الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(61 مراجعة متوسطة بواسطة 31 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* في ظل حالةٍ [[كهرباء|التعتيم]] والإصرار على الإنكار التام لوجود كورونا في [[مصر]] ,أعلن [[السيسي]] انه لايوجد في [[مصر]] [[فيروس كورونا]] ولا قنّاصة ولا [[سجن|معتقلون]] وان حظر دخول حاملي [[الهوية|الجنسية]] المصرية من قبل مشخة [[قطر]] هي قضية [[سياسة|سياسية]] ومؤامرة كونية لضرب [[السياحة]] والاقتصاد، وحواديت أهل الشر والحاقدين . [[السلطة]] في مصر أدركت مبكرًا أن [[كذاب|الكذب]] يفيد فيما يخص قضايا [[حقوق الإنسان]]، وتعطيل [[حرية|الحريات]] وتغييب [[الديمقراطية]] ، فقد جربت ذلك مع [[مجتمع]] دولي يعرف أنها تكذب ، بل ويساعدها في تصنيعه وتأليفه بحجة أنها تحارب [[الإرهاب]] وتحمي [[أوروبا]] من أمواج المهاجرين و[[لجوء سياسي|اللاجئين]] عن طريق [[قمع]]هم و[[سجن|حبسهم]] في الداخل أو إغراقهم في البحر.السلطات المصرية ليست مشغولةً ب[[مواطن]]يها في الداخل، إذ تخوض معركة الكورونا بالطريقة التقليدية ذاتها التي [[مجاملة|تتملّق]] الخارج وتسترضيه بالكذب ، بحيث يصبح جل همها أن تصدّر صورة وردية زائفة لل[[عالم]]، أما الداخل فتتركه نهبًا لل[[رعب]] والإهمال وسيادة قيم [[الفهلوة]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* بعد دعوة [[مقتدى الصدر]] لعدم الاختلاط بين الجنسين في أماكن الاعتصام. خرجت مئات [[المرأة|النساء]] في تظاهرة نسوية هي الأولى في مدينة النجف [[المقدس]]ة لدى [[الشيعة]] ، للدفاع عن دورهن وتأكيد حقوقهن بالمشاركة في [[ثورة تشرين 2019]] ,إن خروج نساء [[العراق]] في معركة [[الثورة]] ، يضفن لبنة أخرى من لبنات ال[[تاريخ]] للمرأة [[العربية]] المناضلة.مشاركتهن في [[الثورة]] وهن يلتحفن اللون البنفسجي والوردي يحيل إلى تفتق المعنى بلون الربيع وإزهار الزمن [[صحراء|القاحل]] ، الذي سكن أفقها وهضم حقها. هي اليوم ترفع صوتها عالياً تردد شعار [[الثورة]] وتجعل من جسدها أيقونة [[حرية]] إلى جانب [[الرجل]] لبلوغ نظام سياسي عادل وإقامة [[دولة]] [[وطن]]ية تؤمن بالمناصفة والكفاءة والعدالة و[[المساواة]]. إن هتافها: "صوتي مفتاح لكل [[ثورة]]" ، الذي يلخص صدقها في القضية التي تحملها سيعبّد الطريق إلى الهدف الأسمى، الذي خططت له كل ثوارت [[العرب]]. نشهد اليوم يقظة نسائية [[حقيقة|حقيقية]] تحمل الوعي السياسي والاجتماعي وال[[تاريخ]]ي. النساء [[العراق]]يات يضعن المقدمات الأساسية لعقد تاريخي جديد يتجاوز التاريخ ، وحملت المتظاهرات لافتات كتب على إحداها "ولدت عراقية لأصبح ثائرة".
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* بعد سير رئيس مجلس السيادة في [[السودان]] عبد الفتاح البرهان على خطى [[السيسي]] أصبح وادي [[النيل]] كله بالإضافة إلى [[ليبيا]] تحت الهيمنة ال[[إسرائيل]]ية. إذ يمكن ل[[نتنياهو]] أن يقود [[سيارة|سيارته]] من إثيوبيا ويمرّ ب[[السودان]] ومنه إلى [[ليبيا]] وصولًا إلى [[مصر]]، ثم يمضي بعض الوقت [[متعة|متمتعًا]] بخدمةٍ فاخرة من [[عبد الفتاح السيسي]]، قبل أن ينطلق بحرًا إلى [[اليونان]]، متفقدًا حقول الغاز التي تنازلت عنها مصر [[السيسية]] لتكتمل عملية [[الحصار]] الشامل لل[[شعب]] ال[[فلسطين]]ي، بحيث لا يجد أمامه من سبيلٍ سوى الركوع أمام [[صفقة القرن|ضرطة القرن]] .ليس من المستغرب إذا اندلعت انتفاضة [[فلسطين]]ية، ووجدت بعض الأنظمة [[العربية]] تتحالف وترسل جيوشها لتكسير عظام [[الشعب]] الفلسطيني من أجل المصالح القومية العليا. ليس للفلسطيني في هذه اللحظة سوى [[السلاح]] والحجر، غير أن ل[[محمود عباس]]، رأي آخر إذ هرول للتنسيق مع رئيس حكومة العدو [[صهيونية|الصهيوني]] السابق، إيهود أولمرت، لعقد [[مؤتمر]] [[صحفي|صحافي]] مشترك ضد [[صفقة القرن]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 2 يونيو