الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(82 مراجعة متوسطة بواسطة 35 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* تحول [[العراق]] إلى ساحة إقتتال بين القوات [[أمريكا|الأميركية]] والقوات الموالية ل[[إيران]]، في تصفية حسابات بين واشنطن وطهران، من دون أن يكون لل[[شعب]] العراقي فيها ناقة ولا [[جمل]] حيث هاجم الطيران الحربي الأميركي مواقع الحشد الشعبي في منطقة المزرعة والشريط الحدودي مع [[سوريا]] داخل العمق العراقي وسط [[سكوت]] جميع [[اسم|الأسماء]] التي [[عين|عيونهم]] جميعا على [[سفير|السفارة]] الأميركية والإيرانية لنيل رضاها ، في طعن في [[وطن]]يتهم ونزاهتهم وفي وطنية جميع الذين سكتوا على العدوان الجديد على [[العراق]] المحتل من قبل أمريكا وايران , ربما حان الوقت لشعار امريكا بره برة , [[بغداد]] تبقى حرة , لكن الجميع منشغلون بالهتاف ضد [[إيران]] فقط ، وسكتوا على [[أمريكا]] التي تقتل العراقيين بسب المنتمين لأحزاب ومليشيات وكتل [[فساد]] مسؤولة عن بقاء قوات الإحتلالين الأمريكي والإيراني حيث يتقاعس [[مجلس النواب العراقي|مجلس النواب]] ال[[حرامي]]ة عن تشريع قانون ملزم وبسقف زمني لإخراج الأمريكان والإيرانيين . لا إختلاف بين العملاء المباشرين للاحتلال الأميركي وعملاء الهيمنة الإيرانية فهما [[طيز]]ين في لباس عراقي مشقق ومشلول سياسيا وليس له حول أو قوة فيما يجري على [[الأرض|أراضيه]].
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* شهدت مناقشات [[مجلس النواب العراقي]] تحولا مفاجئا من الإختلاف على تحديد الكتلة الأكبر وعدم إستقالة رئيس الجمهورية احتجاجًا على ذبح 500 شاب [[العراق|عراقي]] بل الإكتفاء بالتلويح بها الى الوضع المأساوي في [[السجن|السجون]] العراقية وعدم وجود سجون خاصة ذو خمس نجوم لل[[شخصيات]] الـ VIP وقال [[نائب برلماني]] عراقي [[حرامي]] ان "السجون [[العراق]]ية أماكن سيئة للغاية وتعاني اكتظاظاً بأعداد السجناء ، وإهمالاً ، وانعدام الخدمات ، وتردي الأوضاع المعيشية و[[صحة|الصحية]] التي ساهمت في انتشار الكثير من الأمراض الجلدية و[[الجهاز الهضمي|المعدية]] وقال "إذا تم حبسك في أحد تلك الأماكن ، فلا يوجد [[تلفزيون]] او آيفون و حتى لا يوجد Wi-Fi في زنزانتك "وطالب االنائب ال[[لص]] بـبناء سجون تراعي [[حقوق الإنسان]] ، كما طالب [[ممنوع|بمنع]] اختلاط النزلاء أصحاب [[قضيب|العيورة]] الضخمة مع متهمين بقضايا بسيطة مثل [[سرقة]] و[[فساد]] و[[رشوة]] وإختلاس أو ما شابه ذلك". وطالب البرلمان العراقي حكومة تصريف الأعمال برئاسة [[عادل عبد المهدي|عادل زوية]] بتصريف جل طاقتهم لتقسيم السجون [[طائفية|طائفيا]] مع مراعاة للكتلة البرلمانية الأكبر .
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* قال المتحدث باسم النيابة [[السعودية]] شلعان الشلعان أن المملكة قطعت شوطاً كبيراً في سعيها لإغلاق ملف قضية [[جمال خاشقجي]] الذي هاجم رأسه منشار القنصلية في اسطنبول وإعترض طريق المنشار بغلاظة وأنه لا أحد فوق القانون الذي مقدرش على [[الحمار]] [[محمد بن سلمان]] وإتشطر على البردعة وتم الحُكم على البردعة بالإعدام أما [[الحمار]] فتم تبرئته فالجميع سواسية أمام منصات القضاء [[السعودية|السعودي]] الخاضع لأحكام القانون المستمد من شريعة [[آل سعود]]. وقد برأت محكمة سعودية المتهمين الكبار و صدر أحكام بالإعدام ل[[مجهول]]ين قصدوا [[تركيا]] لل[[سياحة]] عدة ساعات قضوها في القنصلية وليس في جامع السلطان أحمد وعادوا بعد ان [[متعة|استمتعوا]] بالقتل أثناء بث أغاني [[نانسي عجرم]] .ويمضي [[الحمار]] كعادته في الرفس وطرح الناس ب[[الأرض]] محدثا بها الاصابات والممات وتنهال النيابة [[السعودية]] ضربا في البردعة كلما أوقع الحمار أحدهم فأحدث الاصابات وكب آلات التعذيب وأتلف الزاد.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 2 يونيو