الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(98 مراجعة متوسطة بواسطة 37 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* بعد اعتقال [[الصحفي]] شادي زلط من موقع مدى مصر الإخبارية [[الرقابة على الإنترنت|المحجوبة]] في [[مصر]] الذي احتجز لمدة 24 ساعة قامت السلطات الأمنية باحتجاز رئيسة تحرير الموقع لساعات بسبب كشف الموقع ان البلحة [[عبد الفتاح السيسي]] قام بتنفيذ أوامر ولي نعمته [[محمد بن زايد]] بإبعاد [[ابن|نجله]] الأكبر [[محمود السيسي]] عن المشهد السياسي وتكليفه بـمهمة عمل في بعثة في [[روسيا]]، بعد فشل البلحة الصغنن في إدارة ملفات خطيرة مما أضرّ بصورة البلحة الكبير وبات يشكل تهديدا لاستقرار النظام. الظاهر ان ولي عهد [[الإمارات]] ليس مطّلعا على الأوضاع ال[[مصر]]ية فحسب بل إنه يتدخّل في أهمّ الشؤون الأمنية المصرية ، ويتصرّف كمندوب سام لقوة عظمى تحكم البلاد فأرباب الأجهزة الأمنيّة المصرية لا يجرؤون على نصيحة [[السيسي]] فيما يخصّ شؤون نجله الأمنية أو السياسية، فالسيسي [[حمار]] عنيد لن يستمع لنصائح من هذا القبيل، ومجيء النصيحة من أبو ظبي ، يعني أن الأجهزة الأمنية المصرية تقوم بالشكاية إلى ولي الأمر والرز مباشرة.
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* بعد إعلان [[وزير]] الخارجية [[أمريكا|الأمريكي]] أن بلاده لم تعد تعتبر المستوطنات ال[[إسرائيل]]ية في الأراضي المحتلة مخالفة للقانون الدولي , وجه قادة [[الشعب]] الفلسطيني دعوة طارئة [[الأمم المتحدة|للأمم المتحدة]] للتوسط بين القيادات الفلسطينية في [[سوريا]] التي لا تتعاون مع قيادات الفلسطينيين في [[لبنان]] اللتان لا تتعاونان مع قيادات الفلسطينيين في [[عمان]] هذا ناهيك عن الانقسام بين فتح و[[حماس]] ,لمساعدتهم في شجب الإعلان. من جانب آخر عبّر [[مواطن]] فلسطيني عن شكره ل[[ترامب]] الذي خلصهم من [[كابوس]] وهم [[السلام]] مع بني [[صهيونية|صهيون]] حيث قام ترامب بقراراته [[قبر|بدفن]] [[كذاب|اكذوبة]] الدولتين , واحدة مدججة ب[[السلاح]] والأخرى [[اللعب بالخصيان|تلعب بخصيانها]]. من المتوقع ان تتناقل [[وسائل الإعلام]] العالمية صورا لمتعاطفين مع شعب [[فلسطين]] أغلبهم [[أوروبا|أوروبيون]] أما المواطن [[العرب]]ي فغائب إلى درجة أنه لم يعد يسأل ولو على سبيل [[السخرية]] من ساسته:مالها فلسطين؟ ذلك لأنه يعيش يوميا في وضع [[ضرطة|أضرط]] ألف مرة من [[فلسطين]] ,من المتوقع ان تقوم [[الجامعة العربية]] باحصاء عدد [[شهيد|الشهداء]] والجرحى وعدد [[بيت|البيوت]] التي ستدمر نتيجة هذا الإعلان.
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* بعد خسارة الحزب الجمهوري في [[انتخابات]] ولاية لويزيانا بالرغم من الحملة الكبيرة التي قام بها [[ترامب]] لدعم المرشح إيدي ريسبون , حذر ترامب أعضاء الكونغرس الجمهوريين من أنهم سيلاقون نفس المصير إذا صوّتوا لعزله وقال في تهديد لأعضاء حزبه بانه سوف يقوم بحملة ل[[انتخبوني|إعادة إنتخابهم]] في ولاياتهم كما فعل في لويزيانا إذا صوتوا لصالح الإقالة . في سلسلة من [[تويتر|التغريدات]] المخيفة ، أوضح [[ترامب]] أنه إذا كان الجمهوريون في الكونغرس يتمايلون بشأن مسئلة عزله فانه سوف يعقد مسيرات دعم إنتخابية في ولاياتهم وسيدعمهم بكل ما أوتي من قوة. لتوضيح أن تهديده كان أبعد ما يكون عن مجرد [[كلام كبير|كلام أجوف]] ، قام ترامب بنشر تغريدة لصورة شعار Keep America Great وحذر قائلاً: "لقد استخدمت هذه الكلمات في لويزيانا . لا تعتقد أنني لن أستخدمها في ولايتك! " . كان لتهديد ترامب تأثير فوري فقد قام العديد من [[نائب برلماني|النواب]] الجمهوريين في الكونغرس من الذين سبق أن وصفوا تصرفات ترامب في فضيحة [[اوكرانيا]] بأنها "مثيرة للقلق" بمراجعة تقييمهم إلى "الآن بعد أن [[فكرة|فكرت]] في الأمر ربما لا توجد مشكلة كبيرة".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 2 يونيو