الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(134 مراجعة متوسطة بواسطة 37 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* يستعد حيتان ال[[فساد]] في [[العراق]] لركوب [[ثورة تشرين 2019|موجة الإحتجاجات التي تعم العراق]] فقد قرر [[مجلس النواب العراقي|مجلس النواب]] تشكيل لجنة لدراسة أسباب خروج الشباب في مظاهرات ليس فيها حضور لأي من الاحزاب [[الطائفية]] والميلشيات و [[مقتدى الصدر|مقتدى]] في [[وطن]] تحول الى شباك تذاكر واصبح لقمة سائغة [[دولة|لدول]] القشامر. يعتبر خروج [[الشعب]] الى الشارع بعفوية وإمتلاكهم إصرار [[حرية|الأحرار]] والتطلع الى مستقبل بحجم النهار سابقة خطيرة ,فقد قتل بسبب عفوية المتظاهرين وكونهم ممن لم [[لجوء سياسي|يهاجروا]] ، ولَم يخونوا ، ولَم يتسكعوا على ابواب [[سفير|السفارات]] 130 شخصاً منذ 1 أكتوبر 2019. وفرضت [[دائرة المخابرات|قوات الأمن]] حظرا شاملا للتجوال في [[بغداد]]، بتعليمات من [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] لمنع رئيس الحكومة الأسبق [[نوري المالكي]] او [[حيدر العبادي]] ورهطهم من العودة إلى [[السلطة]] من الشباك وإبقاء الوضع على ما هو عليه بل و [[ضرطة|أضرط]].وصرح عبد المهدي بأنه قرأ سورة الفاتحة على أرواح [[شهيد|شهداء]] التظاهر وبعث للمدهوسين أمنياته بالشفاء العاجل.
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* أنكر الحزب الشيوعي [[الأردن]]ي أية علاقة له ب[[المواطن]]ين الأردنيين عبد الرحمن الرواجبة وثائر مطر المعتقلين في [[مصر]] بتهمة المشاركة والتحريض على مظاهرات ضد [[السيسي]] حيث تم فبركة اعترافات لهما في برنامج [[عمرو أديب]] على أنهم منتمون لحزب شيوعي [[كافر]] و[[إلحاد|ملحد]] لكنه يدعم [[الإخوان]] في تناقض صارخ لا يقبل بها [[دماغ|عقل]] سليم ولا يقرها منطق قويم للمبادئ الشيوعية التي [[معارضة|تتعارض]] تماما مع الإسلام السياسي وكان [[إعلاميون|الإعلام]] المصري نشر اعترافات مصورة للشابين قالا فيها إنهما شاركا بالتظاهرات وأنهما ينتميان للحزب الشيوعي الديمقراطي الأردني رغم أن الحزب الشيوعي الأردني لا يحمل هذا [[الإسم]]. وتم إعتقال الشابين يوم [[جمعة]] 20 سبتمبر 2019 الذي تعجل الفنان [[محمد علي (ممثل مصري)|محمد علي]] من أمره، لقلة خبرته [[سياسة|السياسية]]، فأطلق عليها جمعة الخلاص، حيث فشل الناس في الخروج بعد أن حول [[السيسي]] [[مصر]] إلى بلد مغلق للتحسينات وأعمال الحفر، وأصاب [[معارضة|معارضي]] البلحة اليأس في مقتل.
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* (موسكو:مراسل [[بيضيبيديا]]): قال الرئيس [[روسيا|الروسي]] [[فلاديمير بوتين]] يوم [[الجمعة]] 27 سبتمبر 2019 إنه "يشعر بالحزن والأسى من أن الرئيس الأمريكي [[دونالد ترامب]] طلب من دولة [[الأجنبي|أجنبية]] أخرى التدخل في [[الانتخابات]] [[أمريكا|الأمريكية]] وقال بوتين لل[[صحفي]]ين "لقد كنت على قناعة ,عندما يتعلق الأمر بالتدخل في [[الانتخابات]], بأن ذلك شأن حصري بيني وبين [[ترامب]] لكن هذا يبدو وكأنه خيانة للعهد. وقال بوتين إنه عندما قرأ ملخص مكالمة [[التلفون الموبايل|المحادثة الهاتفية]] بين ترامب ورئيس [[اوكرانيا]] ، "لم أصدق [[عين]]ي, كان الأمر يشبه المحادثات التي اعتدت عليها [[أنا]] مع دونالد". وأضاف [[الزعيم]] الروسي إنه كان يخطط للتدخل في [[انتخابات]] عام 2020 لمساعدة [[ترامب]] لكنه أضاف: "بعد هذه الخيانة ,لست متأكدًا الآن". وقال: "كان بيني وبين ترامب علاقة مميزة ، لكن انتهى الأمر الآن , أشعر بأن [[ترامب]] لا يستحق مني المساعدة في إست[[حمار]] [[الشعب]] الأمريكي.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 2 يونيو