الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(143 مراجعة متوسطة بواسطة 37 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* بذل [[عمرو أديب]] مجهودا في توعية الناس بأن مظاهرات 20 سبتمبر 2019 في [[مصر]] لم تكن سوى 30 متظاهرا في [[القاهرة]] و[[الإسكندرية]] والسويس والمحلة ودمياط وبور سعيد وأمام [[سفير|سفارات]] [[مصر]] بالخارج,وخاطب [[الإخوان]] في [[تركيا]] قائلا: المظاهرة عندكم في ميدان تقسيم يا روح [[أم]]ك. لجأ أديب صاحب ال[[تاريخ]] الطويل من [[كذاب|الكذب]] المهني لحركات [[غلمان|الصبيان]]، واصبح مهزأة مواقع [[فيسبوك|التواصل]] ودعى [[الشعب]] الى عدم تصديق [[الشرطة]] الذين قبضوا على أكثر من 300 شاب والمحامية ماهينور المصري وعبد الناصر إسماعيل، نائب رئيس حزب التحالف [[الشعب]]ى وعبد العزيز الحسيني نائب رئيس حزب [[الكرامة]] ,حتى أنهم قبضوا على مؤيدٍ [[السيسي|للسيسي]]، نزل إلى التحرير، واختار زاوية تصوير بعينها، ووقف يخبر المشاهدين أنه [[العدم|لا أحد]] في التحرير، وفجأة سمعنا طرقعة على قفاه، وصوته وهو يتوسّل للضابط، ويحاول أن يشرح أنه معهم , ودعى أديب الى عدم تصديق البورصة ال[[مصر]]ية، التي خسرت 36 مليار جنيه.
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* في هروب من مواجهة [[معارضة|احتجاجات]] الشوارع في ميدان التحرير وطلعت حرب والمحلة والشرقية و[[الإسكندرية]] والسويس المطالبة برحيل السيسي الى [[الثلاجة]] اللي فضلت 6 سنين مفيهاش غير مية يا ياسر.صرح [[السيسي]] الذي غادر إلى نيويورك للمشاركة في أعمال [[الأمم المتحدة]] انه [[سعادة|مبسوط]] أوي بإحتفال الناس بفوز الأهلي بكأس السوبر على الزمالك و[[بكاء]]هم نتيجة أطلاق [[دائرة المخابرات|رجال الأمن]] قنابل الغاز المسيلة للدموع وأضاف أن أصوات الهتافات [[المعارضة]] تم تركيبه بديلا عن صوت الاحتفال وتم تركيب عبارة '''[[زواج]] عتريس من فؤادة باطل''' للشيخ إبراهيم في فيلم شيئ من [[الخوف]]. وقالت صحيفة اليوم السابع ال[[شرموطة]] إن الهدوء خيّم على ميدان التحرير، متهمةً القنوات بـفبركة [[يوتيوب|الفيديوهات]].وتلونت مواقع التواصل باللون الأحمر [[الجمعة]] 20 سبتمبر 2019 استجابة لدعوة [[محمد علي (ممثل مصري)|محمد علي]] المصريين لتغيير صورهم الشخصية على [[فيسبوك|مواقع التواصل]] إلى اللون الأحمر في إشارة إلى كارت الإنذار بطرد [[السيسي]].
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* صرح [[محلل سياسي|المحلل السياسي]] [[هشام الحرامي]] ان [[إيران]] تقف خلف الهجمات التي تعرضت لها منشآت شركة أرامكو [[النفط]]ية . نعم أنها إيران. [[محمد بن سلمان|محمد بو منشار]] يعلم ذلك و[[أمريكا]] تعلم و[[العالم]] كله يعلم , فماذا انت فاعل يا أبو منشار , لا شي , فقد بت وحيدا في مواجهة [[إيران]] , ف[[ترامب]] يريد اموالك فقط وإبقاء خطر [[إيران]] عليك وشراء [[النفط]] الذي يبيعه [[حوثيون|الحوثي]]. هناك عدة احتمالات للرد السعودي لجعل إيران [[فكرة|تفكر ]]مرتين ونصف قبل إعادة ارتكاب خطأ بهذا المستوى, وكلها مزلزلة .اولا بالهجوم على [[ايران]] بجيش من مُنسِّقي الموسيقَى دي جيه (بالإنجليزية:DJ) [[الديسكو الحلال]] ، حيث سيكون على ميمنة الجيش [[قناة العربية]] وعلى ميسرته [[مليون|الملايين]] من الذباب الالكتروني , وهنالك [[خيار]] آخر لبن سلمان وهو جمع [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|المطاوعة]] في [[فندق ريتز كارلتون الرياض]] لإقناع [[الأب|الآباء]] السعوديين بإرسال أبنائهم إلى الحرب مقابل سحب السماح لبناتهم بقيادة [[السيارة]].
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 2 يونيو