الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:في مثل هذا اليوم»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Ar interwiki
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(234 مراجعة متوسطة بواسطة 41 مستخدماً غير معروضة)
سطر 1: سطر 1:
* يعاني [[سعد الحريري]] من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ [[نائب برلماني|النوّاب]] على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. [[جبران باسيل]] لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. [[حزب الله]] يريده [[حمار|مطيّةً]] لاستجلاب بعض ال[[دولار]]ات إلى [[لبنان|البلد]]، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة و[[جهل|تجاهل]] للنصف الآخر وهو ان [[الرجل]] لم يتعلّم شيئاً من [[الاحتجاجات اللبنانية 2019 |انتفاضة ١٧ تشرين]]. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على [[التسول]].اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج [[الإنسان]] من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه [[سعد الحريري]].
* قام المسؤولون عن استاد هزاع بن [[زايد_بن_سلطان_آل_نهيان|زايد]] باضاءة الاستاد بألوان علم [[فرنسا]] تضامنا مع ضحايا [[باريس_هيلتون|غزوة باريس المباركة]] . الاخوة [[الإمارات|الاماراتيين]] لم يقوموا بنفس الفعل مع علم [[لبنان]] رغم سقوط العديد من الشهداء في تفجير بالضاحية الجنوبية وبالاضافة لعلم [[فلسطين]] التي يسقط بشكل يومي شهداء منها، وهذا الحدث يذكرنا بوقفة [[القائد_العربي_المحنك|الحكام العرب]] مع [[فرنسا]] بعد [[الرسوم_الكارتونية_المسيئة_للرسول|حادثة تشارلي ايبدو]] ومطالبتهم بالدفاع عن [[حرية_التعبير|حرية الرأي]] رغم أن موقع [[اللاموسوعة|كاللاموسوعة]] [[الرقابة_على_الإنترنت|محجوب في معظم البلاد العربية]] .
* ترى إدارة بايدن أن حل [[القضية الفلسطينية|النزاع العربي الإسرائيلي]] يتمثل بالدولتين وإنصاف [[محمود عباس]]، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون [[إسرائيل]] على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد [[ترامب]]، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على [[أميركا]] بل اللوم على [[عرب|عربٍ]] يتقافزون [[غباء|كالبهاليل]] كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك [[خيار]]هم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة [[عين]] أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر [[فلسطين]] من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون [[صهيونية|الصهاينة]]، فيبصم على ذلك [[تطبيع|المطبّعون]]، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية [[حقيقة|الحقيقية]] التي لن يراها عميان [[العرب]].
* التاريخ يعيد نفسه , فعلها [[السعودية|السعوديون]] و[[الإمارات|الإماراتيون]] في سبتمبر 2001 ودفع ثمنها عشرات الالاف من [[عرب]] [[امريكا]] و في نوفمبر 2015 فعلها السعوديون والإماراتيون و[[قطر|القطريون]] بتمويلهم [[داعش]] ودفع ثمنها لاجئون [[سوريا|سوريون]] الى امريكا ومنهم الاف [[الأطفال|الاطفال]] و[[المرأة|النساء]] حيث أعلنت 28 ولاية أمريكية عدم استقبالها [[اللجوء السياسي|لاجئين]] من سوريا بعد تفجيرات باريس نوفمبر 2015.
* ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير [[الانتخابات]] [[الأمريكان|الأمريكية]] 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي ل[[دونالد ترامب]] بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار [[دولار]] كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير [[حقيقة|حقيقي]] ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا [[حقيقة|حقيقيًا]] كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من [[نيلة|الزفت]]. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه [[خيار]] سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد [[ترامب|أعلن إفلاسه عدة مرات]]". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم [[انتخابات|انتخابية]] في [[الولايات المتحدة]] وكندا وتم إتهامهم من [[أصحاب الرقبة الحمراء|ذوي الرقاب الحمر]] بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا [[دونالد ترامب]].
* صرح الرئيس [[مصر|المصري]] [[عبد الفتاح السيسي]] بأنه سيشكل قوة عسكرية برية وجوية وبرمائية و مظلية للبحث عن الناخبين الذين كان من المفروض ان يصوتوا في الإنتخابات [[برلمان عربي|البرلمانية]] وأعرب عن إستعداده للسماح لباسم يوسف للعودة الى برنامجه والتريقة منه لكي يثبت ان [[اللاموسوعة]] على خطأ في كتابتها لمواضيع [[السيسية]] و [[مصر كلها السيسي]] .

<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
حدث في [[{{CURRENTDAY}} {{CURRENTMONTHNAME}}]]
</div>
</div>
[[تصنيف:قوالب]]
<noinclude>[[تصنيف:قوالب]]</noinclude>

المراجعة الحالية بتاريخ 17:20، 27 أكتوبر 2023

  • يعاني سعد الحريري من هجمة خصومه الشرسين والذين يتقنون التصويب عليه. رئيس الجمهورية يستحثّ النوّاب على عدم تكليفه بتشكيل الحكومة. جبران باسيل لا يستأمنه وحيداً على الإصلاح. حزب الله يريده مطيّةً لاستجلاب بعض الدولارات إلى البلد، فيعطيه التكليف ويحلبه، هذا إذا نجح. وإذا فشل، يتحمّل وحده مسؤوليّة الفشل.حصر مشكلة الحريري في خصومه هو توصيف لنصف المشكلة وتجاهل للنصف الآخر وهو ان الرجل لم يتعلّم شيئاً من انتفاضة ١٧ تشرين. بالنسبة إليه، البلد بعد الانتفاضة هو إيّاه قبل الانتفاضة، ما خلا وجود أزمة اقتصاديّة لا يحلّها إلاّ هو بفضل قدرته الاستثنائيّة على التسول.اليوم هو وقت طرابلس الثكلى، ووقت دم لقمان سليم الذي ما زال ساخناً. أين سعد من كلّ هذا ولكن هل يخرج الإنسان من جلده؟ وهل يتغلّب التطبّع على الطبع؟ مشكلة سعد الحريري هي كونه سعد الحريري.
  • ترى إدارة بايدن أن حل النزاع العربي الإسرائيلي يتمثل بالدولتين وإنصاف محمود عباس، الذي وضعته الإدارة السابقة على الرفّ، ولم تكن تراه بالمجاهر الإلكترونية .لا فرق بين رؤية الإدارات الأميركية إلا كالفرق بين النصل والحدّ، فالجمهوريون يشجّعون إسرائيل على عمليات القضم والضمّ، والديمقراطيون يغضّون الطرف عنها، فلإسرائيل منهم وعد ترامب، ولنا منهم وعد بايدن .لا لوم على أميركا بل اللوم على عربٍ يتقافزون كالبهاليل كلما تغيرت إدارة أميركية، لعل عينَي الرئيس الجديد تلتقط صورهم خارج العنابر والرفوف. ذلك خيارهم الوحيد كما يبدو، بعد أن أضرموا النار في كل خياراتهم الأخرى، ولم يعد أمامهم غير المراوحة بين طرفة عين أميركا وانتباهتها، وانتظار حلّ أميركي لن يشطر فلسطين من أجلهم، بل ستعطى من النهر إلى البحر لعيون الصهاينة، فيبصم على ذلك المطبّعون، وعندها ستثبت الرؤية الأميركية الحقيقية التي لن يراها عميان العرب.
  • ردًا على دعوى التشهير الضخمة التي رفعتها شركة (دومينيون سيستمز) Dominion Voting Systems ضده بسبب تلفيقه التهم ضد الشركة بتزوير الانتخابات الأمريكية 2020 قال رودي جولياني المحامي الشخصي لدونالد ترامب بإنه لن يكون قادرًا على دفع 1.3 مليار دولار كتعويضات لأنه لا يعرف أي ملياردير حقيقي ليساعده في دفع التعويضات وقال جولياني . "إذا كنت أعرف مليارديرًا حقيقيًا كنت سأقول على طول، لكني في موقف أزفت من الزفت. وقال جولياني إنه إذا فاز دومينيون بقضيته ضده فلن يكون أمامه خيار سوى إعلان إفلاسه. وقال: "أعتقد أنني أعرف شخصًا يمكنه مساعدتي في ذلك فقد أعلن إفلاسه عدة مرات". ون الجدير بالذكر ان Dominion Voting Systems Corporation هي شركة كندية وهي مسؤولة عن تصنيع وبيع أجهزة وبرامج ونظم انتخابية في الولايات المتحدة وكندا وتم إتهامهم من ذوي الرقاب الحمر بتزوير الإنتخابات لصالح المفلس قريبا دونالد ترامب.

حدث في 2 يونيو