• ناشد رئيس الصين دعاء المسلمين بعد ان أقر ان الله حق بعد ان عوقبت بلاده بفايروس كورونا الجديد (2019-nCoV) فقد استبشر البعض من غيوري المسلمين بما حل بالصين ونسبوا ذلك الى انتقام الله منهم بجريرة اضطهاد الصينيين لأخوانهم من مسلمي الايغور ، فقد دأب بعض المسلمين في القرون المتأخرة على نسبة كل ماينزل بعدوهم المتغلب عليهم على الدوام الى الله ناصرهم ونسبة كل ماينزل بهم الى عدوهم الكافر. على المسلمين ان يحمدوا الله انه انزل الفيروس في الصين وليس في بلاد المسلمين والا لإنتشر كالنار في الهشيم لتخلفنا ولسوف كنا تركنا الوباء يفتك بالناس وذهبنا الى مساجدنا نتضرع ثم الى بيوتنا ننام .الحمد لله الذي انزل الفايروس بالصين الذين يعدون مليارين ولم يمت منهم الا 82 نفسا وحاصروا الامر وفعلوا كل مايلزم لحماية الارواح ,الحمد لله الذي قدر ولطف, اللهم أعن الصين على تدارك البلاء وابعده عن ديارنا لاننا مستضعغون أذلاء ، فانك تقضي ومنك يكون اللطف في القضاء.
  • بعد الصلاة من قبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي ووزير العدل السعودي السابق محمد العيسى على ضحايا المحرقة اليهودية في معسكر أوشفتز في بولندا بدلا من الصلاة على أرواح الأبرياء ضحايا الحصار في اليمن الذين قتلهم الجوع والمرض بسبب الحصار سمحت إسرائيل رسمياً لأحفاد القردة والخنازير بالسفر إلى المملكة العربية السعودية للمرة الاولى في تاريخ الدولتين اللتين لا تجمع بينهما علاقات دبلوماسية , ووقع وزير الداخلية الإسرائيلية آريه درعي قراراً يسمح للإسرائيليين بزيارة السعودية . وبحسب القرار يسمح للإسرائيليين بالسفر إلى السعودية لأداء الفرائض الدينية مثل الحج أو العمرة كما يسمح برحلات الأعمال إلى السعودية شرط أن لا تتجاوز مدة الإقامة تسعة أيام. ويشترط للسماح بالزيارة أن يكون الزائر الإسرائيلي حاصلاً على دعوة من مسؤول رسمي سعودي وعبر المدون و المطبع السعودي المشهور بالمقلوب محمد سعود عن إستعداده لتوجيه الدعوة لقضيب أي إسرائيلي يريد توسيع خرم طيزه لمدة تسعة أيام متوالية .
  • مني مقتدى الصدر بفشل سياسي كبير في تظاهرة 24 يناير 2020 على الصعيد العددي والخطاب السياسي فبالرغم من تسخير كل امكانات الدولة من مركبات لنقل المتظاهرين من مدن وسط وجنوب العراق الى بغداد، والفضائيات التي تمولها الاحزاب المليشياتية في السلطة ، والنفقات التي دفعت للمتظاهرين من التيار الصدري والعصائب وحزب الله والنجباء وحزب الدعوة وبدر فلم يجمعوا اكثر من 100- 150 الف شخص مع المبالغة من قبلنا في تضخيم العدد , اما على صعيد المشاركين فيها ,فهم حاولوا استعراض قوتهم ليست تجاه أمريكا التي كانت عنوان فقط ، بل ضد متظاهري ساحة التحرير. التظاهرة كانت رسالة ولاء الى ايران، ورسالة جوابية على ثلاثة شعارات رفعتها جماهير العراق وهي "ايران برة برة..بغداد تبقى حرة" و "ذيل، لوگية..العن ابو ايران يا بو امريكا"، شلع قلع..وللي گايله وياهم” .