الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

أُزيل 45 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
طلا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:World population percentage.png|left|70px|]]
* قال [[السيسي]] إن «أكبر خطر يواجه [[مصر]]، هو زيادة السكان وإننا "لازم نحدد [[الأطفال|طفل]] واحد لكل أسرة زى [[الصين]] بالزبط" والعقاب بعد كده يكون [[سجن]] بموجب قانون رادع لمخالفات التوالد , وعشان محدش يتظلم ويبقى [[المواطن]] لقى حد يحنو عليه ، نعمل قانون تانى للتصالح على مخالفات التوالد ، يعنى اللى مخلف زيادة يدفع [[جزية|فدية]] ليهم عشان يعدى ، لكن كمان لازم القانون ده يتطبق بأثر رجعى زى قانون التصالح فى مخالفات المبانى ، فالأسرة إللى [[تزاوج|اتجوزت]] من سنة 1999 وخلفت اكثر من طفل، لازم تتقدم بطلب تصالح وتعمل ملف فى مستشفى الجلاء ، وتسدد غرامة على عدد العيال الزيادة عشان يتقبل التصالح، وإللى يستعبط أو يتقفش متلبسا مع عياله بدون سداد ، يبقى لازم يت[[سجن]] ، واذا إكتشف الأمر وكان رب الأسرة قد [[الموت|مات]] ، فيبقى تتسجن [[الأم]] أو تدفع ، واذا كانت الأم قد ماتت فيتم إعدام الزيادة ، ألا إذا أنقذهم القرايب ولمولهم تمن التصالح، لكن مافيش [[ممنوع|مانع]] طبعا تبقى فيه شوية جمعيات تلف وتصور العيال الزيادة دى قبل ما تتعدم ، وتطبطب عليهم مع مزيكا مأساوية، ويتذاع [[إعلان تجاري|إعلان]] بعنوان "إكفل أعداء التنمية"
* في حضور ل[[تجارة الرقيق عند العرب|عبودية]] الأجر أضحت حوادث العمل [[الموت|المميتة]] في [[المغرب]] متواترة بشكل ملفت،وأصبح السيد [[عزرائيل]] مشغولا جدا فبدءًا من عمال المناجم الذين تلتهمهم آبار الفحم، إلى الفلاحات اللاتي يسقطن صرعى على الطرق ، و فاجعة طنجة حيث لقي 28 مواطنًا و[[مواطن]]ة، كانوا يشتغلون بمعمل نسيج سري، حتفهم بعد تسرب مياه الأمطار إليه . يُقدر عدد ضحايا عبودية الأجر في [[المغرب]] بـ85 ألف حالة، بينهم آلاف العمال الذين يحصلون على أجور لا تلبي الضرورات الأساسية ويعملون في ظروف غير [[إنسان]]ية، هذه الحوادث تكون ضحيتها عادة عاملات وعمالًا يدفعهم ال[[فقر]] إلى الاشتغال في ظروف غير إنسانية تفتقر لأدنى شروط [[الكرامة]] . ترجع هشاشة الوضع العمالي في المغرب إلى ضعف [[الديمقراطية]] وثقافة [[حقوق الإنسان]] وهزالة النقابات العمالية في البلاد، التي تحولت إلى مرتع لل[[فساد]] والزبونية والدعاية السياسية، حتى غدت هياكل خاوية ليس لها أي تأثير في الدفاع عن مصالح العمال أمام سياسات الحكومة والطبقة الغنية.
* لكون [[عيد الحب]] بدعة [[كافر|كفرية]] مستحدثة ، لحرف [[الإسلام|المسلمين]] عن [[دين]]هم القويم قرر [[محمد بن سلمان]] تسمية يوم عيد [[الحب]] بيوم المغيرة بن شعبة . تروي كتب السيَر و ال[[تاريخ]] الإسلامي أنّ أربعة من ال[[صحابة]] الأجِلّاء ، أي أربعة شهود عدول ، ضَبطوا الصحابيَّ الجليل المغيرة بن شُعبة ، و هو مع عشيقته أم جميل بنت عمرو ، في خلوة كاملة ب[[بيت]]ه ، يمارسان الفاحشة . فقام الصحابة الأربعة برفع الأمر إلى الخليفة [[عمر بن الخطاب]] ، الذي بادر من فوره إلى استدعاء الصحابي المغيرة بن شعبة ، للتحقيق معه في واقعة إتيان [[تزاوج|الفاحشة]] . قال الشاهد الرابع الصحابي زياد بن أبيه في جلسة التحقيق "رأيت [[طيز|إستين]] مكشوفتين ، و رأيت قدميها مخضوبين تخفقان و رجليها كأذني [[حمار]] ، لكني لم أعرف [[المرأة]] و لم أر [[قضيب|المرود]] في [[كس أمك|المكحلة]] . فعيد الحب هو يوم عدم ثبوت رؤية المرود في المكحلة حيث تم إسقاط تهمة إتيان الفاحشة عن [[صحابة|الصحابي]] المغيرة بن شعبة ، و أمر [[عمر بن الخطاب]] بإقامة حد القذف على الشهود الثلاثة نفيع و نافع و شِبل . و من ثم أعاد للمغيرة اعتباره ، فعيّنه أميرا للكوفة . حدث كل هذا في 14 فبراير .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
326

تعديل