الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

أُزيل 163 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Faisal bin Farhan Al Saud - 2020 (49564088461) (cropped).jpg|left|70px|]]
* نفى [[وزير]] الخارجية [[السعودية]] فيصل بن فرحان قيام [[يهود]] يثرب ببيع نسخة من [[القرآن]] ل[[بنيامين نتنياهو]] على أرض خيبر وقال في تغريدة: "رأيت التقارير ال[[صحفي]]ة عن لقاء بين ولي العهد [[محمد بن سلمان]] ومسؤولين [[إسرائيل]]يين ,لم يحدث مثل هذا اللقاء وكذلك لم يتم تقطيع [[جمال خاشقجي]] ولم يتم نفي و[[سجن|اعتقال]] شقيق الملك [[سلمان بن عبد العزيز]] وبن نايف" ونفى ايضا علمه بقصف الجيش [[اليمن]]ي في أبين. رغم نفي [[وزير]] الخارجية السعودي التقارير عن اجتماع بين الدب الداشر ونتنياهو، فان هذه الخطوة سبق لأجهزة بو منشار أن انخرطت فيها على مستويات مختلفة، وسبق له شخصياً أن شجع [[الإمارات]] على اتخاذها، وأعطى [[البحرين]] إذناً باقتفاء أثر أبو ظبي فيها، وضغط على عسكر [[السودان]] كي يلتحقوا بركب ال[[تطبيع]]ي إياه.في [[محلل سياسي|التحليل السياسي]] يمكن أن نحصر أهداف زيارة نتنياهو للسعودية في سياق ترتيب مواجهة [[إيران]], إنه لقاء الخاسرين من خروج ترامب من [[البيت الأبيض]].
* صرح الدكتور لوجسدون ، رئيس قسم علم النفس بجامعة مينيسوتا ان علماء النفس [[الأمريكان]] في حيرة من أمرهم او ما يسمى بالإنجليزية في حيص بيص ، لتفسير محتمل لتصرفات [[الرجل|رجل]] في واشنطن يكره [[موظف|الوظيفة]] التي شغلها منذ ما يقرب من أربع سنوات ، ومع ذلك يرفض تركها . في الحالات الطبيعية يتردد الكثير من الناس في ترك الوظائف التي [[متعة|يستمتعون]] بها ، لكن ما يحير [[العالم|العلماء]] ان [[ترامب|هذا الرجل]] أظهر كل علامة ازدراء على وظيفته منذ اليوم الذي تولى فيه تلك الوظيفة . وبدلاً من تكريس نفسه للمهام التي أمامه ، فقد بذل جهودًا كبيرة لتجنبها ، وكان يشاهد ال[[تلفاز]] معظم اليوم ويغادر المكتب بشكل متكرر للعب الغولف وكان يختبئ في قبو مكان عمله لساعات ومع ذلك ، على الرغم من نفوره الواضح من وظيفته ، فقد رفض بثبات قبول [[حقيقة]] أنه طُرد منها منذ أسبوعين .اقترح الدكتور لوجسدون ، تفسيراً محتملاً لتصرفات [[الرجل]] الغريبة.قائلا: "هذا سلوك شخص فشل في العديد من الوظائف على مستوى ما ، إنه مرعوب من أنه غير قابل للتوظيف في أي مكان آخر".
* يبدو ان [[السلطة]] ال[[فلسطين]]ية مصمّمة بطريقة لا تقبل الفطام عن [[كس امك|كس الأم]] الإسرائيلي، سواء سياسياً أم أمنياً أم اقتصادياً ,حيث أن وجودها، بشكلها الحالي مرتبط باستمرار وجود الاحتلال. هذا أمر لا ينكره [[محمود عباس]] نفسه. فقد قررت السلطة الفلسطينية العودة إلى مربع التنسيق الأمني مع [[إسرائيل]] واستئناف الاتصالات معها . تبريرات مسؤولي [[السلطة]]، أمران .: الأول فوز بايدن في [[انتخابات]] الرئاسة الأميركية،الأميركية وكأنه سيكون حامي حمى [[الشعب]] الفلسطيني .الثاني، تلقي السلطة رسائل إسرائيلية تؤكّد التزام [[إسرائيل]] بالاتفاقات الموقعة مع ال[[فلسطين]]يين من [[طيز]]ي .ثلاثة عقود من المفاوضات العلنية و[[العادة السرية|السرية]]، وتحت إشراف إدارات جمهورية وديمقراطية متعاقبة،متعاقبة لم تنجح في إرغام [[إسرائيل]] على القبول عملياً ب[[دولة]] فلسطينية ذات سيادة على كامل الأراضي المحتلة عام 1967 .هذه القيادة لا تعتبر نفسها ممثلة ل[[شعب]] تحت الاحتلال يناضل من أجل [[حرية|حريته]]، بقدر ما أنه تمَّ تكييفها لتكون امتداداً لنظام عربي رسمي [[قحبة|شرموط]] تلعب دورا في ترسيخ الاحتلال [[صهيونية|الصهيوني]] بأقل التكاليف.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
351

تعديل