الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

أُزيل 208 بايت ،  قبل 3 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Emad Hajjaj Personal.jpeg|left|80px70px|]]
* تم [[سجن|اعتقال]] الفنان رسام الكاريكاتير عماد حجاج [[الأردن]]ي من اصل [[فلسطين]]ي، حيث رسم كاريكاتيراً ينتقد [[تطبيع]] [[الإمارات]] مع كيان الاحتلال ال[[إسرائيل]]ي، حيث عبر حجاج عن رأيه في القضية من خلال تصوير ولي عهد الإمارات [[محمد بن زايد]] مع [[العلم]] الإسرائيلي فيما تبصق في وجهه حمامة [[سلام]] تأخذ شكلاً يشير إلى رفض [[إسرائيل]] لبيع مقاتلات [[الأمريكان|أمريكية]] إلى [[الإمارات]] على الرغم من موافقة بن زايد على ال[[تطبيع]] مع تجاهل تام للاحتلال الإسرائيلي ل[[فلسطين]].التوقيف و[[السجن]] لهذا الفنان ولغيره من اصحاب الرأى ليس له علاقة بقوانين او أنظمة بل هو ركوع للدرهم وال[[دولار]] , نوع من العبودية تبتز به مشيخة طقعان بن زايد [[دولة|الدول]] [[فقراء|الفقيرة]] التى يعشعش فيها ال[[فساد]] وترخص [[ضمير|الضمائر]] ويبيع كثير من تولوا على مناصب قيمهم و[[وطن|اوطانهم]] مقابل مايقبض من تحت الطاولة . [[حرية التعبير]] حق كفله العقل. متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم احرارا .
* أخرجت إدارة الهيئة [[الوطن]]ية للانتخابات في [[مصر]] بدعة قد تكون غير مسبوقة [[عالم]]يا وذلك بإحالتها جميع الناخبين الذين تخلفوا عن التصويت في [[انتخابات]] مجلس الشيوخ التي جرت في 11 و12 أغسطس 2020 إلى النيابة العامّة لاتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم حيث أعدت الهيئة كشوفا [[الإسم|بأسماء]] الناخبين الذين، كما قال رئيس محكمة النقض "تقاعسوا عن أداء واجبهم الوطني"، والمفارقة الكبرى أن عدد هؤلاء المتقاعسين بلغ قرابة 54 [[مليون]]ا من أصل 63 مليونا هو عدد المقيّدين بجداول الانتخابات المصرية. [[السيسي]] اعتبر ضعف المشاركة بالانتخابات [[إهانة]] شخصية لشرعيته. [[السيسي]] زعلان على [[الشعب]] المصري الذي خذله في هزالة الحشد الانتخابي نظرا لما قدمه من خدمات جليلة وفي جميع المجالات , يحق للسيسي أن يزعل على [[الشعب]] ال[[مصر]]ي الذي لا يحتشد لتأييده وهو ال[[زعيم]] الملهم الذي أنقذهم من حكم [[الإخوان المسلمين]] الذين قفزوا لل[[سلطة]] في غفلة من [[الشعب]] المصري ولولا مساعدة جيراننا ال[[إسرائيل]]يين لظل الإخوان مسيطرون على رقابهم .
* قالت [[وسائل الإعلام|وسائل إعلام]] إن [[السيسي]] [[ممنوع|منع]] أغنية يا بلح زغلول ومقاطع من أغنية أهو ده اللى صار، أثناء عرض مسرحية "سيد درويش" في مسرح البالون في [[القاهرة]] في مهزلة تدلّ على سخافة الرقيب و[[غباء|خفة عقله]] ورطانته. النظام ال[[مصر]]ي قرر منع الأغنيتين وكلاهما من الأغاني التراثية؛ وترتبطان بمقاومة الاحتلال [[بريطانيا|الإنكليزي]] لمصر، وكلاهما من الأغنيات التي أسست لصورة مصر في الوجدان [[الشعب]]ي و[[العرب]]ي. هل ن[[ضحك]] أم [[بكاء|نبكي]]؟ أي نظام هذا الذي [[خوف|يخاف]] أغنية تراثية؟ من الذي ينصب من نفسه رقيباً على تراث موسيقي ردده ال[[مصر]]يون قبل نحو 100 عام كيف يجرؤ على حذف أغنية ما زالت لها مساحة في خريطة الإذاعة و[[تلفاز|التلفزيون]]، وكل الفرق الموسيقية التراثية في مصر تقدمها؟. والنافل أن أغنية "يا بلح زغلول" قدمتها الفنانة الراحلة نعيمة المصرية ولها أهمية سياسية و[[تاريخ]]ية. فالأغنية في ظاهرها تتحدث عن البلح، لكنها في باطنها تمجّد ال[[زعيم]] سعد زغلول، الذي أصدر الحاكم العسكري البريطاني مرسوماً [[ممنوع|يمنع]] ذكر اسمه في أي أغنية، كما أصدر قراراً يمنع سيد درويش من الغناء.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
175

تعديل