الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

أُضيف 1 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Ali Sistani edit1.jpg|left|80px]]
* بعد إعطاء الضوء [[الكتاب الأخضر|الأخضر]] من مرجعية [[علي السيستاني]] تشهد ساحات الإعتصام ب[[العراق]] مواجهات دامية ومجازر بحق شباب [[ثورة تشرين 2019]] بسبب استخدام قوات الأمن القوة المفرطة لإنهاء الحراك المستمر منذ أكتوبر 2019 .الأحزاب السياسية في [[العراق]] اتفقت على التمسك [[عادل عبد المهدي|بعاطل عبد المهدي]] بعد لقاء الجنرال قاسم سليماني ب[[مقتدى الصدر]] ومحمد رضا السيستاني ([[ابن|نجل]] [[علي السيستاني]]) والذي تمخض عنه الاتفاق على ترتيب [[البيت]] [[شيعة|الشيعي]] ولوعلى حساب قتل جميع الثواروتمالثوار وتم الإجماع على أن يبقى عبد المهدي في منصبه . ومع استمرار قطع [[سيبر|الإنترنت]] قسرياً في البلاد ، بدأ [[العراق]]يون يت[[خوف]]ون من الأسوأ . أيها السفلة نحن صامدون مقبلون على [[الموت]] من أجل أن يحيا [[العراق]] والعراقيون [[حياة]] كريمة , سنقابل قوات القمع والقتل بصدورنا ولن نتخلى عن ساحة التحرير إلا وقد أخذوا أرواحنا. انه المشهد الأخير لحكومة [[حذاء|الأحذية]] في [[بغداد]] , مبروك للمرجعية ومبروك للسفلة ومبروك لقاسم سليماني مجازر تفوق [[مذبحة ميدان رابعة العدوية]] في [[مصر]] .
* بعد تكاثر خطابات [[عادل عبد المهدي|عاطل عبد المهدي]] على وقع هدير [[ثورة تشرين 2019]] وصلت محطة [[تلفزيون]] العراقية الناطقة بإسم [[السلطة]] الى قناعة ان عبد المهدي لايصلح لإلقاء الخطابات وصرح الݘايچي في القناة انه غير مقتنع [[ضرطة|بصوت عبد المهدي]] في إلقاء الخطابات فصوته خافت ومُختنق وهو يتفوه بكلماته ,من المحتمل أصاب [[حنجرة|حنجرته]] خلل ما بفعل الخطابات التي توالت بعد أحداث الشهر الماضي".نتيجة لذلك هب مذيع القناة ل[[قراءة]] خطاب عبد المهدي مهددا الشباب باللوغاريثمات بأن سنوات [[السجن]] التي تنتظرهم تصل إلى المؤبد ,وقال البيان إن عقوبة ارتكاب جناية ضد القوات الأمنية هي [[السجن]] 7 سنوات وجريمة الاعتداء [[شلوت|بالضرب]] على القوات الأمنية، الحبس سنة واحدة ومنع [[موظف]]ي [[الدولة]] عن القيام بواجباتهم، الحبس 3 سنوات. وقال المذيع انه "قلق على مستقبله [[موظف|الوظيفي]]" فعندما يجبر شباب الثورة رئيس الوزراء على ركوب [[تكتك]] الى مطار [[بغداد]] فقد يُعاقب المذيع على عدم قدرته في إيصال التهديدات الصاعقة الى شباب التكتقراطية.
* بمناسبة [[ولادة|المولد]] النبوي قال [[فتوى|مفتي]] الديار ال[[مصر]]ية السابق [[علي جمعة]] ان "يوم انقلاب [[السيسي]] على [[محمد مرسي]] كيوم ميلاد النبي [[محمد]] وفتح [[مكة]]" ، وكتب [[زعيم]] الحركة [[السلفية]] [[ياسر برهامي]] "إذا ضاع السيسي ضاع [[الإسلام]]" .لم يكتفي السيسي بمديح هؤلاء فقام هو أيضا بمديح نفسه، فخلال كلمة ألقاها بمناسبة الاحتفال بالمولد [[محمد|النبوي]] قال بأنه حاول إقناع الرئيس المؤقت السابق عدلي منصور بالترشح في [[انتخابات]] الرئاسة عام 2014 وأن يبقى [[وزير]]ا للدفاع، وهو قول يفهم منه التواضع والزهد في المنصب طبعا و[[كذاب|تكذبه]] وقائع التهشيم التي تعرّض لها كل شخص حاول [[مرشح رئاسي|الترشّح]]، أو [[فكرة|التفكير]] في الترشح، مثل عبد المنعم عبد الفتوح وسامي عنان الذان مازالا في [[السجن]]، والفريق أحمد شفيق الذي وضع تحت الإقامة الجبرية، وبما أن السيسي قورن بالنبي [[محمد]]، فمن المفيد التذكير بحادثة المقداد، أحد [[الصحابة]] الذي حين رأى رجلا يمدح [[عثمان بن عفان|عثمان]] فرماه في وجهه بالحصباء قائلا إن رسول [[الله]] قال: "إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم [[التراب]]"
145

تعديل