الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:2019 Lebanese protests - Beirut
* قابل [[الشعب]] في [[مصر]] ، صور الثورة المنقولة من [[لبنان]] ب[[سعادة]] حذرة ، وقليل من الحسد فقد تداول البعض صوراً للمتظاهرات اللبنانيات ، مع تعليق مثل : "دي مظاهرات ولا فسحة ؟ , "مُزز" , "دي ثورة ولا [[الاحتجاج بالتعري|عورة]] ؟"، "دي مظاهرة ولا مصيف؟" "[[زواج|متتجوزوش]] يا جماعة [[لبنان]] مولعة وشكلهم جايين [[مصر]]". وغرد نجل الرئيس المصري السابق [[علاء مبارك]] ، بالمزحة السمجة : "الناس دي لو كان نزل زيهم عندنا في [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|25 يناير]] ، كان علاء وجمال نفسهم نزلوا الميدان يهتفوا ضد [[حسني مبارك|أبوهم]]". تحمل تلك [[نكتة|النكات]] التافهة مضموناً مضاداً لرسائل الميادين اللبنانية لكن، رغم التسفيه ، فإن تلك التعليقات تقر بشكل ضمني بتلك الصلة بين ما يحدث في [[لبنان]] وبين ما يحدث في كل مكان آخر في [[الوطن العربي]] ، وبين الموجة الحالية من الاحتجاجات مؤكدة من دون أن يدرى أصحابها، وحدة الميادين ومصيرها المشترك . [[ضرطة]] قوية بإتجه الذين يسطّحون تجربة [[المرأة]] اللبنانية ونضالها مركّزين على الساقين العاريتين أو على وشم على صدر متظاهرة ، فيما [[عمى الألوان|يشيحون النظر]] عن الجانب الآخر , صورة [[المرأة]] التي تقود الإحتجاجات وتواجه القوى الأمنية بكل عتادها، والتي تركل رجال الميلشيا بلا [[خوف]] .
* أصبحت معظم طرقات [[لبنان]] مقفلة بسبب صيانة [[الوطن]] فقد نسى اللبنانيون بطاقاتهم [[الطائفية]] وتظاهروا في الشارع من دون أغطية حزبية و[[دين]]ية وطائفية خنقت أنفاسهم لوقت طويل و أسقطوا حاجز [[الخوف]] فقد صار لللبناني صوت وبات قادراً على الحلم وانتبه إلى كونِه [[فقراء|فقيراً]] , لم يعد قادراً على [[السكوت|الصمت]] . نعم هو فقير، لكنّه اعتاد البدائل حاله حال معظم اللبنانيين , كما اعتاد الإصغاء إلى [[أم]]ه التي كانت تخشى عليه النزول إلى الشارع خشية [[حرب أهلية]] جديدة . أين الأعلام الحزبية ؟ الأمر غريب حتى تشعر أنه عليك البحث عنها. لا بد أن تكون موجودة في مكان ما: لكن لا... لا أثر لها، وهذا إنجاز، فقد خلت ساحات الاعتصامات من الأعلام الحزبية. لم يردّد اللبنانيون نشيدهم [[الوطن]]ي مُجبرين كما في المناسبات التي تفرض عليهم ذلك. بدوا فخورين بأنفسهم وقد تحرّروا من [[السكوت|صمت]] طويل مُحرّرين نشيدهم من مناهج تربوية بالية .ليست الاحتجاجات كسابقاتها ، أنها شاملة وانضم إليها الجنوب والبقاع , اللبنانيون فاجأوا أنفسهم بقدر ما فاجأوا [[السلطة]] النائمة ، ال[[جغرافيا]] اللبنانية بأسرها تحولت إلى ساحة واحدة. كل ال[[مدن]] والقرى والبلدات تحولت إلى مكان للاعتصام والتظاهر والاحتفاء.
*مع إقتراب موعد [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019|الانتخابات الرئاسية الجزائرية]] يستعد خبراء الأحياء البحرية في [[الجزائر]] للمخاطر الناتجة من إلقاء الجزائريين لبطاقات الإقتراع في مياه خليج الجزائر بدلا من [[صندوق|صناديق]] الإقتراع والآثار السلبية التي قد تتسبب في إختناق طيور البحر والحيتان الشاطئية التي قد تبتلع تلك الأصوات في [[إنتخابات]] يفرضها الجيش ويرفضها كافة الأطياف [[سياسة|السياسية]] وال[[مجتمع]] المدني في إجماع نادر من نوعه حيث قررت جميع الأحزاب [[المعارضة]] تقريباً مقاطعتها، وبالتالي ستكون المنافسة بين [[وزير|وزراء]] سابقين للرئيس السابق [[بوتفليقة]]. ولإيجاد مخرج للأزمة يقترح الخبراء ان يشارك [[الشعب]] في [[انتخبوني|إنتخاب]] رئيس [[دمية جورب|دمية]] في يد عسكر [[فرنسا]] و [[الإمارات]] وجنرالات ال[[فساد]] وتجديد النظام فالحراك [[الشعب]]ي عاجز ان يقدم [[مرشح رئاسي|مرشحه]] لانه ببساطة حراك و ليس حزبا و الحراك لا ينتج مرشحين ,قد ينتج أشخاصا تتكلم ب[[اسم]]ه والعسكر ي[[قبر]]هم مع اول اشارة لبزوغ نجمهم .
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
|