الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قابيل وهابيل»

أُضيف 87 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:sisi_mursi.jpg|right|250px|]]
'''قابيل وهابيل''' أول ابنين [[التفاحة|لآدم وحواء]] , الروايات تقول إن قابيل قتل هابيل حسداً، لأن [[الله]] تقبّل قربان هابيل ، ولم يتقبّل قربانه ، وكانت النار تنزل من السماء ، فتأكل القربان ، وأن القربان كان مهراً للحسناء التي أرادها قابيل لنفسه ، لأنها شقيقته التوأم ، وكانت أجمل من شقيقة هابيل التوأم ، وهي تفسيرات شائعة و[[التوراة|توراتية]]، يستأنس بها، وتزعم أن القتل كان إيذاناً بانتقال الزمن من عصر الرعي المتخلف إلى عصر الزراعة المتطور ، في جيل واحد , الدماء هي التي تنقل العصور من مرحلة إلى أخرى . الدماء زيت [[تأريخ|التاريخ]].
 
حسب [[عمرو خالد|الفاتيكان الإسلامي]] المبتدع ؛ أنّ [[الله]] ألقى لآبيه قابيل القبول في [[الأرض]] ، وأيده [[ملائكة|بجبريل]] ، عفواً... ب[[عزرائيل]]. أفتى أحد [[رجال دين|الشيوخ الكبار]] ، في السن والنفاق ، بجواز قتل هابيل ، لأنّ قابيل قتله دفاعاً عن [[دولار|ماله]] ، [[خروف|فالكبش]] الذي ضحّى به هابيل كان قد علف وسمن من مراع قابيل ، وقال آخر إنه كان يبغي الفتنة ، لأنّه قدم قرباناً أفضل من قربان أخيه . والفتنة أشد من القتل. والرعاة ريحتهم [[ضرطة|نتنة]] .
سطر 8:
وقال كاتب [[علمانية|علماني]] جداً: قربان تأكله النار ؟ خرافات ! وأظهرت فضائيةٌ مقطعاً [[سينما|سينمائياً]] لنار تأكل مائدة فواكه من أفلام هوليود: لمَ تشوّهون صورة [[الله]] الجميلة، أيها التكفيريون [[داعش|الدواعش]] ، يا أكلة الأكباد . إنّ الله يقبل ، ولو مثقال ذرة خير . وصاح: يا [[الكلب|كلاب]] .
 
وقال إعلامي ابيضّ شعره من [[كذاب|الكذب]] إنّ المتدعوش هابيل قدم الكبش ، ليس إيماناً وزكاةً ، وإنما مراءاة ومفاخرةً ومتاجرة ب[[الدين]] . وأكّد صحة ما يروى عن رداءة قربان قابيل ، لأنّ [[مصر]] تمر بحالة حرجة، وينبغي شدّ الحزام .. ح تاكلوا مصر يعني! الشعب [[فقير]] وبيشحت، وأولى من القربان بالنار. هل سمعتم في حياتكم بأنفلونزا العنب ، أو [[الشيخة موزة|الموز]] أما إنفلونزا [[خروف|الأكباش]] ، فقد أنقذنا أبونا البطل قابيل منها, تحيا [[مصر]]. وطالب قاض جليل ورذيل بمحاكمة المجرم قابيل في [[قبر]]ه، لأنه [[الإخوان|إخوان]] و[[ماسونية|ماسوني]]! وقال مذيع بقميص النوم ، وفي يده كباية ، والله أعلم : إنّه غير قادر على تصور كيف كان هابيل الراعي سيصير جداً له. في سبعين داهية.
 
وأعلن مذيع جعار عوّاء أنه لا يصدق أنّ غراباً علَّم إنساناً [[الدماغ|عاقلاً]] دفن [[الإنسان]] ؛ وأضاف: في ناس حرام تندفن لازم تاكلها الكلاب ، وعرض فيلماً بدا فيه حرق قابيل ألف هابيل في ميدان رابعة، وزعق سعيداً: ربنا قبل القربان , و[[فتوى|أفتى]] شيخ أحول بجواز نصب [[تمثال|صنم تذكاري]] للقاتل البطل هابيل الذي انتصر على قابيل في صحن الجامع خلط الشيخ بين الضحية والجلاد والجاهلية و[[الإسلام]] معذور , [[الأعور الدجال|أحول]] .
[[تصنيف:شخصيات اسطورية]]
مستخدم مجهول