الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قابيل وهابيل»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 4 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
imported>جرير
لا ملخص تعديل
سطر 4:
حسب [[عمرو خالد|الفاتيكان الإسلامي]] المبتدع ؛ أنّ [[الله]] ألقى لآبيه قابيل القبول في [[الأرض]] ، وأيده [[ملائكة|بجبريل]] ، عفواً... ب[[عزرائيل]]. أفتى أحد [[رجال دين|الشيوخ الكبار]] ، في السن والنفاق ، بجواز قتل هابيل ، لأنّ قابيل قتله دفاعاً عن [[دولار|ماله]] ، [[خروف|فالكبش]] الذي ضحّى به هابيل كان قد علف وسمن من مراع قابيل ، وقال آخر إنه كان يبغي الفتنة ، لأنّه قدم قرباناً أفضل من قربان أخيه . والفتنة أشد من القتل. والرعاة ريحتهم [[ضرطة|نتنة]] .
 
قالت شاعرة، معروفة بحبها [[الدين|الأديان]] السماوية والزرقاء والحمراء و[[الحيوانات]] الأليفة، إنّ هابيل يستحق القتل، لأنّه كان يحب الدماء، فكيف يقدم كبشاً أعجم مسكيناً، يعاني من حرّ الصوف في الصيف لتأكله النار. وقالت إنّ نار [[ايران|المجوس]] المعبودة أكثر رحمة من نار رب [[الإسلام|المسلمين]] , بينما كان قابيل، يا حبة عيني ، نباتياً رومانسياً . وركّزت [[الفضائيات العربية|الفضائيات]] على لوحات تشكيلية صامتة لفواكه وزهور وخضروات، وزعمت مذيعة، قصيرة القامة، طويلة اللسان، أن قابيل كان يريد [[الأرض]] حضناً أخضر، وأنّ أول [[سلاح|الأسلحة]] صنع من قرون الأكباش، وأنّ هابيل تزحلق على قشرة [[الشيخة موزة|موز]]، لأنّه ضعيف الخبرة بالنبات، فمات. وقال محلل نفسي: لم يُقتل هابيل، إلّا بعد تفويض وصلاة استخارة ؟ واستشهد بخبر محاولة طفل ذبح أخته في اليوم الأول من العيدال[[عيد]].
 
وقال كاتب [[علمانية|علماني]] جداً: قربان تأكله النار ؟ خرافات ! وأظهرت فضائيةٌ مقطعاً [[سينما|سينمائياً]] لنار تأكل مائدة فواكه من أفلام هوليود: لمَ تشوّهون صورة [[الله]] الجميلة، أيها التكفيريون [[داعش|الدواعش]] ، يا أكلة الأكباد . إنّ الله يقبل ، ولو مثقال ذرة خير . وصاح: يا [[الكلب|كلاب]] .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح