الفرق بين المراجعتين لصفحة: «غلمان»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>CavaX ط (الرجوع عن التعديل 48688 بواسطة 5.14.151.97 (نقاش)Revert vandalism) |
|||
سطر 12: | سطر 12: | ||
{{قصيدة|أملت بالملك له قربه|فصار ملكي سبب البعد}} |
{{قصيدة|أملت بالملك له قربه|فصار ملكي سبب البعد}} |
||
{{قصيدة|ورنحته سكرات الهوى|فمال بالوصل إلى الصد}} |
{{قصيدة|ورنحته سكرات الهوى|فمال بالوصل إلى الصد}} |
||
==أبو نواس== |
|||
بعيدا عن العهد العباسي ، نجد أن التاريخ ذكر بعض الغلمان الذين حملوا المشعل ، واستمروا في أسر قلوب العديد من الشخصيات ، من بينهم، غلام أبي نواس الشاعر العربي المعروف ، إذ يحكى أن مر على باب مكتب فرأى صبيا حسنا ، فقال |
|||
* تبارك [[الله]] أحسن الخالقين»، |
|||
* فقال الصبي لمثل هذا فليعمل العاملون |
|||
* قال أبو نواس : نريد أن نأكل منها وتطمئن قلوبنا ونعلم أن قد صدقتنا ونكون عليها من الشاهدين |
|||
* فقال الصبي الأمرد: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون»، |
|||
* فقال أبو نواس «جعل بيني وبينك موعدا لا نخلفه نحن ولا أنت مكانا سوى»، |
|||
* فقال الصبي «موعدكم يوم الزينة وأن يحشر الناس ضحى». فصبر أبو نواس إلى يوم الجمعة فلما أتى وجد الصبي يلعب مع الغلمان ، |
|||
* فقال أبو نواس "والموفون بعهدهم إذا عاهدوا". ومشى الصبي مع أبي نواس إلى مخدع خفي، فاستحيى أبو نواس أن يقول للصبي نم، |
|||
* فقال له «إن الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم». فقام الصبي وحل سراويله |
|||
* وقال «اركبوا فيها بسم الله مجراها ومرساها». فركب أبو نواس على الصبي . فأوجعه. وكان قريبا منهم شيخ يسمع كلام الصبي وكلام أبا نواس ويرى ما يفعلون . فقال يخاطب أبو نواس |
|||
* «فكلوا منها واطعموا البائس الفقير»، |
|||
* فقال الصبي «لا يكلف الله نفسا إلا وسعها". |
|||