هذه المقالة تحتوي على نكات قد لايفهمها غير العراقي لفهم النكات عليك بالمشاركة بالإنتخابات للتصويت على 6969 من التحالفات السياسية المتنافسة
هذه المقالة مكتوبة من قبل ناصبي منصوب على الكسرة و عنوانه الأعظمية , مقابل موقف سيارات الكوستر الرجاء على اي زميل رافضي وضع هذه القنبلة في طيزه

عمر بن الخطاب بن نفيل بن عدي إبن صهاك إبن حنتمة , عدو الشيعة الأول , و هو أشد اهل النار عذابا , حتى حاطية جوه ابليس ببايتين . بعث الله نبيه الكريم عليه الصلاة والسلام لهداية البشر إلى الدين القويم , وكان مبعثه عليه السلام في مكة المكرمة ، ولم يؤمن به في بداية الأمر إلا قلة من الناس المستضعفين ، ومن ضمن من آمن به إبن عمه علي بن أبي طالب (المعصوم الكرار) وظن النبي الكريم عليه السلام أنه بإسلام إبن عمه علي الكرار سيستطيع الجهر بالدعوة في وجوه قريش و العرب أجمعين وأنه لن يجد منهم مقاومة تذكر خوفا من علي الكرار . ولكن ما جعل هذا الحلم يتبدد : هو وجود شخص عنيد يقال له (إبن صهاك) وأسمه عمر بن الخطاب في مكة , كان عمر هذا يكفّخ علي الكرار كل ماشافه يمشي بشوارع مكة ويمسح فيه الأرض وشاف النبي الكريم عليه السلام أن الكرار صار كراّث !! وأنه إذا شاف عمر يصير دجاجة بقدرة قادر , فدعى الله أن يعز الإسلام بعمر , وأستجاب الله لدعاء نبيه الكريم وأسلم إبن صهاك (كلاوات).

عمر ابن الخطاب كما تتخيله الشيعة

مرت السنين وأنتشر الإسلام وجاء القدر المحتوم للنبي عليه الصلاة والسلام وقال لمن حوله _ وهو على فراش الموت آتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا وهنا دار الحديث التالي في بيت النبي عليه السلام:

  • عمر : شماله ....أهجر ؟؟
  • علي : جا شبيك ؟ أحترم نفسك يا أبن صهاك !!! وخليه يكتب لنا الكتاب .
  • عمر : علاوي ....أشو طالع لك صوت !!! والله إن ماسكتت إني لأرجع لك ذكريات التكفيخ بمكة !

وهنا سكت الكرار بعد أن مرت به لوهلة تلك الذكريات الشنيعة بمكة وترك مسالة الكتاب وعمل نفسه مشغول بمرض النبي عليه السلام وكأنه ماسمع اللي قال له عمر وماهي إلا أيام وأنتقل النبي الكريم عليه الصلاة والسلام إلى جنة الخلد وإلى جوار ربه عز وجل . وجاءت مسألة السقيفة والبيعة لإبي بكر ، وأنطلق بعض الناس إلى الكرار علي ليخبره بما فعل المسلمون فرد عليه ابو الحسن:

  • أصبر مولاي بس اخلص المصحف اللي أنا جاي أكتبه ، لإني حالف بالعباس ما ألبس هدومي حد ما أصفط المصحف هذا وبعد ما أخلص راح تشوف وشلون أكرّ عليهم و أخلي واليهم ماله طشار ... لو انت رايد اطلع لهم صلوخ ؟

وأنتهى تأليف المصحف , وأجتمع بعض الصحابة إلى علي الكرار وهم ينتضرون منه هجومه التربو الكاسح ولكن الذي حدث كان غير هذا فقد علم (إبن صهاك) عمر بإجتماعهم في بيت علي الكرار ، وعلى طول شال (الدرة) وراح لهم وعيونه تقدح شرار ودفر الباب فد دفرة يريد يكسره , وطلعت له فاطمة مرة الكرار وقالت له

  • إكعِد إبن صهاك ؟؟؟ جاي لبيتنا بعد ؟؟ تريد علي الكرار يطلع عليك ويستلمك كلات ؟؟؟

لكن إبن صهاك رفس فاطمة رفسة لصقها بالجدار وكسر ضلعها وطيح جنينها(ولا هو ضارب حساب لأحد) ونادى إبن صهاك :

  • علاوي .... متخبي ورى حرمتك ياعليان ؟.... إطلع قبل والله العظيم إني لأدخل عليك وأكسر ضلوعك مثلها .

وهنا خرج الكرار على إبن صهاك وقال له بلهجة الواثق :

  • والله يا إبن صهاك .... لولا كتاب سبق إني لأكسر راسك ..... إنت نسيت حديث الغدير ؟؟؟ وإني أنا الوصي ومن بعدي ابنائي الأئمة ؟

فضربه إبن صهاك راشدي على قفاه وقال له

  • أقول لك متاكل تبن .....هههههه غدير .... قدامي لأبو بكر قبل والله إني لاكربسك جنب حرمتك

هذا اللي باقي !!! ترد علي بعد ياعليان ؟؟ .... والله إن سمعتك تجيب طاري الغدير مرة ثانية لأنطيك فد محمداوي يخلي وجهك يصير ملعب حواري .... أمش بايع عمك أبو بكر ولا تكثر الهرج .. ترا وصلت ويايه لراس خشمي . وبايع الكرار مرغما لإبي بكر وصار تحت إمرته وهو يقول في نفسه (إن الإسلام مازال ضعيفا وإذا قتلتهم يمكن يخرب الإسلام) طبعا مع العلم ان ابا بكر و عمر ليسا ذا وزن يذكر في المجتمع القبلي فهما من اضعف بطون قريش (تيم و عدي) بالمقارنة مع بني هاشم كما ان حكومتهما لم تلق استحسان الكثير كرأس بني أمية أبا سفيان و قائد الانصار سعد بن عبادة, وكان يمكن للكرار ان يقتل ابن صهاك بجريمة الزهراء و ليس لاحد من 120 الف مسلم بينهم صناديد بدر و الخندق ان يستغرب.

المصادر

الخلفاء الراشدون
  ابو بكر - عمر - عثمان - علي