ط
←مصدر: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←مصدر: إضافة تصنيف) |
||
(5 مراجعات متوسطة بواسطة 5 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:
'''عمرو سوسه''' (1936) سياسي [[العرب|عربي]] ذاع صيته بعد أغنية [[شعبان عبد الرحيم]] أنا بكره [[إسرائيل]] وأحب عمرو موسى , يعتبره البعض الأمين العام الأكثر فشلاً لدابة [[الجامعة العربية]] الكسيحة وهو [[مصر|المصري]] الخامس الذي ركب دابة الجامعة العربية منذ تأسيسها
يا راجل , حتى عيال [[زايد بن سلطان|الشيخ زايد]] بهدلوك
جاء تعيين عمرو موسى لمنصب الأمين العام بعد ضيق مؤسسة الرئاسة المصرية على ما يبدو من تصريحات الأخير الغير [[دبلوماسية]] مما تسبب فى إحراج الوزارة والخط الذى تسير عليه [[السلطة|الحكومة]] ، ومن جهة ٍ ثانية بعد أن جمدت [[اليمن]] ترشيحها لمحسن العينى بعد مهاتفة من الرئيس المصري [[حسني مبارك]] لنظيره اليمنى والتى أكد فيها مبارك على ترشيح عمرو موسى للمنصب ، وكأنه يقول له نحن نريد أن نتخلص من هذا [[الرجل]] دون شوشرة ، أى يجب أن يشغل منصباً آخر حتى لا تلوك الصحف فى أسباب ومسببات إبعاده من الخارجية وتتساءل إن كان ذلك بضغط ٍ من [[إسرائيل]] أم لا ؟ ، مما سيضاعف من الإحراج للحكومة ونحن مش ناقصين ، فرجاءً أسحبوا مرشحكم وهكذا كان .
عمرو موسي , [[دبلوماسية|دبلوماسي]] مصري يتميز بكاريزما واضحة و شخصية قوية و [[خشباترا|سيجار]] فزيع فزيع فزيع و حطة
الي ان [[الربيع العربي|قامت الثورة]] و اختفي عمرو موسي تماما من المشهد و كان اللي بيحصل ده كان بيحصل في زمبابوي مس تحت شباك مكتبه فعليا مش مجازيا و بمجرد وضوح الموقف و تشقق النظام و انتصار الثورة فاجانا سيادة ال[[سفير]] بانه لسه موجود و انه عالساحة و انه [[مواطن]] مصري و انه مستعد يبقي رئيس الجمهورية كده خبط لزق من غير حتي ما يشجع [[الثورة]] او حتي ينتقد اللي كان بيحصل في الثوار ولو حتي لذر الرماد في [[عين|العيون]] , لا و ايه كان بيطالب الثوار انهم يرجعوا [[بيت|بيوتهم]] و بيطالب ان حسني يفضل في [[السلطة]] لنهايه مدته للاهمية التاريخيه ولانه [[زعيم]] و رمز لمصر و كل الهجايص دي قال و بعد كل ده عايز يبقي رئيس لمصر.
==أسلوبه==
عمرو موسى [[الرجل|رجل]] متسرع فى نظراته ونظرياته وكذلك فى تنقله بين العواصم [[العربية]] ومتسرع فى ردوده على
==إنجازاته==
لم يستطع أن يحل أو يربط أو يحرك القضايا المفصلية التى تهم [[الشرق الأوسط|المنطقة]] ، فلا هو إستطاع كأمين عام أن يوفق فيما بين [[فلسطين|الفلسطينيين]] ولا إستطاع أن يجد حلاً للمشكل [[لبنان|اللبنانى]] - [[سوريا|السورى]] فى الإتهامات المتبادلة بين الطرفين أو يجد حلاً للمشكلة [[العراق|العراقية]] ناهيك عن دارفور أو [[الصومال]] الذى لم يثبت أنه [[دول عربية|دولة عربية]] حتى الآن ومثله [[السودان]] و [[جزر القمر]] ، والغريب أيضاً أنه لم ينبس ببنت شفه فى مسألة النزاع السودانى - [[مصر|المصرى]] حول حلايب وشلاتين وكأن هذه من الأمور الغير قابلة للنقاش عنده أوكأنها من القضايا المحسومة لصالح [[مصر]] .
يعتقد البعض ان مكان موسى الطبيعى هو فى [[المعارضة]] ، والمعارضة بصورة فردية ، أى ليسـت من خلال حزب أو تجمع , كما يفعل [[عادل إمام]] فى أفلامه ، ف[[الرجل]] قد ينجح كمنظر ولكن قطعاً ليس هو من ينزل تلك النظريات إلى [[أرض]] الواقع مثله تماماً رئيس الوزراء السودانى السابق الصادق المهدى الذى أطاحت به الإنقاذ بقيادة [[عمر البشير]] فى يونيو 1989 ومنذ ذلك [[تأريخ|التاريخ]] وهو لا يفكر فى شىء سوى فى العودة إلى [[كرسي|كراسى]] السلطة التى يعشقها بكل جوانحه .
==أبرز مقولاته==
* نشجب و نندد و ندين .
* نحن نتابع الموقف عن كثب .
==مؤيدوه==
ما ذنب موسى اذا كانت [[الجامعة العربية]] مجرد جثة هامدة , على رأي المثل ايش تعمل الماشطة في الوجه العكر ؟؟ لا فائدة في الجامعة العربية حتى لو رأس امانتها [[المسيح]] الذي كان يحي [[الموت|الموتى]] , ربما عمرو موسى ليس كاملا و لكنه يبقى [[الرجل]] الوحيد الذي كان يسمي الاشياء بمسمياتها , السياسي الوحيد في [[العالم]] الذي تجرأ على اعلان وفاة عملية الاستسلام و عندما تتعامل مع [[العرب|الاعراب]] و [[الصهيونية|الصهاينة]] و قرفهم كما يفعل موسى سوف تدرك ما يعانيه هذا [[الرجل]] الذي دفنوه في أهيف مؤسسة على ظهر [[الارض]] كي يبقى الرعاع هم من يديرون ال[[سياسة]] و تعود الامور كما كانت .[[حسني مبارك]] وضع عمرو موسى في هذا المنصب حين أحس بزيادة شعبيته و أنه قد يتجاوز [[ممنوع|الخطوط الحمراء]] و يشكل خطرا محتملا على منصبه. اونكل عمرو [[ابن]] ناس مش تربية [[راس الدربونة|شوارع]] و واشترك من الصغر في فريق الكشافة مما جعله يعرف الاودية و[[الجزيرة العربية|الصحاري]] وعلي [[فكرة]] كان طول عمره يحلم انه يكون ممثل ويارب يكتر من امثاله هوه والمغني بتاعه ويغني له كمان وكمان وبعدين اللي مايعرفش اونكل عمرو ممكن يعرف الهانم زوجته اكبر تاجرة ملابس في تاريخ [[مصر]] للازياء في جاردين سيتي .
==الخلاصة==
عمرو موسى هو اوضح مثال على مبدأ (عاش الملك .. مات الملك)؛ فنفس [[الرجل]] الذي قال شعرا في الجدار العازل بين [[مصر]] و[[قطاع غزة]] خرج بعد [[الثورة]] ليقول انه ضد الانسانية و يشبه جدار الفصل العنصري بين المستعمرات الاسرائيلية
==مصدر==
*
* د. محمد الحديدي ,
[[تصنيف:سياسيون عرب]]
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|