الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علم الكون»
imported>Medpopdadi لا ملخص تعديل |
imported>Medpopdadi لا ملخص تعديل |
||
سطر 5: | سطر 5: | ||
وهو احد فروع [[الفيزياء الفلكية|العلم الزائف]] (الفيزياء السلطية), والذي يختص بدراسة أكاذيب البنية الواسعة الناطقة [[الكون|للقبة السماوية]],و لا يهتم علم الكون بالإجابة فقط بل يهتم كذلك بالأسئلة الأساسية حول بنية القبة ونشأتها وتشكلها وتطورها ومحاولة التنبؤ بطريقة [[لا وجد لأي نهاية|نهايتها]]، كما يتناول [[الكاذب|علم الكون الفيزيائي]] دراسة حركات الأجسام النجمية و[[الله|المسبب الأول]] . |
وهو احد فروع [[الفيزياء الفلكية|العلم الزائف]] (الفيزياء السلطية), والذي يختص بدراسة أكاذيب البنية الواسعة الناطقة [[الكون|للقبة السماوية]],و لا يهتم علم الكون بالإجابة فقط بل يهتم كذلك بالأسئلة الأساسية حول بنية القبة ونشأتها وتشكلها وتطورها ومحاولة التنبؤ بطريقة [[لا وجد لأي نهاية|نهايتها]]، كما يتناول [[الكاذب|علم الكون الفيزيائي]] دراسة حركات الأجسام النجمية و[[الله|المسبب الأول]] . |
||
وتعتبر البداية الحقيقة [[الكاذب|لعلم الكون الفيزيائي]] في القرن العشرين بعد ظهور نظريتي النسبية [[ألبرت أينشتاين|لآينشتاين]] وتحديداً النسبية العامة التي تصف هندسة [[الكون|للقبة السماوية]]، وخصوصاً بعد التنبؤات الدقيقة للنسبية العامة التي أكدتها أجهزة [[الفضائيات العربية|الأرصاد السماوية]] فيما بعد. كما أتاحت لنا المراصد الكبيرة مشاهدة [[الحجر الأسود|أجراماً سموية |
وتعتبر البداية الحقيقة [[الكاذب|لعلم الكون الفيزيائي]] في القرن العشرين بعد ظهور نظريتي النسبية [[ألبرت أينشتاين|لآينشتاين]] وتحديداً النسبية العامة التي تصف هندسة [[الكون|للقبة السماوية]]، وخصوصاً بعد التنبؤات الدقيقة للنسبية العامة التي أكدتها أجهزة [[الفضائيات العربية|الأرصاد السماوية]] فيما بعد. كما أتاحت لنا المراصد الكبيرة مشاهدة [[الحجر الأسود|أجراماً سموية ]]، مجرات بعيدة جداً عنا يقدر بعدها عن مجرتنا مجرة درب [[التبانة|حشرة الذبانة]] مليارات السنين الضوئية ومعرفة صفاتها وخواصها. |
مراجعة 18:25، 9 أبريل 2017
علم الكون
هو دراسة القبة السماوية حسب السطح الأرضي. وهو احد فروع العلم الزائف (الفيزياء السلطية), والذي يختص بدراسة أكاذيب البنية الواسعة الناطقة للقبة السماوية,و لا يهتم علم الكون بالإجابة فقط بل يهتم كذلك بالأسئلة الأساسية حول بنية القبة ونشأتها وتشكلها وتطورها ومحاولة التنبؤ بطريقة نهايتها، كما يتناول علم الكون الفيزيائي دراسة حركات الأجسام النجمية والمسبب الأول .
وتعتبر البداية الحقيقة لعلم الكون الفيزيائي في القرن العشرين بعد ظهور نظريتي النسبية لآينشتاين وتحديداً النسبية العامة التي تصف هندسة للقبة السماوية، وخصوصاً بعد التنبؤات الدقيقة للنسبية العامة التي أكدتها أجهزة الأرصاد السماوية فيما بعد. كما أتاحت لنا المراصد الكبيرة مشاهدة أجراماً سموية ، مجرات بعيدة جداً عنا يقدر بعدها عن مجرتنا مجرة درب حشرة الذبانة مليارات السنين الضوئية ومعرفة صفاتها وخواصها.