الفرق بين المراجعتين لصفحة: «علاء مبارك»

أُزيل 1٬722 بايت ،  قبل 13 سنة
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 7:
{{قال|ما هو علاء و جمال زى ولادك يا وجيه .}}
كان لوزير الإستثمار وقطاع الأعمال السيد محمود محى الدين دور في بيع القطاع العام و البنوك و [[برج العرب|الفنادق]] و كافة الوحدات الاقتصادية المملوكة للدولة ب[[الأرض|تراب]] الفلوس من خلال شركات وهمية مملوكة لصبيان جمال و علاء مبارك من [[سرقة|رجال الأعمال]] و من أمثلة ذلك بيع شركة بيرة [[الإنتصاب الصباحي|الأهرام]] لأحد صبيان جمال و علاء مبارك و هو أحمد الزيات بدون اعلان أو مناقصة أو مزايدة كما يقضى القانون بمبلغ يقل عن 50 [[مليون]] جنيه لم يدفع بالكامل حتى الأن بالرغم أن حجم مبيعات هذة الشركة كان مليار جنية فى العام الواحد و بعد 3 سنوات باع الزيات جزء من الشركة الى شركة هينيكن للبيرة [[الدانمارك|الدانمركية]] بمبلغ 300 مليون [[دولار]] أى بما يساوى 40 ضعف السعر الذى بيعت بة الشركة للزيات و طبعا قبض جمال و علاء مبارك الفارق .
==وصولوفاة ابن علاء مبارك للسلطة==
كانت صرخة علاء مبارك في وجه اسرائيل بعد عدوانها على غزة و دعوته الصريحة للشعب المصري للانتفاضة في وجه هذا العدو الغاشم الذي أهان أم الدنيا و لم يحسب لها وزنا, كانت لها الاثر الكبير في ازدياد شعبية علاء مبارك مقارنة بأخيه جمال.
ورغم توبيخ مبارك لإبنه الصغير الذي "خرب بيت ابوه" و تجرأ على إسرائيل القادرة على فضح فساده و ثروته من جهة و من جهة اخرى فقد وضع الخطة المتفق عليها سابقا بتوريث اخوه الاكبر جمال اولا في مأزق.
لكن المفكرين, و الفنانين, و المحامين و حتى البغايا التفوا حول زعيمهم الجديد و لعب الإعلاميون المصريون دورا كبيرا في توريث علاء مبارك على عرش مصر بعد ان قتل علاء جمال و دفن والده مبارك حيا كما دفن الغراب قتيله.
ومن اكبر انجازات علاء مبارك قطع العلاقات الدبلوماسية مع اسرائيل و تعديل الدستور المصري الذي يبقيه رئيسا لمصر حتى بعد وفاته.
و عين الغندور وزيرا للاعلام.
 
توفى ابن علاء مبارك فى عمر 13 سنه اثر ازمه قلبيه حاده
و بعد عاما واحدا من حكمه عرفت مصر انهيارات في شتى الميادين مما سمح من جماعة صومالية مسلحة هربت من مقديشوا باحتلال القاهرة في اليوم المشؤوم 27 ديسمبر 2012, و قد هرب علاء الى تل أبيب تاركا هربه الى هذه العاصمة لغزا محيرا... جدا...
 
==مصدر==
مستخدم مجهول