الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عصب»
لا ملخص تعديل |
imported>Wiki 12345 لا ملخص تعديل |
||
سطر 1: | سطر 1: | ||
'''ع ص ب - عصب - العصب -العصبي''' موقع [[اللاموسوعة]] يرحب بكم ويتمنى لكم جولة سعيدة في خلال المراحل المختلفة للعصبية، والتي تصيب بعض اصحاب [[عقلية_عربية|العقول المنفتحة]] عند قراءة مقالات عن [[وهابية|الوهابية]] أو [[السعودية]] أو [[الأردن]] أو [[سوريا]] أو [[الحسين_بن_علي|الحسين بن علي]] أو [[عبد_الله_الثاني|عبد الله الأخير]] أو باختصار [[اللاموسوعة|الموقع المظرطة]] بشكل عام. |
'''ع ص ب - عصب - العصب -العصبي''' موقع [[اللاموسوعة]] يرحب بكم ويتمنى لكم جولة سعيدة في خلال المراحل المختلفة للعصبية، والتي تصيب بعض اصحاب [[عقلية_عربية|العقول المنفتحة]] عند قراءة مقالات عن [[وهابية|الوهابية]] أو [[السعودية]] أو [[الأردن]] أو [[سوريا]] أو [[الحسين_بن_علي|الحسين بن علي]] أو [[عبد_الله_الثاني|عبد الله الأخير]] أو باختصار [[اللاموسوعة|الموقع المظرطة]] بشكل عام. يربط البعض الشعور بالغضب بالسلوكيات العدوانية، ولكن هذا ليس دائمًا، ويذهب عالم النفس هاورد كاسينوفا، إلى ما هو أبعد بقوله إن السلوكيات العدوانية الناتجة عن الغضب تمثل 10% فقط، فيما تحدث الكثير من السلوكيات العدوانية بدون أي غضب وهناك جانب إيجابي للغضب يتمثل في تشجيعك على حل المشاكل. خلصت دراسة علمية تعود لعام 2011، بأن الغضب مفيد في حل المشكلات، وفسّرت ذلك: «بأن الغضب يشجعك على التوصل إلى خطوات فعّالة وموجّهة نحو الهدف المتمثل في معالجة الأخطاء التي أدت إلى شعور الغضب لديك»، وهو ما أكدته أكثر من دراسة أخرى وضّح المشاركون فيها النتائج الإيجابية للغضب، والتي أدّت أيضًا لتحسن في العلاقات بعد تفهم الشخص الغاضب السبب الأصلي للمشكلة . |
||
<gallery> |
<gallery> |
مراجعة 14:57، 24 مايو 2018
ع ص ب - عصب - العصب -العصبي موقع اللاموسوعة يرحب بكم ويتمنى لكم جولة سعيدة في خلال المراحل المختلفة للعصبية، والتي تصيب بعض اصحاب العقول المنفتحة عند قراءة مقالات عن الوهابية أو السعودية أو الأردن أو سوريا أو الحسين بن علي أو عبد الله الأخير أو باختصار الموقع المظرطة بشكل عام. يربط البعض الشعور بالغضب بالسلوكيات العدوانية، ولكن هذا ليس دائمًا، ويذهب عالم النفس هاورد كاسينوفا، إلى ما هو أبعد بقوله إن السلوكيات العدوانية الناتجة عن الغضب تمثل 10% فقط، فيما تحدث الكثير من السلوكيات العدوانية بدون أي غضب وهناك جانب إيجابي للغضب يتمثل في تشجيعك على حل المشاكل. خلصت دراسة علمية تعود لعام 2011، بأن الغضب مفيد في حل المشكلات، وفسّرت ذلك: «بأن الغضب يشجعك على التوصل إلى خطوات فعّالة وموجّهة نحو الهدف المتمثل في معالجة الأخطاء التي أدت إلى شعور الغضب لديك»، وهو ما أكدته أكثر من دراسة أخرى وضّح المشاركون فيها النتائج الإيجابية للغضب، والتي أدّت أيضًا لتحسن في العلاقات بعد تفهم الشخص الغاضب السبب الأصلي للمشكلة .
-
اكتشف علماء افذاذ من طينة أبو الزغاليل أن الجزء المسؤول عن الغضب في الانسان هو زعل مهاوش الصخور، رغم أن الغرب الكافر سبق عالمنا الجليل حيث ظهرت شخصية زعل باسم Anger وفي رواية عنجر بفلم الأطفال الاباحي inside out أو دخله وطلعه، آي! واوا .
-
القائد الكبير ليونايدس والملقب بأبو الليثين أثناء معركة تحرير العراق من أيدي الفرس المجرمين، ويلاحظ عصبيته وحميته الشديدة حين صرخ، This is Sparta ! ، وترجمتها : عاش العراق وعاشت فلسطين حرة عربية، لكن للأسف استشهد البطل في معركة الحفرة بعد أن بال المجوس وأتباعهم على صورته الشريفة !
-
"أنا أشعر بالغضب الشديد، ليس فقط بسبب الباصور المزمن في طيزي من الجلوس المستمر أمام الانترنت، بل لأنني أكره اليهود والعرب والأوروبيين الشرقيين المقرفين والشيعة والنصيريين والليبراليين ولا أقبل سوى بوجود وسواد فقط المبادئ الجرمانية التي وضعتها في شبه الجزيرة" - الشيخ أدولف عبد الوهاب .
-
" أرجوكم توقفوا عن هذا الهراء!، أخبرتكم مرارا وتكرارا أن سادام هوسين لديه أسلحة دمار شامل ، وعليه يجب أن لا نبقي طابوقة في بلده على أختها، نعم، أمن شركات النفط التي ستسرق البترول العراقي يغضبني بشدة ومن الممكن أن أطلب من حلفائنا في خليج فارس دعم حربنا الصليبية المقدسة على دينهم باسم الصليب المقدس".
-
أحد متتبعي الانترنت وقد غلى الدم في عروقه حين قرأة مقالة الوهابية في اللاموسوعة، حيث أقسم أن يغزو الموقع الكافر الذي يهين الاسلام الصحيح عيار 24 مم. " تبا لكم يا أشباه الرجال، أتباع الغرب الكافر!"
-
النجدة ! لقد تمكن المجاهدون من تجنيد بعض الفتية الغيورين على دينهم، والذين ليس همهم تحرير فلسطين أو العراق بل تفجير وذبح المدنيين المسلمين والمسيحيين الكفرة كالنعاج أو عمل باربكيو منهم.
جسم الإنسان | |
---|---|
البروستات - بنكرياس – القضيب الذكري - عين - بظر – الجهاز الهضمي – عصب – طيز – مبيض - ثدي - قناة فالوب - سائل منوي - غشاء البكارة - الدماغ - حنجرة |