عبد ربه منصور هادي

"حكمت فعجنت فعصدت فحنبت فنمت"

عبد ربه مركوز فاضي ويعرف أيضاً بعبد ربه منصور هادي (ألقاب فخرية :الدنبوع، الرئيس الطرطور) قواد ومركوز بدون أي عمل سوى اصدار برقيات العزاء والمواساة، كان نائباً لزعيم اليمن علي عبدالله صالح ل17 عاماً، دخل موسوعة غينيس لتشكيله اكثر من ألف لجنة تحقيق في الجرائم في اليمن في الفترة (2012-2014)، أستطاع الدنبوع مع ابنه قلال "جلال" استجلاب 14 مليار دولار مساعدات من الدول الخارجية.

قبل اقتحام صنعاء أكد مصدر مسئول ان الرئيس عبدربه منصور تبول على كرسيه في اجتماع اللجنة الأمنية العليا، خوفا من الحوثي، لكن وزير الدفاع محمد ناصر احمد قام بربط جأش الرئيس ومسك على كتفه للتخفيف عليه،، في 21 سبتمبر 2014 سيطر الحوثيين على صنعاء، وقاموا بإغتصاب الدنبوع في منزله وتصوير مقطع فيديو له، وخرج هادي بعد ذلك وقال

”	صنعاء لم ولن تسقط لكن حاسس ان فيه حاجه ثانيه سقطت	“
	— الرئيس المشير هادي

.

رساله الى الرئيس

سيدي الوالي :صاحب المقام العالي

والوجه الحالي

ألى ولي النعم: وباقي من حكم

ومبهذلنا بين الامم

إلى حامي الحمى; وبأمريكا احتمى

جعلك العمى والضمى

إلى قائدنا الهمام :وخاذلالأسلام

وماضي بنا إلى الأمام

زعيمنا المبجل: صاحب المخ المعطل

والكذب المعسبل

إلى رئيس بلادي : عبدربه هادي

فاقد العقل والرشادي

أمابعد:

فلقد أهنت شعب أكرمك:

وتنكرت لمن علمك

وخذلت من ساندك ودعمك

واعلم ان الدنيا ادوال

والكرسي الى زوال

فلا تغرك كثرة الأموال

فلا حكم باقي : ولازمرتي ورفاقي

فجميعهم لله ملاقي

يا رئيس البلاد :

الشماليون ينزحون

وفي الجنوب يذبحون

وفي دمائهم يسبحون

والجنوبيين أمراء

منهم الرئيس ورئيس الوزراء

ونحن المساكين والفقراء

لقيت لك شعب عرطه

سلمك الحكم والسلطه

واليوم اصبح في ورطه

قسمتو ألحكومه مخامشه

ثلثين لكم وثلث للدحابشه

فأنتم من عدن ونحن من المحابشه

لاترهبنا بالعم سام

فلن يخيفنا راعي الاجرام

ولن تتوقف لنا أقلام

انا الشعب حامي حمى أمتي

إذا ثرت باتعرفوا قوتي

ثورتي ثوره الجيش قادمه

مراجع

هذه المقالة عبارة عن بذرة تحتاج لإضافة الكثير من الحقائق الموجعة و المضحكة فساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها.

حُكّامُنا أنتم من يقتلنا الستم من صنع المجرمين في بلادنا ألستم من يموّل ويحمي الأرهاب لقتلناـ لماذا تقتلونا؟ ألسنا رعاياكم وانتم حُكامُنا ؟ دمرتم وطننا ووحدتُناـ وسرقتم ثرواتُنا ـ ونهبتم مؤسساتنا ودمرتم اقتصادنا ويتمتم اطفالنا وفككتم جيشنا وامننا وقتلتم احلام شبابنا وبدون حياء تتقاسموا السلطة فوق اشلاء شُهدائنا ماذاعملنا بكُم حتى تنقموامنّا؟ اعطيناكم وطننا وكنتم كالكلاب مشردين في اوطان غيرناـ انتخبناكم لتحكمونا وتحافظوا على امننا وبلادنا لا لتقتلونا ـ فلترحلوا عنّا أيُهٓ الأوغاد ولنا ربٌ يحمينا وأعلموا أن اشلاءجزمات وصنادل شُهدائنا ستتحول الى صواعق وشظايا لتنتقم منكم لعنكم الله