ط
←top: إضافة تصنيف
لا ملخص تعديل |
ط (←top: إضافة تصنيف) |
||
(8 مراجعات متوسطة بواسطة 8 مستخدمين غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[ملف:صلاة_الاستسقاء.jpg|thumb|left|250px|مفارقة صلاة الاستسقاء]]
'''صلاة الإستسقاء''' صلاة [[غلاء|ترفع الأسعار]] ولا تنزلها وتعطل اليد العاملة عن العمل وتزيد الديون عليهم وتقلل بركة يد العامل ويصيب العمال بالكسل ويزيد ساعات نومهم ويكثر مشاكلهم النفسية وتكثر حوادث السير
في أغلب الأحيان لا يستجيب [[الله]] لنداء المؤمنين وبذلك يعتبر [[رجال دين|الفقهاء]] أن إنحباس المطر [[عصب|غضب]] من الله على عباده ويجب على العباد أن يتوقفوا عن إرتكاب الذنوب والخطايا , لأن الله بنظرهم يحبس الخير عن النابس بسبب كثرة ذنوبهم ومعاصيهم وإذا ما توقفوا عن إرتكاب الخطايا فإن الله ينزل رحمته عليهم . [[الدول العربية]] غير النفطية تصلي أيضا صلاة آبار [[النفط]] كي يخرج الله لهم نفطا أو بئرا من النفط الخام . ترتفع عند صلاة الإستسقاء أسعار الخضار بشكل ملحوظ وذلك بسبب توقف اليد العاملة عن العمل في الحقول الزراعية , فاليد العاملة لا تستطيع أن تضع أرجلها في الطين حين ينزل المطر وحين تقل اليد العاملة وتتوقف عن العمل : يزداد الطلب على الخضروات ويقل العرض , من هنا نستنتج أن نزول المطر هو خير كثير ولكن طريقة إقتصاد السوق الرأسمالي تجعل منه شرا كبيرا و[[فساد]]ا في [[الأرض]]
قبل أن نصلي صلاة الإستسقاء يجب أن نطلب الرحمة من أنفسنا قبل أن نطلبها من [[الله]] فلو أن السماء تمطر على طول العام سوف يبقى الجشع والطمع مسيطرا على [[العقلية العربية]] ولو أمطرت السماء طوال العام سوف تبقى الأسعار في إزدياد متواصل وسوف تبقى العملات النقدية في حالة تراجع في قيمة قوتها الشرائية على مدى السنين القادمة . تتمنى بعض [[الدولة|الدول]] غير النفطية أن يخرج لهم [[الله]] من أرضهم بئرا من النفط كما أخرجه للذين من قبلهم , ولو ينظر أولئك الذين يتمنون [[النفط]] لبلدانهم لو ينظروا فعلا للدول النفطية كيف يزداد بها حجم ال[[فقراء]] وتنتعش على حسابهم بلدان أخرى . سبحان الذي خلق النفط في بلاد النفط بقدر ما خلق بها فقراء , إن عدد
[[تصنيف:غباء]]
[[تصنيف:تكنلوجيا]]
[[تصنيف:اسلام]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|