الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شخص مجهول على الإنترنت»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>خازوق
لا ملخص تعديل
سطر 7: سطر 7:


باءت جميع محاولات مستخدم بن مجهول بالفشل في [[تزاوج|إنجاب الأطفال]] وذلك لفقدانه [[القضيب الذكري|البصر]] نتيجة مراقبة شاشة [[الكمبيوتر]] وعدم قدرته على التصويب الدقيق علاوة على إصابته ب[[محمود أحمدي نجاد|الهلوسة]] و [[عبدالله الثاني|اوهام العدمية]] من ضمن ما تم تشخيصه لاحقا ب[[إنفصام الشخصية]] . توفي مستخدم مجهول عام 2056 نتيجة [[الجمل|عجز كلوي]] و إلتهاب [[بواسير]] مزمن نتيجة الجلوس المزمن على [[الكرسي]].
باءت جميع محاولات مستخدم بن مجهول بالفشل في [[تزاوج|إنجاب الأطفال]] وذلك لفقدانه [[القضيب الذكري|البصر]] نتيجة مراقبة شاشة [[الكمبيوتر]] وعدم قدرته على التصويب الدقيق علاوة على إصابته ب[[محمود أحمدي نجاد|الهلوسة]] و [[عبدالله الثاني|اوهام العدمية]] من ضمن ما تم تشخيصه لاحقا ب[[إنفصام الشخصية]] . توفي مستخدم مجهول عام 2056 نتيجة [[الجمل|عجز كلوي]] و إلتهاب [[بواسير]] مزمن نتيجة الجلوس المزمن على [[الكرسي]].


== التداعيات السياسية والاقتصادية للقضية ==
طبقاً للنظرية الغبية "نظرية المؤامرة" فإن مجاهيل الإنترنت وقعوا ضحية تخطيط يهودي [[خرا|خرائي]] نابع من الجشع الرأسمالي الشرموط..
حيث قرر يوماً الجد العاشر عشر لرامسفيلد أن يحظى بنصيب الأسد من حصة معالجة أطياز سكان الكرة الأرضية، فأقسم أن يخرج من صلبه من يخترع اختراعاً يقعد الناس على الكراسي أكثر من نصف عمرهم، وكان أن ولد في ليلة غبراء شنعاء شعواء مخترع الإنترنت، وهو الإنسان الذي يحمل على ظهره وزر آلام كل مرضى البواسير في العالم.

== التداعيات الأدبية للقضية ==
نتيجة الاختراع الاستطيازي العظيم فقد انفتح العالم أجمع على الكتابة، وأصبح النشر ديدن كل من هب ودب على ظهر هذه البسيطة، وعليه فقد نتج لنا كتاب شرفاء لم نكن نسمع بهم أو نعرفهم، وهم في الغالب ممن قد تخوزقوا أو أنهم مشروعات خوزقة محتملة لدى الأنظمة والسياسات العربية، ونتج لنا على الطرف الآخر كتاب مقرفون جداً وهم في الغالب منايك أو أنهم مشاريع شراميط محتملين.
يذكر المحللون الأدبيون أن المشكلة لم تتوقف في حدود الإنترنت، بل خرجت إلى خارجه، فتجرأ بعض الخروات على النشر الورقي لخرائهم بعد أن وجدوا أنفسهم كباراً على النشر داخل الإنترنت، ومن هؤلاء الخروات الخرية المؤنثة رجاء الصانع صاحبة رواية: بنات الرياض، وغيرها من الخروات والخريات الذين لا يخفون على كل أصحاب الأنوف الشريفة.

[[تصنيف:لاموسوعة]]
[[تصنيف:لاموسوعة]]
{{بذرة}}
{{بذرة}}