ط
←شارون في عيون اعدائه واصدقائه: إضافة تصنيف
imported>Paliboy لا ملخص تعديل |
ط (←شارون في عيون اعدائه واصدقائه: إضافة تصنيف) |
||
(35 مراجعة متوسطة بواسطة 24 مستخدماً غير معروضة) | |||
سطر 1:
[[صورة:
'''أرئيل شارون'''
شارون كان رئيسا للوزراء منتخبا, بينما كل حكامنا هم في [[كرسي|الحكم]] رغما عن أرادتنا , هو حاول أرضاء شعبه بقتل أكبر عدد من المقاومين الفلسطينيين بينما حكامنا يحاولون أرضاء [[أمريكا]] بقتل و قمع أكبر عدد من شعوبهم . شارون نجح في أحراج حكامنا و تصغيرهم أمام شعوبهم و بمهارة فائقة عندما [[الموت|اغتال]] الشيخ ياسين بعد ساعات من زيارة [[عبدالله الثاني|الملك عبد الله]] له ثم أحرج الرئيس [[حسني مبارك]] بإقناع بوش بخطته في فك الارتباط من جانب واحد والاعتراف بالاستيطان في الضفة و عدم عودة [[اللجوء السياسي|اللاجئين]] , بعد 48 ساعة من لقاء مبارك و [[جورج بوش]] أكمل الضربة القاضية باغتيال الدكتور الرنتيسي بعد عودته من أمريكا و كأنه يقدم هدية لشعبه لابد أن نعترف أنهم يفرحون بقتل قادتهم مثلما ينشرح صدرنا بقتل أي [[صهيونية|صهيوني]] حتي لو كان [[الأطفال|طفلا]] . ▼
هو نجح في قتل قادتنا بينما نقتل نحن من ليس لهم قيمة هو نجح في التخطيط والتنفيذ بينما [[كتابة بريل|نتخبط]] نحن بدون [[عين|رؤيا]] و اضحة لما نريد . هو جمع الشعب الإسرائيلي وراءه بينما نحن تفرقنا الانقسامات علي مستوي الشعب الفلسطيني و علي مستوي [[الوطن العربي|الشعوب العربية]] و [[زعماء عرب|الحكام العرب]] . أليس شارون و رغم كل خدماته لشعب [[اسرائيل]] ليس فوق القانون ويمتلك شرعيته في الحكم من شعبه الذي سيطيح به في أول أخفاق أو عندما ينتهي دوره بينما نحن نعطي حكامنا الفرصة تلو الفرصة رغم كل مسلسل [[سكوت|الفشل]] منذ عشرات السنين .▼
▲شارون هو قائد اجتياح [[لبنان]] الذي أدي إلي أخراج منظمة التحرير ال[[فلسطين]]ية و معها [[ياسر عرفات]] من [[لبنان]] و علي حدود [[فلسطين]] و أبعادهم إلي [[تونس]] علي بعد آلاف الأميال مما اضطر عرفات في النهاية الي مفاوضات أوسلو والاعتراف بإسرائيل . شارون هو وب[[غباء]] [[سياسة|سياسي]] هذه المرة دنس ال[[مسجد]] الأقصى فدفع الفلسطينيين الي الانتفاضة فنسف المفاوضات ومعها فرصة قيام دولة [[فلسطين|فلسطينية]] كانت في الأفق وكان هذا ما يخطط له ونجح في ذلك . شارون كان رئيسا [[وزير|للوزراء]] [[انتخابات|منتخبا]], بينما كل حكامنا هم في [[كرسي|الحكم]] رغما عن أرادتنا , هو حاول أرضاء
▲هو نجح في قتل قادتنا بينما نقتل نحن من ليس لهم قيمة هو نجح في التخطيط والتنفيذ بينما [[كتابة بريل|نتخبط]] نحن بدون [[عين|رؤيا]] و اضحة لما نريد . هو [[جمع]] الشعب الإسرائيلي وراءه بينما نحن تفرقنا الانقسامات علي مستوي [[الشعب]] الفلسطيني و علي مستوي [[الوطن العربي|الشعوب العربية]] و [[زعماء عرب|الحكام العرب]] . أليس شارون و رغم كل خدماته لشعب [[اسرائيل]] ليس فوق القانون ويمتلك شرعيته في الحكم من شعبه الذي سيطيح به في أول أخفاق أو عندما ينتهي دوره بينما نحن نعطي حكامنا الفرصة تلو الفرصة رغم كل مسلسل [[سكوت|الفشل]] منذ عشرات السنين .
=شارون في عيون اعدائه واصدقائه=
[[صورة:Arielsharonsecretlove.png|left|220px|]]
كلهم [[الشتيمة|يشتمون]] شارون علنا بينما يمدون له سرا الايادي البيضاء والخضراء فيجتمعون به ويتباحثون معه بدءاً ب[[ياسر عرفات|عرفات]] نفسه الذي لا يلتقي بابن شارون (عومري) الا بالاحضان وانتهاء ب[[معمر القذافي|العقيد القذافي]] الذي تبين ان علاقاته مع [[اسرائيل]] بزت وتفوقت حتى على علاقة شيوخ [[قطر]] بهم . المجازر التي ارتكبها [[زعماء عرب|الحكام العرب]] بحق شعوبهم فاقت كل المجازر التي ارتكبها جنرالات اسرائيل بحقهم
▲ صحيح ان شارون هو بطل مجزرة صبرا وشاتيلا التي نفذت بأيادٍ عربية وأصبح عرابها " ايلي حبيقة " وزيرا في لبنان بتوصية سورية قبل ان ينسفوه ... لكن صبرا وشاتيلا ليست المجزرة الوحيدة في تاريخ المجازر التي ارتكبت في لبنان فقبلها ارتكبت مجزرة بشعة في مخيم تل الزعتر الذي ردم على رؤوس سكانه وازيل من خارطة بيروت ... وجزار المخيم لم يكن شارون وانما كان حافظ الاسد ولا تنسوا مجزرة برج البراجنة الذي حاصره نبيه بري لعدة اسابيع واضطر سكانه الى أكل لحوم الموتى وشرب المياه من المجاري.
▲المجازر التي ارتكبها الحكام العرب بحق شعوبهم فاقت كل المجازر التي ارتكبها جنرالات اسرائيل بحقهم ... ففي ليلة واحدة شنق القذافي 1200 سجين سياسي ليبي في سجن " أبو سليم" ... وفي يوم وربع دهس الملك حسين الفلسطينيين بدباباته ولاحقهم بطائراته التي كانت تعتمد على حماية اسرائيلية ... وفي ربع ساعة فقط رشت طائرات رفعت الاسد سجناء تدمر وفي يوم ونصف ردم حافظ الاسد الوسط التجاري في مدينة حماة على "رؤوس الاعداء" ... ومقابر اخونا صدام لابناء شعبه الوفي لا تعد ولا تحصى ... ولا تنسوا مجزرة حلبجة ... أما سكان اليمن الجنوبي فلم يذبحوا الا على يدي على عبد الله صالح ورجاله ... وهلم جرّا.
لم اقرأ في كتب التاريخ ولا الجغرافيا ان جنرالا اسرائيليا واحداً قتل او حتى جرح او "شتم" مواطنا اسرائيليا واحدا ... ولما اتهم شارون بقبول "منحة" من رجل اعمال يهودي روسي حولوه الاسبوع الماضي الى التحقيق امام الشرطة مثله مثل اي مواطن اسرائيلي رغم انه "رئيس الوزراء" ... في حين نقرأ يومياً عن سرقات بالملايين في اوساط الزعماء الفلسطينيين دون ان نسمع حتى كلمة "عيب" يقولها عرفات لهم ... وختمها الوزير جميل الطريفي الذي طار الى القاهرة في عز الحصار المفروض على مدن الضفة والقطاع ليس لفك الحصار عن الفلسطينيين وانما للتوسط من اجل الافراج عن شحنة اسمنت مصرية لصالح شركة اسرائيلية صاحبها عضو سابق في الموساد.▼
▲
[[تصنيف:زعماء مش عرب]]
[[تصنيف:جزارين]]
[[تصنيف:فلسطين]]
[[تصنيف:إسراطين]]
<br>
<br>
{{يهودية}}
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]
|