الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سرس الليان»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
سطر 12: سطر 12:
أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار الكهرباء و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك بسيجارة و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة.
أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار الكهرباء و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك بسيجارة و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة.



== أهم معالم المدينة ==
*مقابر سرس الليان و التي تشكل ثلاثة اربع مساحة المملكة و يعود تاريخها إلى الفتحات الإسلامية و بها العديد من اضرحة و مقامات الصحابة و أولياء الله الصالحين.
*المركز الاقليمي لتعميم الكبار الذي أنشئ في 25/4/1952 تابعا لمنظمة [[اليونسكو]] حتى 1982 بهدف الباس العمم للمواطنين.
*مركز تدريب [[الأطباء البيطريين]] و هو مركز رائد لعلاج الحالات الحرجة و المستعصية للمواطن و المقيم على حد سواء.
*يوجد عدد من [[المساجد]] العريقة مثل مسجد الأربعين وسبب تسميته يعود للأربعين فارس الذين حرروا المملكة من أيد البيظنطين و مسجد الكردي و هو مخصص لأكراد سرس الليان و مسجد سيدي حمزة نسبة إلى حمزة بن عبد المطلب و مسجد أبو الروس و هو كائن أسطوري ذو عددت رؤس اختلف المأرخين في عددها.


== أهم الأنشطة ==
== أهم الأنشطة ==

مراجعة 19:06، 29 مارس 2008

بلد المليون توك توك. و التوك توك هو تلك العربة ذات الثلاثة عجلات التي تجمع مابين الدراجة النارية و عربة القطار من حيث السرعة و عدد الأفراد الذي يمكن استعابهم بداخله حيث يمكن أن يستوعب أكبر عدد ممكن من الأشخاص و البهائم على حد سواء.

تقع مدينة سرس الليان بين مملكتي منوف والباجور و تبعد عن القاهرة 60 سم وعن شبين الكوم 15 كم تحدها من الشرق قريتى جروان و كفر شبرازنجى و من الغرب مدينة منوف و من الشمال قرية الحامول و ترعة الباجورية و من الجنوب قريتى كفر فيشا و فبشا الصغرى.

تاريخ سرس الليان

يعود تاريخ سرس الليان في العصور القديمة إلى العصر الطباشيري حيث يعتقد أن أبنائها هم أول من استخدم الطباشير في العملية التعليمية و الجراحية في العالم و منه سمي العصر الطباشيري بهذا الاسم, وينتشر استخدام الطباشير فيها حتى وصل إلى استعماله كبديل للأواني الفخارية و العجين الذي يصنع منه الخبز الطباشيري (البتاو) الذي مازال يأكل حتى الآن. كما يعتقد بانهم أول من روض الديناصورات و استخدمها كوسيلة مواصلات متقدمة بذلك عن مثيلاتها في نفس الفترة حيث استخدمها الإنسان السرساوي الأول كطائرة و سفينة و توك توك. أما في العصور الوسطى فتعتبر سرس أحد أهم مظاهر الديانة الوثنية في مصر و من آثار هذه الحقبة أصنام اليونيسكو و التي مازالت تعبد حتى الآن و هي عبارة عن ثلاثة أصنام لآلهة الفقر و الجهل و المرض كما شهدت المملكة في الفترة الأخيرة إقبالا شديدا على تلك العبادة مما دعى القائمين على الديانة بإنشاء صنم جديد لإله الحرب و الملقب بالجندي المجهول. ويرجع تاريخ تسمية سرس الليان إلى الكلمة اللاتينية سكس (بالإنكليزية:sex) أي الجنس, و الشق الثاني من الاسم من الليونة, أي الليونة في ممارسة الجنس وهي أحد أهم المهن التي أشتهر بها السرساوي القديم.

السكان

بلغ عدد سكان المدينة من البشر في العصر الطباشيري -50000 نسمة اي ما يعادل ثلثي سكان كوكب المريخ في هذه الفترة, أما بعد الفتح الألماني فقد شهدت المملكة نموا ملحوظًا في أعداد المهاجرين و المستضعفين و المستوطنين الأجانب مما أدى إلى تفشي ظواهر مثل الشخاتة غير المنظمة و التبول في الشوارع. أما في ستينيات القرن الماضي و مع انتشار الكهرباء و أعمدت الإنارة تغير نشاط السكان بشكل ملحوظ فقد انتشرت مهنة الوقوف تحت الأعمدة مع الإمساك بسيجارة و عمل نقطة سوداء بجوار الفم مما أدى إلى استقطاب العديد من الأجانب من إمارات أخرى مثل جروان و كفر شبرا زنجي المحازيتين للمملكة و المنافسة في سوق العمل بأسعار زهيدة.


أهم الأنشطة

  • المجال الزراعى زمام المدينة المنزرع 113 فدان من أجود الأراضى و يعمل بالزراعة نسبة تقارب 40% من القوى العاملة.
  • أهم الصناعات هى صناعة الزجاج التى يعمل بها حوالى 1500 عامل و كذا توجد وحدات مهمة لقطاع الأعمال العام مثل مضرب الأرز و مصنع الثلج و مطحن سرس الليان الجديد و القديم.

المرافق الأساسية

جميع أنحاء المدينة و ضواحيها مخدومة بشبكة كهرباء منذ سنة 1968. تخدم المدينة محطتي مياه تنتج حوالي 3900 مكعب و يقام حاليا خزان للمياه بسعة 1000 م مكعب تغذيه محطة مياه منوف البحاري. و يتم حاليا تنفيذ شبكة الصرف الصحي. كما يوجد بالمدينة سنترال آلي سعته 4000 خط