مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:nude_2.jpg|right|150px|]]
'''العورة''' ويسمى أيضا ب[[صور اباحية|التشليح]] وهو ببساطة و على بلاطة مصطلح معاكس لستر العورة , عرف التعري منذ الأزل حيث كان [[الإنسان]] الأول يعيش عاريا ويركض في البراري مثل الوحوش ويبيت في [[ممارسة الجنس مع الحيوانات|الكهوف]] أو فوق [[تفاح|الأشجار]] . ومع تطور الانسان وتمدنه بدأ يستر نفسه شيئا فشيئا بدء من ورقة التوت التي تغطي العورة وإنتهاء بالكرفاتة او مايسمى بربطة [[بشار الأسد|العنق]] يستثنى من ذلك بعض الشعوب التي لم تصلها الحضارة بعد مثل بعض قبائل أفريقيا وبعض شعوب أمريكا الجنوبية واستراليا و [[السعودية]] ومع زيادة الحضارة والمدنية بدأ الانسان [[روبي|يعود للتعري تدريجيا]] كنوع من الحضارة و[[مقلوب|التقدم]] . واتخذ العري أشكالا مختلفة تبعا لاختلاف البلدان والغرض من التعري . مثلا على شواطيء [[أوروبا]] يجد الزائر الاف [[المرأة|النساء]] أنصاف عاريات في فصل الصيف وإن كانت بعض المناطق مفتوحة للعراة وأصبح كشف المرأة ل[[ثدي|صدرها]] على شاطيء [[بحار|البحر]] أمر عادي وإن كان لل[[السياحة|سياح الزائرين]] لشواطيء [[اليونان]] رأي آخر.
قبل عدة سنوات تذمر [[سياحة|السياح]] من مناظر صدور العجائز على الشواطيء مما حذا ب[[الشرطة]] بإصدار أمر بمنع العجائز من كشف صدورهن . في امستردام مثلا هنالك مطاعم نادلاتها ب[[هيفاء وهبي|البكيني]] فقط وذلك لاغراء النزلاء وفتح شهيتهم للأكل طبعا وتشتهر شبكة مطاعم هوترز [[امريكا|الأمريكية]] ، بتشغيل نادلات ب[[ثدي|نهود]] كبيرة الحجم وبلباس قصير ومثير وشبه عار، حيث يقول موقعها إنّ [[ماكدونالدز|المطاعم]] تتوفر على أجواء الشاطئ . وقد قرر مستثمر [[الكويت|كويتي]] افتتاح فرع لهذه المطاعم في دبي لأن الشيوخ والخدم وحتى [[البدون]] هناك يحبون التشليح فقط بسبب الحر ولا يذهب فكركم بعيدا وعلى ما يبدو فإن [[زعماء عرب|القادة العرب]] يحبون [[سياسة]] التشليح جدا فتراهم يحجون دوما [[القاهرة|للقاهرة]] لرؤية الراقصات مشلحات . ونظرا للإقبال الشديد وزيادة نسبة الطلب على العرض فقد عملت القاهرة على استيراد [[فيفي عبده|الراقصات]] الروسيات .
| |||