الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رفيق الحريري»

من بيضيبيديا، الموسوعة الفارغة
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تمت إضافة المحتوى تم حذف المحتوى
imported>Alhout
طلا ملخص تعديل
imported>Alhout
طلا ملخص تعديل
سطر 14: سطر 14:


{{قال|لا أرى إمكان الهروب من التوطين، وأن مصلحة البلاد هي في مزيد من الاستدانة لأن كل الديون ستمحى عندما سيفرض واقع التوطين الفلسطيني في لبنان}}
{{قال|لا أرى إمكان الهروب من التوطين، وأن مصلحة البلاد هي في مزيد من الاستدانة لأن كل الديون ستمحى عندما سيفرض واقع التوطين الفلسطيني في لبنان}}

==الترويكا==
خلال حكمه أنشأ مع رئيس الجمهورية إلياس الهراوي و رئيس مجلس النواب نبيه بري، وضعيه جنسية جديدة إسمها '''الترويكا'''، حيث يتم إدخل ثلاثة [[قضيب|قضبان]] في وقت واحد في [[طيز|قفا]] الشعب اللبناني.


==إغتياله==
==إغتياله==

مراجعة 19:02، 23 ديسمبر 2009

رفيق الحريري مواطن سعودي كان يشغل منصب حاكم لبنان قبل إغتياله عام 2005.

بسبب سياسة حكومته الرشيدة و حكمته الإقتصادية، إزدادت ديون لبنان لتبلغ أكثر من 40 مليار دولار يوم رحيله.

باع نصف البلد لشركات أجنبيه معظمها سعودي، و أقرّ قانون بالإستيلاء على أبنية و أراضي وسط بيروت لصالح شركة حكومية يملكها هو و أصدقاءه، و تُسمى سوليدير.

أيام الإجتياح الإسرائيلي للبنان عام 1982 و بعد أن وعده السفير الأمريكي بأنه سيصبح رئيس حكومة لبنان الجديد تحت قيادة بشير الجميل، ذهب الحريري إلى فندق في بيروت الغربية و بدأ بإعداد مشروع نحطيطي لمدينة بيروت، و صنع ماكيت مصغّرة لبيروت الجديدة التي كان يحلم بها.

و لكن إغتيال الجميل و هزيمة إسرائيل، أجلّ مشاريع الحريري و بدأ عندها بتمويل الميليشيات المتعددة و شراء ولاءها.

بعد إتفاق الطائف، قام بمضاربات في البورصة أدتّ إلى إنهيار الليرة اللبنانية، مما أدى إلى سقوط حكومة عمر كرامي و إختياره رئيس حكومة جديد عام 1992.

هو صاحب المقولة العربية الشهيرة :

لا أرى إمكان الهروب من التوطين، وأن مصلحة البلاد هي في مزيد من الاستدانة لأن كل الديون ستمحى عندما سيفرض واقع التوطين الفلسطيني في لبنان

الترويكا

خلال حكمه أنشأ مع رئيس الجمهورية إلياس الهراوي و رئيس مجلس النواب نبيه بري، وضعيه جنسية جديدة إسمها الترويكا، حيث يتم إدخل ثلاثة قضبان في وقت واحد في قفا الشعب اللبناني.

إغتياله

شرد و ضاع أحد الإنتحاريين في العراق و ضلّ طريقه، فوصل إلى بيروت و فجر نفسه في موكب ظنّ أنه موكب رئيس الوزراء العراقي السابق إياد علاوي.

لم يمت الحريري جراء الإنفجار، و لكنه توفي في المستشفى بعد أن قبلته إحدى عشيقاته قبلة الحب في عيد العشّاق في 14 شباط 2005.

المصادر

  • كتاب الأيادي السود للنائب السابق نجاح واكيم
  • حوار جرى بين أبو علي و أم عمر في بيروت