|
|
|
'''خميس الخنجر''' (1965) سياسي من العراق يقيم في خارج [[العراق]] يطرح نفسه [[زعيم]]ا لإقليم [[السنة|سني]] في العراق . رجل أعمال تحول بين [[كهرباء|ليلة]] وضحاها من مهرب [[سيجارة|سجائر]] إلى سياسي وزعيم كتلة برلمانية في [[مجلس النواب العراقي]] ، وقبلها رجل أعمال و[[فكرة|مفكر]] كل عدته العلمية [[شهادة جامعية|شهادة]] معهد تمريض ليكون زعيما للمشروع [[العرب]]ي في العراق . كان تكريتيا في عهد [[صدام حسين]] حين كان يقف على أبواب اللجنة الأولمبية يستجدي الصفقة من عدي ، ولمّا سقط النظام تحول ولاؤه واستبدل خميس [[علم الأنساب|نسبه]] التكريتي إلى العيساوي ليكون من بلدة الفلوجة بدلاً من تكريت .عندما يقابل ال[[قطر]]يين فهو متدين [[الإخوان|إخوان]]ي ، برغم أنه لا يحفظ من [[القرآن]] سوى سورة الفاتحة، وهو في الوقت نفسه بعثي أكثر من مؤسس [[البعث]] ميشيل عفلق حين يتعلق الأمر بالبعثيين، وهو [[يسارية|يساري]] إذا اقتضت المصلحة وسنحت الفرصة، وهو يميني متطرف بما يجعله يرضي [[شيوخ الخليج|أمراء الخليج]] ومشايخ [[النفط]]
مهنته الأولى كانت راعي [[خروف|أغنام]] في المنطقة الغربية الحدودية من العراق،[[العراق]]، أتاحت له هذه المهنة أن يمتهن تدريجيا عملية تهريب رؤوس الخرفان إلى الدول المجاورة ليكتشف سريعا أن هذه الحرفة لا تدر عليه أموالا تكفي لتغذية طموحه، فتحول إلى مهنة أخرى ذات مردودية اقتصادية أسرع هي تهريب السجائر،[[سيجارة|السجائر]]، وخلالها تعرف إلى أحد المهربين الكبار والذي طلب منه أن يقوم بتهريب أموال لأحد أعوان النظامال[[دكتاتور]] السابق،السابق [[صدام حسين]] ، وهنا غلب الطبع التطبع فقام بالاستيلاء عليها ونقلها لبلد مجاور ومن خلالها قدم نفسه إلى العراب القطريال[[قطر]]ي بأنه [[متأسلم]] ومحب للإخوان ويطلب له دورا في خدمة المشروع القطري،القطري ، وبقدرة قادر تحول هذا الممرض الفاشل والمهرب الحافي إلى رجل أعمال يمتلك [[هليكوبتر|طائرته]] الخاصة والمزارع الكبيرة في رومانيا، ويتاجر في كل شيء السياسةال[[سياسة]] والسجائر والاحتيال والسرقة،و[[السرقة]]، فقد أمسى بين ليلة وضحاها وكيلا لبيع المناصب في [[العراق]] الجديد وزعيما لقائمة سياسية بل [[الاسم|تسمى]] بلافتة الأمين العام للمشروع العربي".
ينقل الخنجر مساعدات [[قطر]] الى العراق من الرز منتهي الصلاحية والدقيق غير صالح للاستعمال [[الإنسان|البشري"]]. رشح من قائمته سيدة لتتولى منصب وزيرة[[وزير]]ة التربية وانكشف للرأي العام أن شقيقها هو أحد مساعدي [[أبو بكر البغدادي]] . يقف الخنجر مع القاتل ضد القتيل،القتيل ، ومع السارق ضد المسروق،المسروق ، ويتظاهر بالبكاءب[[البكاء]] على أهل [[السنة]] وفي الحقيقة هو وجوقته من تاجر بقضيتهم وباعها على موائد القمار، وهو من كان السبب في تهجيرهم من مدنهم[[مدن]]هم بعدما [[اللعب على الحبلين|لعب على جميع الحبال]] بمهارة، وهو من كان يدفع بجزء من الأموال التي يقبضها من [[دائرة المخابرات]] القطرية لتأليب أشخاص معروفين ودفعهم لرفع شعارات الشحن [[طائفية|الطائفي]] في ساحات الاعتصام.. ثم هو لا غيره من دفع لقادة بارزين في تنظيم [[داعش]] من خلال وسطاء".
من أين لك تمويل مشاريع سياسية وتجارية وإعلاميةو[[إعلاميون|إعلامية]] بملايين الدولارات؟ال[[دولار]]ات ؟ من أين لك أن تدفع 65 ألف دولار شهرياً لمؤسسة [[أمريكا|أميركية]] مقرها واشنطن يديرها مسؤولون سابقون في ولاية الرئيس بيل [[هيلاري كلينتون|كلنتون]] للترويج عن زعامتك الموهومة لإقليم "[[سنة|سني"]] في العراق؟العراق ؟! , ماذا عن صفقة وزارة [[الكهرباء]] عبر العقود المشبوهة لشراء الطاقة الكهربائية من الكويت،[[الكويت]]، حيث تم اقتسام الغنائم مقابل صفقة وهمية وبنسبة 15% من قيمة العقد استولى عليها هذا الخنجر وشريكه رافع العيساوي ومسؤولون كبار في الوزارة.. ماذا عن صفقه شركة اوراسكوم لإنشاء محطة توليد [[الكهرباء]] في محافظة صلاح الدين بقدرة 900 ميكاواط ومبلغ 25 [[مليون]] دولار رشوة. . ماذا عن عن صفقة [[الفساد]] الكبرى بمليارات الدنانير التي عقدها عن طريق شقيقه مع رئيس ديوان الوقف السني الهارب أحمد عبد الغفور لبناء دار استراحة [[الحج|للحجيج]] في النخيب ؟".
ماذا عن صفقة شراء السجاد مع أحمد عبد الغفور وعن ملفات شركة المرهج وعلاقته بوكيل [[وزير]] الصحةال[[صحة]] خميس السعد من خلال بناء مستشفيات في محافظة الانبار عن طريق هذه الشركة من دون منافس، وتقاسم الأموال المنهوبة بين حمدي الهيتي مدير الشركة والخنجر ورافع العيساوي وخميس السعد.. , وعن صفقة الطائرات الصربية المغشوشة المصبوغة والساقطة عن الخدمة والتي كان لوزيرل[[وزير]] الدفاع السابق عبد القادر العبيدي وشقيقه الملحق العسكري في رومانيا دورا ونصيباً في تمريرها.
[[تصنيف:العراق]]
[[تصنيف:سياسيون عرب]]
|
