الفرق بين المراجعتين لصفحة: «سوريا»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 4 بايت ،  قبل سنتين
لا يوجد ملخص تحرير
ط (حذف تخريبات المجهول 2.90.58.43 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول Muti)
وسم: استرجاع
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 40:
|- style="vertical-align: top;"
| '''[[اللجوء السياسي|حقوق اللاجئيين]]'''
| '''اكبر مصدر للاجئين والنازحين في العالم'''
| '''خان مفتوح لكل اللاجئين من دول الجوار'''
|- style="vertical-align: top;"
| '''أعظم إنجاز لل[[برلمان عربي|برلمان]]'''
سطر 79:
 
كل العاملين في الشأن السياسي في سوريا في الخارج والداخل ليسوا ببساطة أكثر من متآمرين ، عن سابق إصرار وتصميم أو عن [[جهل]]، لا نستثني منهم أحدا . ليست سورية غنيمة تتقاتلون عليها يا أبناء ال[[قحبة]]، وليست وسيلة لتصلوا بها إلى الحكم، وإلا بماذا تختلفون عن النظام وجيشه وسياسييه، ما الذي يجعل [[معارضة الخارج]] تحاجج على حصتها من الدماء السورية ولا يختلف عنه المنبر [[ديمقراطية|الديمقراطي]]. أو أي فصيل آخر من الفصائل السياسية . كل من يعمل في الشأن السياسي السوري تحول إلى خائن، أو هو خائن أصلا، مادام أنه يخون الآخرين، وطالما أنه مصر أنه الوحيد الذي على حق والآخرون على خطأ. لستم أوصياء على سورية، ولستم الأكثر [[شرف]]ا، ما زال هناك متسع من الوقت لتتراجعوا، لتنسوا خلافاتكم الشخصية، وتتوقفوا عن تخوين بعضكم بعضا باتهامات مذلة مثل الخضوع ل[[قطر]] و[[السعودية]] أو الخضوع للغرب و[[أمريكا]]،. ما زال هناك متسع من الوقت لتلملموا جراح [[الشعب]] السوري، وتصونوا دمه المهدور بتوحدكم بعيدا عن المال السياسي، وبعيدا عن الاتفاقات الجانبية التي تخدم أجندات أخرى. توحدكم الآن، بكل أطيافكم، سيضع النظام، كما سيضع [[دولة|الدول]] الطامعة بكل أطيافها أمام أمر واقع هو أن السوريين متحدون وأن أحدا لا يستطيع التفرقة بينهم. أو تظلوا أولاد [[قحبة]].
 
==التاريخ==
شهدت هذه البلاد المنكوبة بموقعها [[جغرافيا |الجغرافي]] عدة تدميرات كاملة ولكل المدن منذ الغزوة [[ايران|الفارسية]] الأولى , القرن السادس قبل الميلاد , وكانت الدولة تدعى بالإخمينية , والتي تسلط فيها الإخمينيون على سورية , و[[العراق]] , بابل , فدمروا كل شيء , العمارة, و[[أماكن عبادة|المعابد]] , والأسواق , والأسوار , وكل ما بناه [[الانسان]] في ذلك العهد, وحين طرد الإسكندر الفرس من [[العالم]] القديم سياسياً تقريباً وجد السوريين ما يزالون منشغلين بإعادة الإعمار لايفكرون ب[[سياسة]], ولا برياسة, فالهم الوحيد هو العيش , والعيش فقط .ربما كانت الفترة السلوقية , الفترة التي تلت [[موت|وفاة]] الإسكندر واحدة من الفترات الزاهية في تاريخ سورية, ففي تلك الفترة لم يكن لدى السوريين ما يقتتلون عليه, فلا اختلاف في ال[[أديان]] أو المذاهب , فالكل يعبد مظاهر الطبيعة ولتسمها ما شئت فهي هي سميتها: شمس , أو شيمش , أو زيوس , أو جوبيتير , فستظل ذلك الكائن المعلق بالسماء, والباعث لل[[حياة]], وهكذا امتزجت الحضارتان والثقافتان في تساو , فكانت الهيلينستية أزهى فترات العصور الكلاسيكية , والتي لن تتكرر إلا في [[إسبانيا|الأندلس]] بعد عدة مئات من السنين .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح