الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:Uncooked Falafel and Falafel Press.jpg|left|100px]]
* طالب أصحاب مطاعم الفلافل في [[العراق]] [[مجلس النواب العراقي]] تشريع قانون بجعل الفلافل رمزا [[وطن]]يا يلتف حوله العراقيون على اختلاف مكوناتهم
* في تطبيق عملي لأنشودة بلاد [[العرب]] أوطاني وكل المرتزقة أخواني , يواصل المقاتلون في [[المعارضة السورية]] ، نضالهم ضد [[بشار الأسد]] بعيدا عن [[وطن]]هم حيث نشرت صحيفة الغارديان إن 2000 مقاتل مرتزق [[سوريا|سوري]] تم إرسالهم إلى [[ليبيا]] للدفاع عن حكومة طرابلس المسنودة هي الأخرى بمرتزقة من [[الجنجويد]] و [[الإمارات]] و[[مصر]] و[[السعودية]] في تطور غير مسبوق في التلاحم [[العرب]]ي . نشر المرتزقة جاء بعد إعلان الحكومة [[تركيا|التركية]] موافقتها لمساعدة حكومة رئيس الوزراء الليبي فائز السراج الذي تدعمه [[الأمم المتحدة]] ويواجه حملة منذ عدة أشهر شنها ضده منافسه [[خليفة حفتر]]. دعمت [[تركيا]] المقاتلين السوريين ضد نظام [[بشار الأسد]] منذ الأيام الأولى لاندلاع [[الثورة]] السورية وتقوم باستخدامهم كقوات وكيلة لها في المواجهة ضد المقاتلين [[كوردستان|الأكراد]]. ووقع المقاتلون عقدا لمدة ستة أشهر مع حكومة الوفاق الوطني مقابل 2000 [[دولار]] في الشهر، وهو مبلغ كبير مقارنة مع الراتب الذي يحصلون عليه 450 - 550 ليرة تركية.
* أعلن السلطان هيثم بن طارق بأنه سيسير على النهج نفسه الذي سار عليه [[قابوس بن سعيد|السلطان قابوس]] وصرح السلطان الجديد خريج جامعة السلطان قابوس، اثناء وجده في [[سيارة]] على شارع السلطان قابوس، مارا ب[[مسجد]] السلطان قابوس الكبير، قبل أن يعود إلى [[بيت]]ه في مدينة السلطان قابوس، بانه مثل السلطان قابوس سيتبوأ منصب سلطان البلاد، ورئيس مجلس الوزراء و[[وزير]] الدفاع والقائد الأعلى للقوات [[سلاح|المسلحة]] ووزير المالية ووزير الشؤون الخارجية ورئيس المجلس الأعلى للتخطيط ورئيس البنك المركزي ويجمع كل مقاليد الحكم في يده من دون توزيع لل[[سلطة]]. ومن الجدير بالذكر ان [[الدستور]] الذي وضعه قابوس عام 1996 لا يسمح بوجود الأحزاب [[سياسة|السياسية]]، ولطالما عمد قابوس إلى صنع [[شعب]]يته عبر الطريقة التقليدية المعروف لدى [[شيوخ الخليج|حُكّام الخليج]] القائم على الدعم السخي الذي تقدمه الحكومة لل[[مواطن]]ين مقابل عدم المطالبة بالكثير من الحقوق إلى جانب إغلاق الصحف المحلية المستقلة التي تنتقد الحكومة.
|