الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:اخبار»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 59 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:USASyrian IranRefugee without shoes, Istanbul, Turkey.jpg|left|100px]]
* يقضي 300 ألف [[سوريا|سوري]] إحتفالات [[رأس السنة]] في العراء حيث يواصلون رحلة نزوحهم وتشردهم للعام التاسع على التوالي بينما ترسل [[تركيا]] لعدد كبير من مقاتلي [[المعارضة السورية]] المرتبطين بها إلى [[ليبيا]]، لقاء رواتب تبدو عالية مقارنة بما يحصده هؤلاء المقاتلون المسترزقون في [[سوريا]] في معارك [[تركيا]] داخل سوريا ، ضد حزب العمال الكردستاني وذراعه السوري وهذا أوصل [[المعارضة السورية]] إلى حضيض الإسترزاق ، سواء من حيث اختياراتها أو توجهاتها، أو الأفق الذي تضع فيه تلك المعارضة. لكن النصيب الأعظم من المسؤولية يقع على ال[[معارضة]] ذاتها، وعلى نخبها المنكفئة بالدرجة الأولى. وقد تضاعفت أعداد النازحين من أرياف حلب وادلب وحماة واللاذقية ، خلال الساعات الماضية ، ما شكّل ضغطاً هائلاً على فرق الاستجابة شمالي إدلب ولا توجد إحصاءات دقيقة لأعداد النازحين، وترجّح منظمات وجمعيات محلية تجاوز الأعداد لحاجز الـ300 ألف نازح، وربما يصل الرقم إلى 500 ألف ليصبح الميدان خالياً لنظام [[الأسد]]، الذي سيصبح مطلب إعادة تأهيله ، لا مطلباً لبعض القوى الإقليمية و[[العالم|الدولية]] وحسب، بل حاجة [[مجتمع|اجتماعية]] وسياسية سورية داخلية .
* تحول [[العراق]] إلى ساحة إقتتال بين القوات [[أمريكا|الأميركية]] والقوات الموالية ل[[إيران]]، في تصفية حسابات بين واشنطن وطهران، من دون أن يكون لل[[شعب]] العراقي فيها ناقة ولا [[جمل]] حيث هاجم الطيران الحربي الأميركي مواقع الحشد الشعبي في منطقة المزرعة والشريط الحدودي مع [[سوريا]] داخل العمق العراقي وسط [[سكوت]] جميع [[اسم|الأسماء]] التي [[عين|عيونهم]] جميعا على [[سفير|السفارة]] الأميركية والإيرانية لنيل رضاها ، في طعن في [[وطن]]يتهم ونزاهتهم وفي وطنية جميع الذين سكتوا على العدوان الجديد على [[العراق]] المحتل من قبل أمريكا وايران , ربما حان الوقت لشعار امريكا بره برة , [[بغداد]] تبقى حرة , لكن الجميع منشغلون بالهتاف ضد [[إيران]] فقط ، وسكتوا على [[أمريكا]] التي تقتل العراقيين بسب المنتمين لأحزاب ومليشيات وكتل [[فساد]] مسؤولة عن بقاء قوات الإحتلالين الأمريكي والإيراني حيث يتقاعس [[مجلس النواب العراقي|مجلس النواب]] ال[[حرامي]]ة عن تشريع قانون ملزم وبسقف زمني لإخراج الأمريكان والإيرانيين . لا إختلاف بين العملاء المباشرين للاحتلال الأميركي وعملاء الهيمنة الإيرانية فهما [[طيز]]ين في لباس عراقي مشقق ومشلول سياسيا وليس له حول أو قوة فيما يجري على [[الأرض|أراضيه]].
* شهدت مناقشات [[مجلس النواب العراقي]] تحولا مفاجئا من الإختلاف على تحديد الكتلة الأكبر وعدم إستقالة رئيس الجمهورية احتجاجًا على ذبح 500 شاب [[العراق|عراقي]] بل الإكتفاء بالتلويح بها الى الوضع المأساوي في [[السجن|السجون]] العراقية وعدم وجود سجون خاصة ذو خمس نجوم لل[[شخصيات]] الـ VIP وقال [[نائب برلماني]] عراقي [[حرامي]] ان "السجون [[العراق]]ية أماكن سيئة للغاية وتعاني اكتظاظاً بأعداد السجناء ، وإهمالاً ، وانعدام الخدمات ، وتردي الأوضاع المعيشية و[[صحة|الصحية]] التي ساهمت في انتشار الكثير من الأمراض الجلدية و[[الجهاز الهضمي|المعدية]] وقال "إذا تم حبسك في أحد تلك الأماكن ، فلا يوجد [[تلفزيون]] او آيفون و حتى لا يوجد Wi-Fi في زنزانتك "وطالب االنائب ال[[لص]] بـبناء سجون تراعي [[حقوق الإنسان]] ، كما طالب [[ممنوع|بمنع]] اختلاط النزلاء أصحاب [[قضيب|العيورة]] الضخمة مع متهمين بقضايا بسيطة مثل [[سرقة]] و[[فساد]] و[[رشوة]] وإختلاس أو ما شابه ذلك". وطالب البرلمان العراقي حكومة تصريف الأعمال برئاسة [[عادل عبد المهدي|عادل زوية]] بتصريف جل طاقتهم لتقسيم السجون [[طائفية|طائفيا]] مع مراعاة للكتلة البرلمانية الأكبر .
* في ظل القصف المتواصل التي تتعرض له أرياف إدلب ، أسقطت [[هليكوبتر|مروحية]] لقوات النظام [[سوريا|السوري]] برميلاً متفجراً على [[بيت|منزل]] في ريف معرة النعمان ، لكنه لم ينفجر ، فقام صاحب المنزل ببيعه بمبلغ 1200 [[دولار]] [[أمريكا|أميركي]] . وأكدت مصادر محلية ، أن صاحب [[بيت|المنزل]]، أحضر معه البرميل في [[سيارة|سيارته]] اثناء نزوحه إلى بلدة معصران حيث تمكن من بيعه. ويُعتبر سقوط القذائف والبراميل من دون أن تنفجر حوادث متكررة واعتيادية ومصدرا للرزق في [[سوريا]] فسعر كيلو الـ TNT يترواح بين 7 و10 [[دولار]]ات، ويتراوح وزن البراميل المتفجرة بين 60 و300 كيلوغرام ويشتري التجار القذائف غير المنفجرة ويبيعونهاها لفصائل [[المعارضة]] التي غالبا ما تملك ورشات بدائية لإعادة تصنيع القذائف والالغام والقنابل اليدوية عن طريق إخراج [[سيارة مفخخة|المواد المتفجرة]] واعادة استخدامها في صناعة قذائف الهاون أو قذائف المدافع التي يطلق عليها محلياً [[اسم]] مدافع [[جهنم]]. ويعتمد النظام السوري في معاركه على سياسة [[الأرض]] المحروقة التي يستخدم فيها كماً هائلاً من القذائف [[غباء|الغبية]] وغالباً ما تكون نسبة القذائف غير المنفجرة منها كبيرة.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[آخر الأخبار|المزيد من الأخبار الطازة]]'''
221

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح