الفرق بين المراجعتين لصفحة: «رامي مالك»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 1 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 9:
 
في مسألة ال[[مصر]]ية وعدم المصرية: لماذا يفرح مصريون كثيرون لفوز [[ميسي]] أو [[كريستيانو رونالدو]] أو [[أردوغان]] أو برشلونة أو ليفربول أو حصول [[قطر]] على كأس آسيا، ولا يقيسون ذلك بجواز السفر؟ وفي المسألة المصرية أيضا: لماذا انقسمنا على موضوع التجنيس في [[قطر]]؟ ولماذا صمم طرف على اعتبار "المعز" سوداني، نسبة لأصوله وليس لجنسيته الجديدة، بينما دافع آخرون عن حقه في اللعب باسم بلده الجديد من غير عيب، ثم انقلبت المواقف نفسها في حالة رامي فصار المدافعون مهاجمين والعكس؟! , إذا كان البعض "يأنف" من الشذوذ "في فيلم"، فكيف "يألف" نفس الفعل "في دولة" مثل [[تركيا]]، ويرون بعقلانية (موسمية) أن ذلك "[[حرية]] فردية ليست من شأننا التدخل فيها"؟! .
 
 
المصيبة ليست رامي مالك، ولا [[أردوغان]]، ولا [[قطر]]، ولا تركي آل شيخ، المصيبة هي الانقسام الخطير الذي يهدد كيان ال[[مجتمع]] المصري، ويضعفه إلى درجة غير مسبوقة، ليس في مواجهة الاحتلال الخارجي ولا ظلم الحكومات المحلية، لكن الضعف صار ذاتياً، بمعنى أن مجتمعنا خرج من دائرة الفعل غلى دائرة رد الفعل، ثم الآن إلى دائرة ردود الفعل المتشظية على رد الفعل، إذ يحدث فعل ما في [[العالم]] من حولنا فيعلق عليه مجموعة، فتنفجر تعليقات على تعليقات وردود فعل على ردود فعل، بحيث "يزيط المجتمع" على أي لعبة يرميها إعلام النظام وكتائبه الالكترونية أمام جوعى الكلام.
351

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح