الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تحرش جماعي»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 129 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 2:
'''التحرش الجماعي''' عبارة عن ظاهرة تجمهر مجموعة من [[الموت|الموتى]] الأحياء أو مايعرف بالـ زومبي ([[بريطانيا|بالإنجليزية]]: Zombie) والذين قاموا بتكسير شواهد [[القبر|قبور]] كبتهم الجنسي وأمسوا عديمي الإرادة يتحركون بإتجاه اللحمة يا دنيا لحمة بسبب إرتفاع [[دولار|أسعار]] اللحم الأحمر والأبيض والقمحي وإبتعاده عن مائدة إمكانيات [[فقراء|متوسطي الدخل]] في الشعوب التي اتجه ذكورها إلى استهلاك و [[ممارسة الجنس مع الحيوانات|ممارسة الجنس مع الدواجن]] او [[العادة السرية|ممارسة الحب مع اليد والصابون]] لأن تكلفتها أقل . وبما ان اللحم هو [[طبق طائر|الطبق]] الرئيس بصفة عامة للشعوب المحرومة من اللحم في كل زمان ومكان وخاصة في بعض المناسبات [[الدين|الدينية]] التي نعرفها جميعاً لذلك نرى ان ظاهرة التحرش الجماعي يمكن ان تحدث في كل زمكان , أثناء مطالبة الشعوب بإسقاط الأنظمة [[دكتاتور|الدكتاتورية]] أو تشجيع للأنشطة [[رياضة|الرياضية]] أو المشاركة في [[مهرجان الجنادرية]] أو التجول على الكورنيش في طنجة [[المغرب|المغربية]] او زيارة حديقة الزوراء [[بغداد|البغدادية]] او الصعود في حافلات النقل [[الهند|الهندية]] حيث يكتشف االزومبي المكبوت [[الجنس|جنسيا]] ان تواجده في حشد غفير يعطيه ضوءاً [[الكتاب الأخضر|أخضر]] لتجاوز [[شرطة فكرية|الخط الأحمر]] في [[مجتمع]] طاهر ومعقم ظاهريا ولكن مكبوت و[[قحبة|شرموط]] وإباحي باطنيا فيبدأ الأفراد بالتعبير عن أنفسهم التي تحولت الى نفس و[[دماغ|عقل]] جماعي واحد بدون رتوش .
 
منتصب [[قضيب|الزب]] يمشي مرفوع الصوت يمشي في كفه خصلة من لحم الضحية وعلى كتفه نعش كبت جنسي قابل للإنفجار والتشظي الجماعي العشوائي بشكل علني في أي زمكان غير آبه بكاميرات [[التلفزيون]] او [[السيلفي]] . العقل الزومبي الجمعي بطبيعته عقل منيك وابن [[قحبة]] يسيطر على الفرد أثناء تواجده في جماعات فيبدأ في سلك تصرفات [[الأزعر|أزعرية]] تختلف عن طبيعته اليومية المتخفية وراء [[قناع|الأقنعة]] [[مجتمع|الإجتماعية]] حيث تتحرر في الانفعالات الجماعية رغبات مدفونة حسب مايدفنه الشخص فقد يتراوح الكنز المدفون من الصراخ "[[الشعب]] يريد إسقاط النظام" الى "الشعب يريد [[سرقة]] الآثار" الى "الشعب يريد تحطيم ممتلكات الغير" الى "الشعب يريد نهب المحلات" الى "الشعب يريد اللمس الجماعي لجسد [[المرأة|امرأة]]"
 
من السمات المميزة للتحرش الجماعي هي عدم إمكانية حصرها في مكان أو زمان محدد فهذا الـ Big Bang (بالعربية:الانفجار العظيم) يمكن ان يحدث في أي مكان وأي زمان بل يمكن ان يحدث في أقل الأماكن و أقل المناسبات إحتمالا فالرغبة الجنسية في نوعية الدول [[ويكيبيديا|الزبالة]] التي تقع فيها ظاهرة التحرش الجماعي مكبوتة في قصر مرصود والقصر كبير يا ولدي و[[الكلب|كلابٌ]] تحرسه وجنود , نتيجة ذلك تنتشر الرغبة في الأماكن كلها وفي أي وقت، وفي أقل المناسبات احتمالا من ساحة التحرير في [[القاهرة]] أمام عدسات [[الأعور الدجال|الكاميرا]] الى حافلة بالدار البيضاء في [[المغرب]] بعد صلاة [[الجمعة]] الى إحدى الكافيهات في منطقة القومية بمدينة الزقازيق عند العصر الى شارع في نيودلهي في [[الهند]] عند حلول الظلام .
 
المتحرش الجماعي يختلف عن [[التحرش الجنسي|المتحرش العادي]] الذي يميل الى [[سلطنة عمان|الإنطوائية]] , فالزومبي الجماعي مدهول على [[العين|عينه]] أكثر من الزومبي التقليدي ويمكن إعتباره مرتبة أدنى من الزومبي الإنطوائي حسب رأي آية الله [[داروين]] , فالمتحرش الجماعي غير قادر على التفريغ [[الجنس|الجنسي]] البايولوجي الذي قد يحصل عند قذف [[معنى الحياة|السائل المنوي]] للمتحرش الكلاسيكي بالتالي فإن تفريغ الكبت [[الجنس|الجنسي]] في التحرش الجماعي لا يمكن أن يكون أحد الأسباب لمشاركة الزومبي في عملية التحرش الجماعي , بل يمكن تفسير الظاهرة بنقص شديد في مادة الدوبامين في [[دماغ]] المتحرش الجماعي فالتحرش الجماعي و إن لم يكن ليؤدي إلى تفريغ جنسي ، لكنه سيؤدي إلى [[إثارة|استثارة جنسية]] هرمونية مؤقتة وارتفاع مؤقت في مستوى الدوبامين تزول بزوال المؤثر المباشر .
 
بمعنى آخر انه [[سما المصري|تخفيف مؤقت]] للكبت الجنسي يلحقه زيادة في الكبت الجنسي بزوال تأثير مصدر [[الإثارة]] فيضطر المتحرش الجماعي الى العودة للبيت وتفريغ الكبت من خلال النظر من ثقب [[مرحاض|الحمام]] الى أخته اللي بتستحمى قبل الذهاب الى العمل والتعرض بدورها الى إحتمالية تحرش فردي او جماعي في [[باص|الباص]] أو عندما لا تتوفر ثقب للحمام فأنه يقوم بتحويل الغريزة الجنسية إلى بديل سلبي ك[[داعش|العنف الديني]] أو العنف الجسدي و [[شتيمة|اللفظي]] والذي يتحول مع مرور الزمن الى كبت جنسي مزمن و احباط يسبب زيادة في السلوك العدائي الموجه نحو الآخر متى وجد الهدف المناسب لتمثيل هذه العدائية عند قيام [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة]] أخرى في ساحة التحرير للإطاحة ب[[السيسي]] ، في الحقيقة يمكن تلخيص هذه النقطة المهمة في الجملة التالية : الهدف الجنسي غير المتوفر سيكون هدف السلوك العدائي ، إنها حالة انتقام لا شعورية ، تدمير [[المرأة|ما لا تستطيع الحصول عليه]] .
 
[[التحرش الجنسي]] الجماعي لا يحتاج الى توقيت معين أو مقدمات او [[سما المصري|تنورة قصيرة]] او [[هيفا وهبي|ملابس غير محتشمة]] او دعاية لفيلم عليا الطرب بالتلاتة او [[تامر أمين|سعد الصغير]] او الراقصة دينا كل ما هو مطلوب لبدء شرارة [[مركوب جني|الجنون]] العشوائي هو تجمهر مجموعة من الزومبي المكبوتين جنسيا في مكان واحد فيصبح الزومبي وسط الجماعة قابلا للخضوع والعدوى والإيحاء , فهذه المكبوتات [[الجنس|الجنسية]] تكون دائما متحفزة للظهور وتجد في شرط الجماعة مناسبة لذلك . هناك بعض الصفات التي يتميز بها الجمع والتي ينصهر بداخلها الزومبي منها [[الغباء]] , الاندفاع ، سرعة الحركة ، وقوة الانفعال .
سطر 32:
* [[وسائل الإعلام|الإعلام الزبالة]] ، والأغذية المسمومة ، وطبائع [[دكتاتور|الاستبداد]] ، و[[التعليم|التربية]] الضالة ، والإكثار من مشاهدة المسلسلات [[تركيا|التركية]] التي تقصّر النظر وتفسد [[دماغ|العقل]] .
* تستحق [[المرأة]] ما جرى لها ، لأنها لم تتبع قاعدة اعقل ، وبايع [[أبو بكر البغدادي]] ، وتوكل ، فلم تخرج مع مُحْرِم ، في الدول [[الإسلام|الإسلامية]] لا امرأة تخرج بلا محرم . وانتم تستحقون ما جرى لكم .
* هل تتذكرون الأيام الخوالي زمن [[جمال عبد الناصر]] , كانت [[المرأة]] تعود إلى بيتها منتصف الليل ، وهي مشنشلة [[السكوت|بالذهب]] ، ولابسة بدلة [[رقص]] .
* يرسلون زوجاتهم وبناتهم للتظاهر ، والسهر في الليل ، حتى يحرجونا . ونحن في مرحلة انتقالية حرجة.
* أنها أخطاء فردية ، وتمت محاسبة الزومبي ، ومحاسبة الدورية ، ومحاسبة وزارة [[الكهرباء]] وخلصت .
* قلنا مراراً إن [[الحجاب]] يتسبب بالكبت ، وهو السبب في معظم جرائم [[التحرش الجنسي]] ، وال[[اغتصاب]] .
* قتلها من أخرجها من بيتها . ريحتكم [[ضرطة|نتنة]] اقتلوهم ، [[اغتصاب|اغتصبوهم]] . كائناً من كان. اغتصبوها بارك الله فيكم، وعليّ إثمها.
* نتكفل بمعالجة الضحية نفسياً وجسمياً، ونقبل أولادها في جامعاتنا و[[مدرسة|مدارسنا]] مجاناً.
</DIV>
سطر 43:
<BR>
 
<FONT COLOR=#2D8F26 FACE="Arial">''' [[السيسي]] :'''</FONT> حقكو علينا إحنا، حقكو علينا، إحنا غلطانين، و[[الله]] إحنا غلطانين مع باقة ورد حمراء كبيرة يا ريتني كنت ]]أنا]] يا أخي يا ريتني كنت أنا'''
<BR><BR>
<BR><BR>
سطر 52:
* [[الأمم المتحدة]]: نشعر بالقلق الشديد، ونطالب الطرفين ، [[المرأة]] وحشود الزومبي بضبط النفس
* [[محلل سياسي]] يعمل في الأهرام بصفة مومياء [[الفرعون|فرعونية]]: أين [[شهادة جامعية|شهادة]] الأستاذ اللي بيدينا الدرس في التحرش الجماعي ، هل هو أستاذ حقاً، وحائز على وثيقة موقعة من الوزارة ؟ وهل هم طلاب ؟ هذا تسريب ، ويجب أن نتحقق من أنهم كذلك ، ثم نناقش الواقعة ، يجب التأكد من جهات رسمية .
* قاسم سليماني الناطق ب[[العربية]] : ما حدث ليس [[اغتصاب]]اً، إنه [[نكاح الجهاد]] و [[المرأة]] المغتصبة من [[طائفية|طائفة]] [[الشيعة]] الإثني عشرية وحشود الزومبي كانوا يتحدثون [[الوهابية]].
 
<BR><BR>
سطر 64:
كان يا ماكان في سالف العصر والأوان [[حارة|أحياء]] شعبية [[فقراء|فقيرة]] تدار من قبل الفتوات او ما يسمى في الشام بالـ [[أبضاي]] وكانت تلك الحارات والفتوات رغم إهدارهم لحقوق [[المرأة]] ، تحمي النساء من التحرش منذ ارتداء المرأة [[الحجاب|البرقع]] والملاية اللف ، وحتى ظهور الميكروجيب ، ودخوله إلى تلك المناطق على يد بعض الفتيات من الجيل الجديد المتحمس للحداثة , لم يكن أي شاب يجرؤ على معاكسة فتاة من حيه . أما المناطق الراقية ، التي يعيش فيها أثرياء ال[[مجتمع]] ، فهي كانت في الغالب مؤمنة ، وتمر بها دوريات [[الشرطة]] التي تتحقق من [[هوية]] أي شخص يبدو غريبا على المنطقة ، أو مظهره متواضعا ، وتسأله عن سبب تواجده في تلك المنطقة .
 
في البداية ، كان رد فعل معظم [[الإنسان|الناس الأحياء]] هو اطلاق النار أو حرق الزومبي على مرأى الجميع ، ولكن في نهاية المطاف ومنذ مشاركة [[شبيحة|البلطجية]] في تفريق المظاهرات ضد حكم المخلوع [[حسني مبارك]] وبداية ثورات [[الربيع العربي]] تم التوصل إلى هدنة متوترة بين المجموعتين حيث يسمح للزومبي المتحرش العام الآن في ضل حكم [[عبد الفتاح السيسي]] أن يعيش في وضع طبيعي نسبيا , حيث يرى [[السيسي]] أن عدد القتلى من الزومبي قد تتزايد إذا إستمر الناس بحرق الزومبي ، لأن أولئك الذين يقتلون من قبل الزومبي عادة ما يصبحون زومبي وبالتالي إضافة إلى جودة القوى العاملة من الزومبي حيث ان الزومبي يتغذى فقط على العقول البشرية والحصول على الأدمغة البشرية هي سهلة نسبيا في مصر عن طريق حصاد الغير مرغوب فيهم من [[المعارضة]] ومنافسي الرئاسة و المفكرين والمعلمين .
 
مع بداية عصر الانفتاح الاقتصادي في [[مصر]] والثراء السريع وحدوث الهجرات من [[حارة|المناطق الشعبية]] إلى الأماكن الراقية وفي ذات الوقت الهجرات الكثيفة من محافظات مصر إلى [[القاهرة]] ومع ازدحام العاصمة ، وتغير نمط ال[[حياة]] ، وظهور المناطق العشوائية التي تنامت بسرعة كبيرة ، لتلبي حاجة الوافدين الجدد إلى [[القاهرة]] للسكن ، تكدست المواصلات العامة بصورة لافتة. حينها ظهر الآباء المؤسسون للتحرش . تمكن مراسل [[اللاموسوعة]] من مقابلة أحد مؤسسي الطريقة الليمونية في التحرش وهو الزومبي حسنين محمدين عوضين المدفون في [[القبر|مقبرة]] بسفح جبل المقطم بجوار قبر [[عبد الرحمن الكواكبي]] المجاور لل[[مقهى]] البلدي .
سطر 106:
|-
| style="background: rgb(140,134,119); color:white" | <small>البنات اللي مش من نوع حضرتك</small>
| البنت اللي لابسة [[احترام|محترمة]] وحاطة رأسها في [[الأرض]] , دي ما اتحرش بيها.
|}
[[تصنيف:فلسفة]]
279

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح