الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ستر العورة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 2 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
قبل عدة سنوات تذمر [[سياحة|السياح]] من مناظر صدور العجائز على الشواطيء مما حدا ب[[الشرطة]] بإصدار أمر [[ممنوع|بمنع]] العجائز من كشف صدورهن . في امستردام مثلا هنالك مطاعم نادلاتها بالبكيني فقط وذلك لاغراء النزلاء وفتح شهيتهم للأكل طبعا وتشتهر شبكة مطاعم هوترز [[امريكا|الأمريكية]] ، بتشغيل نادلات ب[[ثدي|نهود]] كبيرة الحجم وبلباس قصير ومثير وشبه عار، حيث يقول موقعها إنّ [[ماكدونالدز|المطاعم]] تتوفر على أجواء الشاطئ . وقد قرر مستثمر [[الكويت|كويتي]] افتتاح فرع لهذه المطاعم في [[دبي]] لأن الشيوخ والخدم وحتى [[البدون]] هناك يحبون التشليح فقط بسبب الحر ولا يذهب [[فكرة|فكركم]] بعيدا وعلى ما يبدو فإن [[زعماء عرب|القادة العرب]] يحبون [[سياسة]] التشليح جدا فتراهم يحجون دوما [[القاهرة|للقاهرة]] لرؤية الراقصات مشلحات . ونظرا للإقبال الشديد وزيادة نسبة الطلب على العرض فقد عملت [[القاهرة]] على استيراد الراقصات الروسيات .
==مصطفى طلاس و ستر العورة==
عندما تهجم [[وزير]] دفاع [[سوريا]] السابق [[مصطفى طلاس]] على [[ياسر عرفات]] ، أمام مجموعة من ضباط [[سلاح|الجيش]] و وصف عرفات بأنه مثل [[صور اباحية|راقصة الـ ستريب تيز]] التي تتعرى لتبدي مفاتنها بينما يتعرى عرفات ليبدي قبحه كما قال طلاس [https://www.youtube.com/watch?v=SoT9tw2QMSoT9tw2QuQM]، علما أن الأخير حول قريته الرستن إلى مركز للتعري والتشليح ، كما أن [[إسرائيل]] عرته عدة مرات عندما قصفت مواقعه في [[لبنان]] دون أن يشعر بهذا التعري . يبدو أن [[سياسة]] التعري لا زالت مستمرة وأن مقولة سعيد صالح في مسرحية [[مدرسة]] المشاغبين : كل ما تتزنق إقلع قد تحولت تلك المقولة لتطبيق عملي . فكما قيل أن [[محمد السادس|ملك المغرب]] عضو في مجموعة [[لواط|المثليين]] ولا يجد حرجا من التعري وتقديم [[طيز|مؤخرته]] للأخرين . [[محمود عباس|قادة أوسلو]] مثلا شلحوا كل مافوقهم وما تحتهم لإرضاء أسيادهم [[اليهود]] . وعندما أصبحوا في عري تام ولم يجدوا ما يشلحونه قدموا [[طيز|مؤخراتهم]] لشلومو [[مثلية|ليلوط]] بهم.
 
هذا ليس مبالغة ف[[محمد دحلان]] وأبو شباك قدما مؤخرتيهما للسجانين في [[السجن|سجن]] عسقلان بداية الثمانينات والان هم من قادة فتح الكبار . واستمرارا لسياسة التشليح فقد خرج حراس [[سجن]] أريحا عراة أمام الجيش [[اسرائيل|الاسرائيلي]] لدى إقتحامه [[السجن]] ، ولم يسترهم سوى كلاسين من نوع نو فلاي وإستمرارا لنفس ال[[سياسة]] فقد قام الأمن الوقائي بتصوير [[وزير]] سابق وابنة وزير سابق عراة وذلك للإبتزاز وأشياء أخرى ولاستراحة المساء . عندما سقط الأمن الوقائي في تل الهوى بيد [[حماس]] خرج ضباط وجنود الأمن الوقائي بسراويلهم الداخلية ! ولدى هروب قادة فتح بعد سيطرة حماس على [[غزة]] فقد فروا بإتجاه [[إسرائيل]] وقبل الدخول من بوابة إيرز قاموا بالشلح ك[[دولار|عربون]] صداقة وظهرت كلاسينهم على اختلاف ألوانها وأشكالها .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح