الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد الماغوط»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 4 بايت ،  قبل 5 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 13:
انتقل الى بيروت ليشارك في مجلة شعر ، وينشر ديوانه الأول حزن في ضوء [[القمر]] في 1959 وتلاه ديوان غرفة ب[[مليون|ملايين]] الجدران (1961) و الفرح ليس مهنتي (1970). منحه الرئيس [[بشار الأسد]] وسام الاستحقاق من الدرجة الاولى ، وأرسل على حساب القصر الرئاسي للمعالجة في [[فرنسا]] .رغم الكآبة التي لم تكن تغادره والألم الذي يعتمل في ثنايا جسده ، كان يتمسك ب[[سخرية|سخريته]] الحيّة والعابثة وبخفة الظل التي وسمت مقالاته وأعماله المسرحية . كان يحاول دوماً ان يبتسم و[[الضحك|يضحك]] .
==الرحيل==
حصل قبل شهر واحد من رحيله على جائزة العويس وصرف معظم الـ120,000 [[دولار]] على الأدوية . غيّب [[الموت]] الشاعر والكاتب [[سوريا|السوري]] بعد ظهر الاثنين 3 ابريل 2006 عن عمر يناهز 72 عاما، كان في يده اليمنى عقب [[سيجارة]] وفي اليسرى سماعة [[تلفون موبايل|الهاتف]] ، في حين يدور صوت شريط المسجلة في تلاوة ل[[القرآن|سورة يوسف]] . ترجمت قصائده الى لغات [[أجنبية]] بالرغم من أنه كان لا يعرف أية لغة [[الأجنبي|أجنبية]] , لم يكن من اللذين يسعون الى [[العالم|العالمية]] , قال محمد الماغوط في احدى اللقاءات [[وسائل الإعلام|الصحفية]] :
{{قال|العالمية لا تعنيني . انها تعني أدونيس مثلاً . ثم أقول إنّ أي لحام يستطيع أن يصبح عالمياً ليذبح [[المرأة|زوجته]] ، هذه طريقة اقترحها سبيلاً الى العالمية .}}
==نموذج من اسلوبه الساخر==
252

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح