الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حزب فلس»

===البدايات الفلسية===

مع [[الأبراج|أحداث 11 سبتمبر]] , كانت الدعوه الفلسية شبه متلاشيه , فلا حاجة لوجود المذهب الفلسي مع عدم وجود تشدد اسلامي خطير في ذلك الوقت . مع انتشار الخبر , بدأ الفلسيون بالاستعداد لمعركة قد تستنفذ الكثير من [[فياغرا|طاقاتهم]] لبدأ الدعوة الفلسية من جديد, وهكذا , ظهر الحزب الفلسي من جديد على [[الوطن العربي|الساحة العربية]] والاسلامية و[[العالم|العالميه]], وبكل قوّة ساعدت [[سيارة مفخخة|وسائل الاتصال الحديثة]] ايضا في انتشار الفكر الفلسي وكان الانترنت هو قاعدة الانتشار بسبب استخدام [[القاعدة|المجاهدين]] لهذه الوسيلة بشكل كبير , فمحاولة التصدي الفلسية لقوى الجهاد الشريره بنشر [[صور اباحية|الصور الخليعة]] و[[هيفاء وهبي|الأغاني الهابطة]] ادى لاحتدام الوضع على ارض الواقع فخفف الفلسيون من حدّة المعركة السلمية وبدأت الدعوه في اخذ منحنى اخر اعتمد الحزب في هذه المرّه على [[مراهق|العقول الشابة]] المفكرّة التي لا تتوانى عن بذل الغالي والنفيس في خدمة [[الحب]] والفصفص و[[عرق|المسكرات]] والسلام .

في اوج المنافسة مع الجهاديين , صعد نوع اخر من [[اسلام|الاسلاميين]] , ليكون هذه المرّه الحزب الفلسي في مواجهة عدّوّين , الأول هم [[وهابية|الوهابيين]] [[السنة]] والأخر هم الروافض [[الشيعة]] . كانت المواجهة صعبة , فالتيارات الثلاث في مواجهة مع بعضها البعض

مع تدخّل [[امريكا|اميركي]] وضغوطات [[بريطانيا|بريطانية]] , فالروافض يكفّرون العمريون , والعمريّون [[سيارة مفخخة|يفجّرون]] في بلدان الروافض والامريكان يحتلون دول الأثنين , والروافض يختطفون العمريون [[كافر|ليكفّر]] الجميع بعضهم بعضا ويبقى الحزب الفلسي , وباتباعه للمذهب الفلسي العظيم في مواجهة جميع هذه القوى ومحاولة زرع الفساد ونزع فتيل الفتنه بينهم .