الفرق بين المراجعتين لصفحة: «العشرية السوداء»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 43 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:algeria_war.jpg|right|250px|]]
'''[[العشرية السوداء]]''' ويسمى ايضا بالعشرية الحمراء يسميها البعض ب[[الجزائر|الحرب الأهلية]] الجزائرية بالرغم من إختلاف الألوان و [[الإسم|التسميات]] إلا ان هناك [[الموت|حقيقة ثابتة]] وهي ان العشرية أرجعت الجزائر [[مليون]] سنة إلى الوراء . تلك الأحداث إستمرت من 1991 الى 2002 وقتل فيها مايقارب الـ200,000 [[الإنسان|انسان]] . يحاول بعض [[غباء|الأغبياء]] ان يضع يوما محددا او تأريخا محددا او مكانا محددا لبداية هذه العشرية السوداء , لسوء [[الأبراج|الحظ]] لا يعرف الكثيرون ان سبب العشرية كانت جنرالات [[الجزائر]] و [[سلاح|المؤسسة العسكرية]] التي تتحكم فيه خمسة إلى ستة جنرالات معروفين بعلاقتهم مع [[فرنسا]] , هؤلاء يتحملون مسؤولية [[سيارة مفخخة|الدم والدمار]] الذي عصف بالبلاد لاكثر من عشرية كاملة منذ الغاء [[الانتخابات]] المحلية و[[برلمان عربي|البرلمانية]] التي فازت بها الجبهة الاسلامية للانقاذ بأغلبية ساحقة في بداية التسعينيات .
 
ومن بين الكذبات [[كذاب|كذبة]] تقول : "بدأت العشرية من ثكنات الجيش الجزائري والمؤسسة العسكرية , حيث كانت [[التعليم|الأكاديمية]] العسكرية بشرشال و المدرسة العليا لل[[ضرطة|دفاع الجوي]] للإقليم بالرغاية و [[المدرسة]] العليا للطيران بطفراوي تتحول تدريجيا الى [[مسجد|مساجد]] يؤمها [[رجال دين|أئمة ودعاة]] ممن يؤدون الخدمة العسكرية الإجبارية حيث كانوا يقدمون الدروس والحلقات الدورية في العقيدة والفقه وبرامجا لحفظ [[القرآن]] والحديث [[محمد|النبوي]] وكتبا لسيد قطب ومجلات [[القاعدة|جهادية]] أفغانية عليها أختام مساجد الثكنات . عاد الكثير من الجنود ل[[خال|آهاليهم]] ملتزمين وأطلقوا [[لحية|لحاهم]] عند نهاية الخدمة العسكرية وكأنهم عادوا من جامعة [[اسلام|إسلامية]] وليس من ثكنة عسكرية ."
==التعددية السياسية==
[[صورة:watermelon.jpg|rightleft|250px|]]
بعد الإنفتاح [[سياسة|السياسي]] وبداية التعددية السياسية في [[الجزائر]] زاد الأمر أكثر نشاطا ومنهجية وإمتدت الدروس [[سياسة|السياسية]] إلى [[مسجد|مساجد]] الثكنات العسكرية ، وتوزعت اشرطة علي بن حاج وقيادات جبهة الإنقاذ إلى آيادي العسكريين وتم إختراق الثكنات بعناصر تنتمي لل[[سلفية|جماعات المسلحة الإسلامية]] كأفراد خدمة عسكرية ، وفر عسكريون وهم يحملون [[سلاح|أسلحتهم]] إلى الجبال وتذكر الروايات ان عسكري برتبة عريف قام في عام 1993 بتغيير عناصر الحراسة بأفراد من الجماعة الإسلامية المسلحة . ذلك العريف حمل معه '''بطيخة''' ذات حجم كبير إلى خفير السلاح الذي يبيت داخل مخزن الأسلحة ، و[[هيفاء وهبي|أغراه]] بأنه أحضرها له ليقوم بفتح الباب لأنه لم يستطع إدخالها من [[طيز|ثقب]] أعد خصيصا لتسليح الأفراد , ولكون خفير [[السلاح]] مصابا ب[[ثقيل الدم|فقر الدم]] البطيخي ولكون البطيخ فاكهة استوائية امزونية [[القمر|مريخية]] نادرة جدا قام بفتح الباب ، وحينها تم مداهمة المخزن ومصادرة آلاف من قطع السلاح .
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح