الفرق بين المراجعتين لصفحة: «هيثم محمدين»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 144 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''هيثم محمدين''' ناشط سياسي مصري[[مصر]]ي وقيادي اشتراكي , محامي العمال والشالذو الشال الفلسطينيال[[فلسطين]]ي الذي يلتف حول رقبته دائمًا , ومن من رافضي الانقلاب العسكري في 3 يوليو 2013 , سبق [[السجن|القبض]] علي محمدين،محمدين ، وهو عضو المكتب [[سياسة|السياسي]] لحركة الاشتراكيين الثوريين،الثوريين ، عدة مرات،مرات ، بتهم مختلفة كالاحتجاجات ضد اتفاقية ترسيم الحدود البحرية،البحرية ، والتي انتقلت بموجبها جزيرتي [[تيران وصنافير]] من [[مصر]] إلي السعودية،[[السعودية]] ، في عام 2016 , الانضمام لجماعة محظورة ، وتهديد الأمن العام، و تظاهرات المترو،المترو غزة،، [[غزة]]، و فلسطين،[[فلسطين]]، وتلك الحطّة الفلسطينية التي لا تفارق كتفيه،كتفيه ، وهي وحدها مبرر للإعتقال .
 
لم يكن محمدين مشاركاً في تظاهرات المترو،المترو ، فضلاً عن أن نظام [[عبد الفتاح السيسي]] نجح في قمع، وإجهاض أي احتجاجات على تغوّل [[السلطة]] على الشعب، تنفيذاً لتعليمات صندوق النقد، لكنه كان حاضراً مع الاشتراكيين الثوريين في التفاعل الثوري الحقيقي مع كفاح الشعب الفلسطينيال[[فلسطين]]ي في زحفه من أجل القدس . بيان الحركة، تعليقاً على انتفاضة الفلسطينيين على الحدود، 2018 كان الأكثر قوةً، والأوضح موقفاً، والأجرأ في تناول المؤامرة الرسمية المصرية على القضية الفلسطينية، حيث قال تحت عنوان "مسيرة العودة الكبرى.. الثورة باقية" ما يلي:
"والاشتركيون{{قال|الاشتركيون الثوريون، وهم يعلنون تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطينيال[[فلسطين]]ي حتى تحرير كامل أراضيه والعودة إلى ديارهم، يطالبون الشعب المصريال[[مصر]]ي بمقاطعة الكيان الصهيوني،[[الصهيونية|الصهيوني]]، وعدم الاستجابة لدعوات التطبييع التي ينادي بها [[السيسي]] وحليفاه السعودي والإماراتي،و[[الإمارات]]ي ، برعاية أمريكية،أمريكية ، كما يدعون القوى السياسية والثورية بإحياء حملات وجبهات دعم الشعب الفلسطيني. يا فلسطينية .. والثورة هي الأكيدة .. بالبندقية نفرض [[حياة|حياتنا]] الجديدة".}}
 
"والاشتركيون الثوريون، وهم يعلنون تضامنهم الكامل مع الشعب الفلسطيني حتى تحرير كامل أراضيه والعودة إلى ديارهم، يطالبون الشعب المصري بمقاطعة الكيان الصهيوني، وعدم الاستجابة لدعوات التطبييع التي ينادي بها السيسي وحليفاه السعودي والإماراتي، برعاية أمريكية، كما يدعون القوى السياسية والثورية بإحياء حملات وجبهات دعم الشعب الفلسطيني. يا فلسطينية.. والثورة هي الأكيدة.. بالبندقية نفرض حياتنا الجديدة".
 
منذ وضع عبد الفتاح السيسي على كرسي الحكم في مصر، بات التضامن الحقيقي، الواضح، مع الشعب الفلسطيني أحد مسوّغات قرارات الاعتقال بحق الناشطين المعارضين. إنها ليست مصادفةً أن "الكوفية الفلسطينية" تأتي دائما ضمن الأحراز التي تحتويها محاضر الشرطة، عند القبض على الناشطين المعارضين، من أول محمد عادل، أحد قيادات حركة السادس من أبريل، الذي قبع في سجون السيسي نحو ثلاث سنوات، والذي لم ينس كاتب محضر اعتقاله أن يبرز من بين المضبوطات الخطيرة في حوزته "كوفية فلسطينية عليها شعار حماس"، وليس انتهاء بأحد قيادات الاشتراكيين الثوريين، هيثم محمدين، والذي نادرا ما تفارقه الحطة الفلسطينية.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح