الفرق بين المراجعتين لصفحة: «صندوق النقد الدولي»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>Mafia mafia
(أنشأ الصفحة ب'صندوق النقد الدولي عبارة عن أبضاي يداخل الملاهي الليلية وصالات القُمار، يتجسد دوره الأكبر، ...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''صندوق النقد الدولي''' عبارة عن [[أبضاي]] أو [[القواد|قواد]] يداخل الملاهي الليلية وصالات القُمار،القمار ، يتجسد دوره الأكبر،الأكبر ، ويكاد يكون الأوحد،الأوحد ، في إقراض أولئك المفلسين الخاسرين من أمواله،أمواله ، مقابل حصوله على ضماناتٍ منهم،منهم ، يمليلها عليهم،عليهم ، يضع شروطه،شروطه ، ويطالب بوعود مُوثَّقة،موثَّقة ، ويفرض قيودًا مشروطةً،مشروطةً لكيفية وطبيعة [[جمهورية طوبز|الطوبزة]] وعمق [[جنس شرجي|الإيلاج]] و القذف ، وغيرها من الامتيازات التي يحصل عليها إلى جانب [[دولار|أمواله]] في وقتٍ لاحق،لاحق ، في الوقت الذي يكون فيه الشخص المفلس ذو الحال الضيق مثل [[عبد الله الثاني]] و [[عبد الفتاح السيسي]] مستعدًا للتضحية بأي شيء،شيء ، والموافقة على أي شروطٍ تُملى عليه،عليه ، في سبيل حصوله على القرض الذي سيُمكِّنهسيمكِّنه من جديد من استعادة زمام الأمور والقبض على الشعب من الرقبة .
 
تصر الحكومات [[العربية]] التي انصاعت لمطالب وسياساتو[[سياسة|سياسات]] صندوق النقد الدولي مقابل الحصول على قروض مشروطة على أن مطالب الصندوق التي تصفها بـالإصلاحية من شأنها تحقيق نمو اقتصادي،اقتصادي من [[طيز]]ي ، وذلك عبر زيادة الاستثمار،الاستثمار من طيزي ، وخلق فرص عمل،عمل من طيزي ، إلا أن المؤشرات المحققة على أرض [[واقعية|الواقع]] في العديد من الدول،الدول ، وعلى رأسها [[مصر]] وتونسو[[تونس]] والأردنو[[الأردن]] والمغربو[[المغرب]] وغيرها، تظهر أن الفقراءال[[فقراء]] هم من يدفعون فاتورة إملاءات صندوق النقد الدولي،الدولي ، والبنك الدولي؛الدولي ؛ حيث يزداد الغلاء،[[الغلاء]] ، والفقر، وديون الدول التي تمتد تداعياتها إلى [[الأطفال|الأجيال المقبلة]] .
 
وبالرغم من ذلك استمرت تداعيات القروض التي يقرضها صندوق النقد الدولي إلى الدول العربية المختلفة. ربما فهمت الشعوب [[العربية]] مقصد الصندوق الحقيقي بدايةً من الانتفاضات في [[مصر]] عام 1977 وحتى لحظتنا هذه،هذه ، إلا أن [[دول عربية|الحكومات العربية]] ما زالت تنصاع لما يُقره الصندوق من مطالب؛مطالب ؛ يعتبر أبرزها رفع الأسعار،الأسعار ، ووقف الدعم الحكومي على السلع الأساسية،الأساسية ، وفرض المزيد من الضرائب والرسوم،والرسوم ، في مقابل مبلغ من الدولاراتال[[دولار]]ات يعاني بسببه [[مليون|الملايين]] من مواطني[[مواطن]]ي الشعوب العربية لسنوات،لسنوات ، فضلًا عن وجود إملاءات أخرى قد لا تتعلق بالسياسات الاقتصادية فحسب،فحسب ، وإنما تمتد إلى كافة مناحي الحياةال[[حياة]] [[مجتمع|الاجتماعية]]. برنامج صندوق النقد الدولي يترك البلد في بعض الأحيان فقيرًا كما كان من قبل ، لكن مع مديونية أكبر وصفوة حاكمة أكثر ثراءً .
 
مع خروج العالم من الحرب العالمية الثانية التي راح ضحيتها عشرات الملايين، اجتمع ممثلون لـ 44 دولة في بريتون وودز وخرجوا بوجوب وجود نظام لاعادة إعمار أوروبا بعد الحرب العالمية الثانية، وخرجوا من المؤتمر باتفاقية بريتون وودز في عام 1944 في غابات بريتون في ولاية نيوهامشاير بالولايات المتحدة وتحت مسمى “مؤتمر النقد الدولي” اتفق ممثلو الدول على تثبيت سعر الدولار بسعر 35 دولارًا مقابل أونصة واحدة من الذهب. كما خرجوا بتوصيات بإنشاء مؤسستين تحكمان العلاقات الاقتصادية الدولية، لكلٍ منهما مهام محددة وإن كانت تلتقي بشكلٍ عام في مهام واحدة.تقديم المشورة لأعضاءه بشأن سياساتها الاقتصادية. و تقديم قروض للدول الأعضاء، يشمل إقراض الدول مراقبتها في طريقة تدوير هذه القروض. برنامج صندوق النقد الدولي يترك البلد في بعض الأحيانْ فقيرًا كما كانَ من قبل ، لكن مع مديونية أكبر وصفوة حاكمة أكثر ثراءً”
 
مع خروج [[العالم]] من [[الحرب العالمية الثانية]] التي راح ضحيتها عشرات الملايين،[[مليون|الملايين]] ، اجتمع ممثلون لـ 44 دولة في غابات بريتون وودزفي ولاية نيوهامشاير ب[[الولايات المتحدة]] وخرجوا بوجوب وجود نظام لاعادة إعمار [[أوروبا]] بعد الحرب العالمية الثانية،، وخرجوا من المؤتمر باتفاقية بريتون وودز في عام 1944 في غابات بريتون في ولاية نيوهامشاير بالولايات المتحدة وتحت مسمى “مؤتمر'''مؤتمر النقد الدولي”الدولي''' اتفق ممثلو الدول على تثبيت سعر الدولارال[[دولار]] بسعر 35 دولارًا مقابل أونصة واحدة من [[سكوت|الذهب]] . كما خرجوا بتوصيات بإنشاء مؤسستين تحكمان العلاقات الاقتصادية الدولية، لكلٍ منهما مهام محددة وإن كانت تلتقي بشكلٍ عام في مهام واحدة.تقديمبتقديم المشورة لأعضاءه بشأن سياساتها الاقتصادية. و تقديم قروض للدول الأعضاء،الأعضاء ، يشمل إقراض الدول مراقبتهاومراقبتها في طريقة تدوير هذه القروض . برنامج صندوق النقد الدولي يترك البلد في بعض الأحيانْ فقيرًا كما كانَ من قبل ، لكن مع مديونية أكبر وصفوة حاكمة أكثر ثراءً”
يحصل الصندوق على أمواله من البلدان الأعضاء. وتبعًا لحجم الحصص يتحدد عدد الأصوات المخصصة لكل بلد عضو وحدود الاقتراض الذي يوفره له الصندوق. وكلما ازداد حجم اقتصاد العضو من حيث الناتج وازداد اتساع تجارته وتنوعها، ازدادت بالمثل حصته في الصندوق. والولايات المتحدة الأمريكية، أكبر اقتصاد في العالم، تسهم بالنصيب الأكبر في صندوق النقد الدولي حيث تبلغ حصتها 17.6% من إجمالي الحصص.
 
يحصل الصندوق على أمواله من البلدان الأعضاء. [[الولايات المتحدة الأمريكية]]، أكبر اقتصاد في [[العالم]]، تسهم بالنصيب الأكبر في صندوق النقد الدولي حيث تبلغ حصتها 17.6% من إجمالي الحصص . ليس للصندوق خبرة كافية في التعامل مع المشكلات المختلفة للدول الأعضاء،الأعضاء ولا يمثل الصندوق الأمم التي تخدمها ، حيث يعطي نفس التوصيات والنصائح لكل الدول،الدول ، مما لا يعطي أية مساحات لوضع الاختلاف بين الدول موضع اعتبار . بمقتضي عرف أو اتفاق ضمني،ضمني ، يكون دائمًا رئيس صندوق النقد الدولي أوروبيًا،[[أوروبا|أوروبيًا]] ، ورئيس البنك الدولي [[الولايات المتحدة|أمريكيًا]] . ويتم اختيارهم وراء أبواب مغلقة بل ولا يشترط لتولي الرئاسة أن يكون للمرشح أية تجربة في الدول النامية ! إن هذه المؤسسات لا تمثل الأمم التي تخدمها النائمة.
 
صندوق النقد الدولي هو وكيل أغنى البلدان على وجه الأرض،[[الأرض]] ، وخاصة أمريكا،[[أمريكا]]، وتتمثل مهمته في تقديم القروض للدول الفقيرة،[[فقراء|الفقيرة]] ، ولكن في حالة ما إذا قامت بخصخصة اقتصادها والسماح للشركات الغربية بحريةب[[حرية]] الوصول لأسواقها ومواردها الخام . فوفقًا للعديد من الأبحاث التي أجراها الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين وغيرهم من المنظمات الإعلامية، فإن السدود ومحطات الطاقة وبرامج المساعدة الفنية وغيرها من المشاريع التي يمولها البنك الدولي؛الدولي ؛ قد دفعت ما يقدر نحو 3.4 [[مليون]] شخص من منازلهم أو خارج أراضيهم أو تم تهديد مصادر رزقهم. ففي نيجيريا، على سبيل المثال، قامت سلطات الولاية بطرد الأشخاص الذين يعيشون في منطقة البادية الشرقية دون إنذار أو تعويض ، وهي حي فقير في مدينة لاغوس التي تعد أكبر مدينة في البلاد. كما يدعي الآلاف من الكينيين أنهم اضطروا للخروج من منازلهم في غابات أسلافهم بسبب برنامج مساعدة فنية وحفظ يرعاه البنك الدولي.
النقد الموجهة لصندوق النقد الدولي، هو دوره في التسبب في ارتفاع الديون بين البلدان النامية. وبالرغم من أن القروض تهدف إلى مساعدة البلدان، كما يقول البنك على نفسه، إلا أنها تتسبب أيضًا في تحمل تلك البلدان للديون التي يجب عليها أن تدفع فوائدها وأن تظل في شرك البنك. وعلى مدار السنوات الماضية تراكمت هذه الديون بشكل كبير لدرجة أن العديد من البلدان أصبحت تنفق أكثر على خدمة التزامات ديونها أكثر من الإنفاق على الخدمات الاجتماعية الأساسية، وهو ما يتعارض مع الهدف الرئيسي الذي يدعيه البنك وهو الحد من الفقر، حتى إن بعض الاقتصاديين يشبهون ذلك الهدف الذي يدعيه البنك بأنه مجرد «ساتر دخاني» والهدف الحقيقي له هو استخدام القروض المشروطة في مقابل اتخاذ البلدان سياسات نيوليبرالية تفيد في النهاية الشركات والمؤسسات المالية الغربية.
==مساعدة الدول النامية==
النقد الموجهة لصندوق النقد الدولي، هوالدولي دورهدور في التسبب في ارتفاع الديون بين البلدان النامية. وبالرغم من أن [[الخازووق|خازوق]] القروض تهدف إلى مساعدة البلدان،البلدان ، كما يقول البنك على نفسه،نفسه ، إلا أنها تتسبب أيضًا في شقوق مدماة و تمزق مختلف العمق في المصرة الشرجية و إصابة العضلة [[طيز|الشرجية]] بالشلل بسبب تحمل تلك البلدان للديون التي يجب عليها أن تدفع فوائدها وأن تظل في شرك البنك . وعلى مدار السنوات الماضية تراكمت هذه الديون بشكل كبير لدرجة أن العديد من البلدان أصبحت تنفق أكثر على خدمة التزامات ديونها أكثر من الإنفاق على الخدمات [[مجتمع|الاجتماعية]] الأساسية، وهو ما يتعارض مع الهدف الرئيسي الذي يدعيه البنك وهو الحد من الفقر،[[الفقر]] حتى إن بعض الاقتصاديين يشبهون ذلك. الهدف الذي يدعيه البنك بأنه مجرد «ساتر دخاني» والهدف الحقيقي له هو استخدام القروض المشروطة في مقابل اتخاذ البلدان [[سياسة|سياسات]] نيوليبرالية تفيد في النهاية الشركات والمؤسسات المالية الغربية.
 
صندوق النقد الدولي هو وكيل أغنى البلدان على وجه الأرض، وخاصة أمريكا، وتتمثل مهمته في تقديم القروض للدول الفقيرة، ولكن في حالة ما إذا قامت بخصخصة اقتصادها والسماح للشركات الغربية بحرية الوصول لأسواقها ومواردها الخام. فوفقًا للعديد من الأبحاث التي أجراها الاتحاد الدولي للصحافيين الاستقصائيين وغيرهم من المنظمات الإعلامية، فإن السدود ومحطات الطاقة وبرامج المساعدة الفنية وغيرها من المشاريع التي يمولها البنك الدولي؛ قد دفعت ما يقدر نحو 3.4 مليون شخص من منازلهم أو خارج أراضيهم أو تم تهديد مصادر رزقهم.
 
ما أن تسقط إحدى الدول النامية في شِراك العجز الماليّ،المالي حتّى، حتى يُحضّر مسؤولو صندوق النقد الدوليّالدولي حقيبة السفر التي غالبًا ما تحوي الأوراق والوثائق نفسها،نفسها ، ربما سيتغيّرسيتغير [[اسم]] الدولة وبعض الأرقام فقط،فقط ، لكن حلول الصندوق من أجل علاج هذه الأزمة الماليّةالمالية وقائمة الشروط والإملاءات تبقى واحدة،واحدة ، سواء أكان سبب أزمة هو [[العواصف الترابية|كوارث طبيعيّةطبيعية]] أو انخفاضًا في أسعار [[النفط]] أو فسادًا[[فساد]]ا للطبقة الحاكمة؛الحاكمة ؛ الثابت هو أن الملايين من المواطنين[[المواطن]]ين هم من سيدفعون ثمن هذه القروض التي ستأخذها الحكومة وفوائدها، بالإضافة إلى الاجراءات المعروفة التي قد تتسبّب في بطالة وحتى مجاعة قطاعات كبيرة من مواطني تلك الدولة .
ففي نيجيريا، على سبيل المثال، قامت سلطات الولاية بطرد الأشخاص الذين يعيشون في منطقة البادية الشرقية دون إنذار أو تعويض، وهي حي فقير في مدينة لاغوس التي تعد أكبر مدينة في البلاد. كما يدعي الآلاف من الكينيين أنهم اضطروا للخروج من منازلهم في غابات أسلافهم بسبب برنامج مساعدة فنية وحفظ يرعاه البنك الدولي.
 
يعلّقإذا المفكّرأخذت الأمريكيإحدى نعوم تشومسكي منتقدًا هذه السياسة فيقول إذا أخذتالدول الأرجنتينالنامية قروضًا بمعدّلات فائدة مرتفعة، فسيأتي صندوق النقد ويجبر العمّال والفلاحين الأرجنتينيين على سداد القروض من خلال سياسة «'''التكييف الهيكلي»''' . عندما يأخذأخذ سوهارتو , الرئيس الإندونيسي السابق قروضًا خياليّة، وينتهيوإنتهي به المطاف باعتباره أغنى رجل في إندونيسيا أو حتى العالم،[[العالم]]، لماذا على المزارعين البسطاء دفع قروض سوهارتو نيابة عنه؟عنه ؟ هم لم يأخذوا القروض،القروض ، ولم يستفيدوا منها بل أُرغموا على ذلك،ذلك ، ورغم ذلك فإنّ صندوق النقد يتأكد من أنّ أموال المقرضين ستعود إليهم بأي وسيلة.
ما أن تسقط إحدى الدول النامية في شِراك العجز الماليّ، حتّى يُحضّر مسؤولو صندوق النقد الدوليّ حقيبة السفر التي غالبًا ما تحوي الأوراق والوثائق نفسها، ربما سيتغيّر اسم الدولة وبعض الأرقام فقط، لكن حلول الصندوق من أجل علاج هذه الأزمة الماليّة وقائمة الشروط والإملاءات تبقى واحدة، سواء أكان سبب أزمة هو كوارث طبيعيّة أو انخفاضًا في أسعار النفط أو فسادًا للطبقة الحاكمة؛ الثابت هو أن الملايين من المواطنين هم من سيدفعون ثمن هذه القروض التي ستأخذها الحكومة وفوائدها، بالإضافة إلى الاجراءات المعروفة التي قد تتسبّب في بطالة – وحتى مجاعة – قطاعات كبيرة من مواطني تلك الدولة.
 
ما أن تلجأ أيّ دولة لأخذ قرض من صندوق النقد الدوليّ فإنّ الصندوق يبدأ في تشغيل الأسطوانة نفسها، وتلاوة القائمة المتكرّرة من الشروط والطلبات:
يعلّق المفكّر الأمريكي نعوم تشومسكي منتقدًا هذه السياسة فيقول إذا أخذت الأرجنتين قروضًا بمعدّلات فائدة مرتفعة، فسيأتي صندوق النقد ويجبر العمّال والفلاحين الأرجنتينيين على سداد القروض من خلال سياسة «التكييف الهيكلي». عندما يأخذ سوهارتو – الرئيس الإندونيسي السابق – قروضًا خياليّة، وينتهي به المطاف باعتباره أغنى رجل في إندونيسيا أو حتى العالم، لماذا على المزارعين البسطاء دفع قروض سوهارتو نيابة عنه؟ هم لم يأخذوا القروض، ولم يستفيدوا منها بل أُرغموا على ذلك، ورغم ذلك فإنّ صندوق النقد يتأكد من أنّ أموال المقرضين ستعود إليهم بأي وسيلة.
* إصلاحات هيكليّة في الاقتصاد تتضمّن بيع الشركات المملوكة للدولة
 
* تقليص الموظّفين في القطاع العمومي وتقليص رواتبهم،
ما أن تلجأ أيّ دولة لأخذ قرض من صندوق النقد الدوليّ فإنّ الصندوق يبدأ في تشغيل الأسطوانة نفسها، وتلاوة القائمة المتكرّرة من الشروط والطلبات: إصلاحات هيكليّة في الاقتصاد تتضمّن بيع الشركات المملوكة للدولة، وتقليص الموظّفين في القطاع العمومي وتقليص رواتبهم، وفتح الأسواق للاستثمارات الأجنبيّة بلا شروط، وتشجيع الاستيراد وتقليص الدعم الحكوميّ للفئات الفقيرة، والتخلّي عن حماية العمّال والفلاحين وإضعاف النقابات.
* فتح الأسواق للاستثمارات الأجنبيّة بلا شروط،
ويوضح "بيركنز" أنه "على الدول التي توافق على شروط صندوق النقد أن تقبل مجموعة مفاهيم جديدة: تحرير التجارة، حقوق المستهلك، الخصخصة الكاملة للصحة والتعليم والمياه والكهرباء".
* تشجيع الاستيراد
* تقليص الدعم الحكوميّ للفئات الفقيرة،
* التخلّي عن حماية العمّال والفلاحين وإضعاف النقابات.
* الخصخصة الكاملة للصحة والتعليم والمياه والكهرباء".
 
وهناك تجارب لثلاثة دول وافقت على شروط قرض "النقد الدولي" فانتهت التجربة من انهيار اقتصادي إلى انهيار تام، قد تكون أحد أسباب هذه الاتهامات لصندوق النقد الدولي.. ولكن كيف؟ مع بداية الثمانينيات، اقترضت البرازيل مليارات جديدة لسداد القروض القديمة، ثروة بلاد السامبا بالكامل عبرت الحدود إلى دول تدّعي أنها صديقة على شكل أقساط، فقد سدّدت في أربع سنوات، بدءًا من 1985، 148 مليار دولار، أكثر من نصفها "فوائد قروض أجنبية".
مستخدم مجهول