الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اغتصاب»

'''الإغتصاب''' عملية تشرف عليها وزارة الاغتصاب والشؤون [[الجنس|الجنسية]] و وزارة الألبسة الداخلية التي حُمل رجالها على الأكتاف في ثورةثورات الثلاثين[[الربيع منالعربي]] يوليو, !المغتصبات ,هن [[المرأة|إناث]] انتقلن بعد الأحداث الدامية إلى العمل العام : مسكينة أخذتها [[دائرة المخابرات|الوحدات الخاصة ]] وصارت سبيل الربطة المعقودة على زنود الجيش هي : وطن،وطن شرف،، شرف ، اغتصاب . تأتي الدول الأوربية [[السويد]] والدانمركو[[الدانمارك]] وفرنساو[[فرنسا]] في مقدمة الدول التي ترتفع فيها معدلات الاغتصاب،الاغتصاب ، وتليها الكونغو وكينيا،وكينيا ، ولعل حالات الاغتصاب العالية في [[الهند]] هي الأقسى،الأقسى ، فهي غالباً ما تترافق مع القتل الفظيع . في [[الهند]] يقع الاغتصاب من أجل الشهوة الجنسية الصافية المدمرة،المدمرة ، ففيها ينخفض معدل النساء عن [[الرجل|الرجال]] . القتل عادة يكون سببه إخفاء الجريمة،الجريمة ، أو الانتقام من [[المرأة|التنين الجميل البارد]] المذل الذي لا يدرك قوته الناعمة،الناعمة ، ويرش وراءه ذهباً يخطف الألباب،الألباب ، ولا يطال ـ وربما يكون أحد أسباب القتل هو سرعة السقوط من الجنة،[[الجنة]] ، على [[الأرض]] . المغتصب يفاجأ بأمرين،بأمرين ، قصر مدة اللذة،اللذة ، التي تجعله يصطدم بحجرين ، أحدهما هو الحائط الأخلاقي،الأخلاقي ، فيقع بين [[الخيار|خيارين]] إما قتل الذات التي فقدت شرفها أو قتل الضحية المغدورة . والموتو[[الموت]] هو النقيض الرمزي،الرمزي ، وأحيانا الشقيق الفعلي للحياةلل[[حياة]] ! تعمد شركات [[بوكسر|الألبسة الداخلية]] التي تنشط تجارياً بدوافع "أخلاقية" طبعاً إلى حلول [[ضحك|مضحكة]] لحماية الشرف،الشرف ، مثل إنتاج سراويل عفة مضادة للاغتصاب،للاغتصاب ، لها كلمة سر،سر ، مثل أجهزة [[التلفون الموبايل|الهاتف الجوال،الجوال]] ، أو تدريب النساء على المقاومة و الجودو.. وستحتاج المرأة [[العربية]] في موسم سقوط الخريف الدكتاتوري ليس إلى بودي غارد، وإنما إلى فريق كامل يحرس "المرمى"! .

إلا أنّ الاغتصاب [[العرب|العربي]] للإناث هذه الأيام في معدله الأعلى ، في [[سوريا]] ومصرو[[مصر]] لأسباب "وطنية" [[سياسة|سياسية]] ، وقد لبّست بها بعض [[وسائل الإعلام]] الخبيثة أسبابا دينية،[[الدين|دينية]] ، فاخترعت "جهاد النكاح" لإهانة الثورة السورية طائفياً،طائفياً ، الأمر الثاني أنّأن الاغتصاب يقع [[الرجل|للذكور]] الكبار الناشطين سياسياً،سياسياً ، وهو ما لا يحدث في الدول المتقدمة في ماراتون الاغتصاب،الاغتصاب ، الناشطون ليسوا مرداً يُذَّكر مردهم بجمال [[المرأة|الأنثى]] ، كل ما هنالك أن الاغتصاب نوع من الإخصاء غير العضوي. . إنه إخصاء من الشرف . يشبه الحرمان القانوني من الحقوق المدنية! فالاغتصاب السياسي يستلزم الاغتصاب الجنسي والاقتصادي والثقافي والديني...و[[الدين|الديني]]

وأعتقد أنيأننا تأخرتتأخرنا في فهم ظاهرة التحرش التي باتت وباءً مصرياً، إلى بضعة أيام عندما علمتعلمنا أنّأن الداخلية ، أو من يتبعها من المجرمين والبلاك بلوك ( منظمةالمقنعين تختار لنفسها اسماً أسود! ) المقنعين،، كانوا يقومون بالتحرش المنهجي في أيام [[حسني مبارك]] بالنساء المتظاهرات . ويمكن بالمقارنة أنّ نعرف سبب عدم تحول التحرش إلى ظاهرة (سوى التحرش اللفظي)، ، السبب هو لأنها بلاد معقمة من المظاهرات والعدالة "السرية" الكتومة! ثمت عوامل أخرى التي تساق في فهم الظاهرة : مثل الحرارة ( مع أن الدانمرك[[الدانمارك]] والسويدو[[السويد]] بلاد باردة ) ، والإغراء في [[تحميل أفلام سكس مجانا من الإنترنت|الأفلام والإعلانات الجنسية]] والانترنت . الداخلية في [[مصر]] اسمها في [[سوريا]] المخابرات،المخابرات ، التي تحتفظ بوثائق مصورة تبتز بها المسؤولين،المسؤولين والفنانات، الجميلات،و[[سعاد حسني|الفنانات الجميلات]] ، اللاتي يستبسلن في اظهار الولاء ويظهرن مع البيادة العسكرية في صور تذكارية وعاطفية، وأحيانا الشيوخ الذين يفتون [[فتوى|فتاوى]] مطلقة في القتل الشامل مترافقة مع.. [[شتيمة|الشتائم!]]

الأمر الثالث هو أنّأن الجنود [[اليهود]] في [[اسرائيل]] لا يقومون بفعل الاغتصاب الجنسي من أجل النكاية والإهانة،والإهانة ، في حدود علمي،علمي ، فغايتهم هي الأنثى الكبرى.. , [[الأرض]] . اليهودي يعتقد أن المال هو الرب و الشرف .أو ربما لأنّلأن اليهود شعب مختار،مختار ، ولا يريد لنطفته المقدسة أن تسقط في رحم [[فلسطين|فلسطينية]] من "الغوييم" الأغيار ، أو لأنّلأن الجندي اليهودي لا يغترب عن المرأة،المرأة ، فهو يعمل بدوام واحد،واحد ، و يعود مساء إلى بيته وزوجته أو صديقته،صديقته ، (قال جندي هارب بعد سنة من "خدمة العلم": لم أصدق كيف أصل إلى البيت،البيت ، خشيت أن ألتهم [[الأطفال|طفلاً]] أو امرأة في الطريق!) . علم بلادي مرفوع، انسان بلادي مجرور ومسحول ومذلول.

بل إنّإن أشهر اغتصاب اسرائيلي سمعنا به هو اغتصاب أنثى [[خروف|لكبشين]] معروفين،معروفين ، ومعلوفين جيداً،جيداً ، عندما أعلنت الزعيمة الشقراء تسيبي ليفني ( مذكرة بأستير الشهيرة في السفر السابع عشر) أنها أغوت زعيمين فلسطينيين من أجل مصلحة [[اسرائيل]] . اسرائيل أيضاً تقوم بالاغتصاب من أجل الوطن،الوطن ، لكنه اغتصاب الأنثى للذكر . وهو يتكرر في الأفلام الهوليودية،الهوليودية ، فالعربي ( والهنديو[[الهند|الهندي]] ، والكينغ كونغ ...)يخطف شقراوات [[سياحة|السياح]] والمستشرقين . وربما تعبر رواية موسم الهجرة إلى الشمال عن تعويض الخسران الحضاري بالاغتصاب الجنسي.

لا يعرف كم بلغ عدد المغتصبات في [[سوريا]] المغتصبة ، ولا يعرف ايضا ما سيكون مصيرمصيرها ندا أشرف ( ذكر اسمها يسبب لي حرجا وخجلا مركبا), التي تسعى إلى ادانة مغتصبها،مغتصبها ، الذي تمتع باغتصابها ، الى درجة التمثيل في مدرعة خير اجناد [[الارض]] المقدسة! ومغتصبها محصّنمحصن بالدستور غير المكتوب، والمفتاح عند الحداد،الحداد ، والحداد في مرحلة انتقالية معفاة من الرسوم والجزاء..السؤال: متى ستوزع الداخلية بطاقات الشرف الذكية؟ .