الفرق بين المراجعتين لصفحة: «معلقة عنترة بن شداد»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''معلقة عنترة بن شداد''' هي إحدى [[المعلقات|معلقات]] [[الشعر]] ، نظمها عنترة بعد أن عايره [[دونالد ترامب]] بأنه عبد [[كهرباء|أسود]] في [[السعودية]] التي كانت تسمى الحجاز والتي نهب الظالمون فيها البيض من تحتيات الدجاج واستأثروا بكل ما فيها حتى عظام [[الموت|الموتى]]حيث هناك [[قبر]] قديم تحيط به الاسلاك الشائكة يقول عنه سكان [[الجزيرة العربية|الصحراء]] انه قبر عنترة ويعمد سكان الجوار الى زيارته والتبرك بحجارته لان الاسطورة تقول ان من زار عنتره يلطم وجه عدوه [[قندرة|بالكندرة]] . قام بعض المجاورين بزيارة [[القبر]] فوجدوه مفتوحا فقال لهم حارس المشخة التي يسمونها مقبرة بان عنترة بن شداد قد توكل على [[الله]] وراح في زيارة قصيرة للمسجد الاقصى راكبا صاروخا من نوع أمان يلا للي وسيعود في منتصف الليل . ما لنا ولهذه الفرية .
 
عند وصول عنترة الى حاجز للجيش [[اسرائيل|الاسرائيلي]] على مشارف القدس . قال له العسكري شلومو انك بحاجة الى تصريح لكي تصل الى [[المسجد]] .. وباستطاعتك الحصول عليه من مكتب [[محمود عباس]] لانه مندوبنا (الدائم) .. وان التنسيق ما يزال قائما رغم قرارات ( الترلملم) .. ولا تعد الينا الا وبيدك التصريح والا فانت مخرب وارهابيو[[الإرهاب|ارهابي]] .
ولما كان السيف لا يفارق عنتره .. فقد امتشقه وهدد العسكري شلومو فضحك (ف[[ضحك]] ابو الشلم ) ضحكة عريضة وقال : اما زلتم تقاتلون [[سلاح|بالسيوف]] .. انني ادفع في سيفك هذا عشرون ( شيكيلا ) جديدا لوضعه في متحف حيفا. فهل توافق .. ؟
 
صعد الدم الى رأس عنترة فهجم على شلومو فما كان من ( ابو الشلم ) الا ان اطلق طلقة في الهواء اخرجت فرقعة عظيمة فهرب عنترة الى زاوية الحاجز يستجير بالله من [[الشيطان]] وقال والخوف يأكله : ما هذه الفرقعة .. , خلته يوم القيامه .., قال شلومو .. هذه نستخدمها بدل سيوفكم الصدئة .., قال عنتره : فلنبدأ المفاوضات .., انت تأخذ السيف لتضعه في متحف حيفا.. وتعطيني اذنا بالدخول الى المسجد الاقصى .. وعندما اعود الى الصحراء سوف اصنع سيفا جديدا .., فقال له شلومو ( في المشمش) ثم وافق شلومو شرط ان يضع عنترة ( [[بوكسر|كلسونه]] ) رهنا على الحاجز .. حتى يضمن عودته .. فخلع له عنترة كلسونه مختارا وشق طريقه نحو [[المسجد]] .
 
في القدس رأى عنترة اشياء غريبة وعجيبة ..رأى النفق لا يزال مفتوحا تحت المسجد .. وكاميرات المراقبة ازدادت عدة .. والاسلاك الشائكة تحيط بالمسجد .. وقبلها قرأ كل اليافطات العبرية في مدينة القدس ولكنه لم يفهم منها شيئا .. وجد العرب ما يزالو على كبريائهم ولكن وجوههم تعلوها صفرة الموت .. اما (جماعة خيبر) فقد كانوا حمر الوجوه خدودهم مثل التفاح .. رأى العسكري ديفيد يمتطي ظهر جارته رفقة وفي يده كرباجا مجدولا يلسع جسدها به لتوصله الى سوق الخضار .. راى عربي يرفع اصبعه اشارة للاستئذان وقال لعسكري الحاجز اريد ان اذهب الى ( الحمام ) فهل تسمح لي بذلك .. ثم سمع آخر يرتدي عقالا عربيا اصيلا جاء لزيارة المسجد يقول للعسكري ديفيد هل تصفعني يا سيدي كي استفيق . وقالت امرأة عربية من بلد بعيد جاءت لزيارة الاقصى .. هل يجيز لي الشرع الاسلامي ان اغير (كينونتي) من امرأة الى رجل .. وراى عنترة ان العسكري باروخ يعتقل طفلا لا يجاوز السابعة لاكتشاف حجر صغير في جيبه .
مستخدم مجهول