الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حسام سويلم»

مشروع [[جورج بوش|بوش]] 41 ، وخلاصته نقل 350 رأس نووية من [[أمريكا]] إلى [[إسرائيل]] لتجديد قلب القنبلة النووية ، وإعادة نشرها من إسرائيل إلى سفاراتها في كل دول [[العالم]]، بالإضافة إلى تطوير [[سلاح|الأسلحة]] النووية مع تصغيرها الى حجم حجر النرد في لعبة طاولة الزهر بحيث يتم إطلاقها مع شيش بيش إسرائيلي ، بالإضافة إلى [[سياسة]] الاعتماد على العميل الي هيخلص الشغل

أمريكا استخدمت تقنية الكيمتريل فعليا في معركة الجمل الأولى بين عائشة و [[علي بن ابي طالب]] ومعركة الجمل الثانية بين [[شبيحة|البلطحية]] وشباب ساحة التحرير في [[القاهرة]] أن الكيمتريل ، يتكون من خليط من الألومنيوم والغباءوال[[غباء]] المجزء ، ويتم إطلاقة من الطائرات لإحداث كل ما سق ذكرة.

سيقوم الاقباط باستقطاع جزء من [[مصر المحروسة]] ليقيموا عليه دولة عاصمتها الاسكندرية كما سيسير على خطاهم النوبيونال[[نوبيون|نوبيون]] في الجنوب.

حسام سويلم شخص قد يستطيع ان يخدع بعض الناس بعض الوقت ولكن مش كل الوقت وبالأخص مش [[مصر|المصريين]] اللي بيفهموها وهي طايرة . يدعي حسام سويلم لنفسه الوطنية وينزعها عن الآخرين ويتهمهم بالعمالة والخيانة . حارب حسام سويلم في سبيل الوطن .... يا نهار مش زي بعظو .... ما الكل حارب , فما من بيت فى [[مصر]] إلا وله ابن مجند .... [[الموت]] علينا حق وخدمة [[سلاح|الجيش]] المصري علينا حق . كان يوم مدوحس يوم ماتخرجنا من الجامعة . اول حاجة قام الموظف المسؤول بوضع [[كهرباء|الزفت]] و الشحم علشان ياخد بصمة ايدينا بعد كدة تمسح ايديك في اي حيطة دة لو لقيت حيطة نظيفة . موقع التقديم يبعد 3 كيلومتر في عمق الصحراء ستشاهد الافواج تنزل من الاتوبيس و تجد البعض معاه كيس زبالة كبير مليان سنتدوتشات جبنة و [[ضرطة|فول]] يقوم ببيعها و ينادي و يقول فول و جبنة , الحق يا مجند .... اخر وجبة يا مجند , المهم تجاوزت بتوع الفول و بياعين [[سيجارة|السجاير]] الفرط و [[خشباترا|الكيلوباترا]] ووصلت الي قدس الاقداس و علي الجانبين علي الحيطان تلاقي كلمات مأثورة و حكم علي سبيل المثال لا الحصر الشجاع يموت مرة واحدة و الجبان يموت 1000 مرة , الجندية شرف و [[رجولة]] يا ولاد [[الكلب]] .

المهم ... نرجع للموضوع ....فى كل الحروب المتنيلةالمت[[نيلة]] على عينها[[عين]]ها كان الجنود البسطاء ابناء البلد هم وقودها ولم ينالوا [[دولار|قرشا]] واحدا كمكافئة وقدموا دمائهم وأرواحهم وهم راضون ولم يحصلوا مثلك يا حسام سويلم على مناصب فى المراكز المدعوة بمراكز الدراسات الإستراتيجية كمركز الأهرام ومركز الجمهورية ولا يعمل بها من العسكريين السابقين إلا من كان [[حفظه الله ورعاه|مسبحا بحمد النظام مضخما لإنجازاته]] متجاهلا لخطاياه . لكن [[شرف|الشرفاء]] الحقيقيين من الأبطال الأفذاذ الذين لم يرضوا لأنفسهم أن يتحولوا لأبواق للنظام حرم ذلك عليهم لا مناصب شرفية فى أى موقع ل[[الأرض|اأراضى]] لا مزارع لاشىء إلا المعاش . من الفريق سعد الدين الشاذلى إلى العميد صفوت الزيات كلهم تم تجاهلهم ولم يحصلوا لا على تكريم ولا على مناصب ولاعلى أى تقدير لما قدموه لللوطن والعجيب أنهم قدموا الكثير للوطن وأنت ومن يماثلك لا يعرف لكم دورا .

مع كلِّ مصيبة أو كارثة أو معضلة أو فضيحة [[فساد]] تمر [[الوطن العربي|بالبلاد العربية]] يهب قادتها أو سياسيوها أو إعلاميوها [[القاء اللوم على الآخرين|بإلقاء التهمة]] على مؤامرة خارجية ، وكأنما بلادهم لا تحمل إلا بذورًا طوباوية نقية لا رفث فيها ولا فسق ! ولا يكاد أي بلد يخلو من التعلق بهدب هذا التفسير الركيك لكل فشل ينتابهم . يستطيع أي مبتدئ بالعلوم [[مجتمع|الاجتماعية]] أن يربط بين مسارين متوازيين هما: أنه كلما ازدادت بنية التخلف في بلد كلما زادت بالمقابل تفسيراته [[ممارسة الجنس مع الجن|الغيبية والخرافية]] والتآمرية. إنه هروب سهل من محاولة القضاء على المشاكل بتعليقها على مشاجب الآخرين. قوة نظرية المؤامرة تكمن في أنها لا تجلد الذات ، لذلك هي مريحة لأصحابها كونها تلقى بالمسئولية على الغير وعلى [[كافر|الغرب]] تحديداً، حيث من السهل إقناع الناس بذلك دون جهد فعلي يذكر .

ليس في نية [[اللاموسوعة]] تبرئة الغرب أو دحض هذه الادعاءات رغم قناعتها بأن الجزء الأكبر منها غير حقيقي ولا تستطيع أن تفسر لنا لماذا تحول ربيع الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية إلى شتاء قارس ودموي ، وهي لا تفسر لماذا بقيت أنظمة الاستبداد مكانها منذ حصلت [[دول عربية|الدول العربية]] على استقلالها قبل ستة عقود . وهي لا تفسر لماذا تمكنت دولة صغيرة من تكريس احتلالها لأراضي عربية كل هذا الزمن ، وهي لا تفسر لماذا لم يتمكن [[العراق]] من النهوض بعد الانسحاب الامريكي منه. نظرية المؤامرة لا تفسر كل ذلك لسبب بسيط وهو أن التاريخال[[تاريخ]] يعطينا أمثلة عديدة تتعارض مع هذا التفسير الساذج لما يحدث في العالم العربي. كيف يمكن الادعاء بأن دعم [[أمريكا]] لإسرائيل هو الذي يمكنها من الاستمرار في احتلال أراضي [[العرب]] إذا كانت أميركا نفسها قد هزمت في أكثر من حرب ، أو لم تهزم في فيتنام , أو لم تفشل في [[العراق]] وفي أفغانستان ، كيف إذاً يمكن لدولة صغيرة بكل المقاييس وموجودة في محيط كاره لها، أن تنتصر على محيطها كل هذه السنيين ؟ هل تكفي مساعدة أميركا لها للانتصار ؟ المعادلة ليست عصية على الفهم، أميركا وجدت في فيتنام من يحاربها لهذا هُزِمَت ، [[إسرائيل]] لم تجد من يحاربها لهذا انتصرت ، دعم أميركا والغرب عموما لإسرائيل هو عامل إضافي يرفع تكلفة الانتصار في المعركة، ولكنه لا يمنع الانتصار عندما توجد قوى عربية راغبة بخوض الصراع وتمتلك إرادة لخوضه.

<div class="boilerplate metadata" id="stub"><table CELLPADDING=5 CELLSPACING=5 style="background-color: #fff7cb"><tr><td>''بداية سماعنا للمؤامرات كانت منذ أيام الثورة، وذلك عندما خرجت علينا ناشطة لتؤكد أن الثورة مؤامرة حركتها منظمة "فريدم هاوس" لتجنيد عناصر من [[مصر]] وعدة دول أجنبية عبر [[البريد الإلكتروني|البريد الإلكتروني]] ودعوتهم منذ عامين للسفر إلي [[أمريكا]] للتدريب علي قلب نظام الحكم علي يد [[صهيونية|صهاينة]]، واستكملوا تدريبهم في دورات مكثفة بقطر مقابل 500 دولاراً في اليوم و5 آلاف بعد العودة، وشملت هذه الدورات كيفية تنفيذ سيناريو 25 يناير بميدان التحرير ، وهناك من أكد في هذا التوقيت أن وائل غنيم [[ماسونية|ماسوني]] وعميل للأمريكان، وجندوه لقلب نظام الحكم، و تقسيم مصر إلى 3 دويلات واحدة [[إسلام|إسلامية]] وعاصمتها [[القاهرة]] والثانية [[أقباط|قبطية]] وعاصمتها الإسكندرية والثالثة في [[نوبيون|النوبة]] على أن يتم ضم سيناء إلى [[إسرائيل]]، وأنه تم نشر هذا المخطط في مجلة دايركشن الأمريكية منذ عام 1974 وقد وضعه بيجن''</td></tr></table></div></center>

سلاح Haarp حسب قناعة حسام سويلم هو [[سلاح]] أمريكي من الجيل الخامس للأسلحة الذي يهدف إلى صنع معدّات عسكرية تعمل بدون وجود قائد. قام مراسل [[اللاموسوعة]] بإجراء حوار مع سويلم و توجيه هذه الأسئلة الى [[حفظه الله ورعاه|حضرة جنابه]]<br>

* جيبولي نص بردعة برسيم....عايز أتعشى....الشعب ده جابلي السكر .....ما تفهموا يا بهايم ... حموتح[[موت]] نص عمر يا بهايم....فين البرسيم يلة ... عايز أتعشى