الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الاسم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 208 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Bigbig1
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8:
صدق أو لا تصدق أن أشهر سوق شعبي في [[بغداد]] والذي يعادل في شهرته سوق الحميدية الدمشقي او سوق خان الخليلي [[القاهرة|القاهري]] , هذا السوق البغدادي اسمه '''سوق شريمط''' وهو تصغير كلمة [[كرخانة|شرموط]] وفي القاهرة شارع اسمه شارع ابن الأحبة وهو الشارع الذي أمر [[السادات|أنور السادات]] بتغيير اسمه حفاظا على الذوق العام بعد أن مر فيه [[السادات]] مع أحد رؤساء الدول وأصابه حرج كبير من الاسم وقد غير المحافظ الاسم فعلا الى شارع أنور السادات ولكن ذلك لم يرحم المحافظ من ثورة الرئيس وغضبه لان اليافطة الجديدة التي حملت اسم الشارع تضمنت الاسم القديم أيضا على طريقة [[مصر|المصريين]] في تغيير اسماء الشوارع فشارع فؤاد اسمه الرسمي هكذا - شارع 26 يوليو فؤاد سابقا والشارع الجديد يحمل اليافطة التالية : شارع [[أنور السادات]] '''ابن الأحبة سابقا''' .
==عملية تغيير الأسماء==
أطلق نظام [[عبد الفتاح السيسي]] اسم هشام بركات،بركات ، النائب العام الذي اغتيل على [[مذبحة ميدان رابعة العدوية|ميدان رابعة العدوية الذي اغتيلت فيه الإنسانية،الإنسانية]] ، بقرار من النائب العام،العامB، بُعيد عيد الفطر عام 2013،2013 ، في كبرى المجازر الجماعية في [[تاريخ]] المصريين . ينقسم الناس حول قرار [[السلطة]] [[غباء|الغبية]] بإطلاق اسم نائبها العام على الميدان الذي ارتكبت فيه أكبر جريمة ضد الإنسانية،[[الإنسان|الإنسانية]] ، ففريق يرى أن لا غضاضة في الأمر،الأمر ، كون وضع اسم [[الرجل]] على الميدان الذي أمر بحرقه ودكّه بأفتك الأسلحة،[[سلاح|الأسلحة]] ، سيخلّد المذبحة،المذبحة وفاعليها،، وفاعليها ، ومن ثم من حيث أرادت [[السلطة]] أن تكافئ،تكافئ ، فقد وقّعت أقصى العقوبة الأخلاقية على نفسها . فيما يذهب الفريق الآخر إلى أنهم يحاولون بشتى السبل محو "رابعة" من التاريخال[[تاريخ]] والجغرافيا،وال[[جغرافيا]]، بحذفها من الذاكرة، وهنا تثبت السلطة غباءها مرة أخرى،أخرى ، فالعناد لا يأتي بنتيجة معالم وتواريخ مكتوبة بالدم،بالدم ، وقد فعلوها قبل ذلك حين أطلقوا اسم أنور [[السادات]] على ميدان التحرير،التحرير ، فهل سمعت أحداً يستخدم "ميدان السادات" بعد كل هذه السنوات؟السنوات ؟
 
[[غباء|الأغبياء]] فقط يتوهّمون أن اللعب بالأسماء يمكن أن يغيّريغير من وقائع التاريخ،ال[[تاريخ]] ، أو يخفيها،يخفيها ، أو يدفع الناس إلى نسيانها. لذا، من المؤكد أن محاولة اغتيال اسم "رابعة العدوية" ستبوء بالفشل، لا محالة،محالة وسترتدّ، وسترتد على أصحابها،أصحابها ، تماماً مثل أغنيتهم الخليعة، تمجيداً فيأغنية القَتَلة "تسلم الأيادي". ذلكلم الأيادي التي اتخذت قرار ارتكاب أكبر مجزرة جماعية في التاريخ ضد المصريين،[[مصر|المصريين]] ، أوقعت منهم عدداً من الشهداء،[[شهيد|الشهداء]] ، فاق عدد ضحايا الحملة [[فرنسا|الفرنسية]] وحفر [[قناة فالوب|قناة السويس]] ومذابح دنشواي وبحر البقر.
 
تسلم الأيادي التي ارتفعت تنادي على القوات،القوات ، وتناشدها سرعة الاقتحام والفض والقتل والتطهيرو[[تفرقة العرقي،عنصرية|التطهير وفاقت،العرقي]] ، وفاقت ، في إصرارها، أيادي نخبة الصرب أيام الإبادة الجماعية للبوسنة في سربرينيتشا وأخواتها في تسعينات القرن الماضي . تسلم الأيادي الناعمة التي استقرت في أكف الجنرالات،الجنرالات ، تشد عليهم وتحييهم وتتغزّلو[[المغازلة|تتغزل]] في [[رجولة|رجولتهم]] وتستدعيها، وتناشدهم تخليص البلاد من "الشعب البيئة" الذي يقف حائلاً أمام تطور الدراما وانتعاش الفن. تسلم الأيادي التي صفّقتصفقت للقوات الباسلة التي استعرضت كل فنون القتال ومهارات القنص ضد [[الأطفال]] والنساء والشيوخ والشباب. وتسلم الأفواه الملوثة بالروايات الأمنية والحناجر المزروعة بالتقارير المجهّزةالمجهزة في مطابخ القتلة، والتي تهتف بحياةب[[حياة]] القاتل ولا تقوى على إطلاق زفرة ألم على مئات القتلى.
==أسماءالعائلات العربية العريقة==
العائلات [[العربية]] العريقة حملت أسماء تحمل في ثنياتها مسميات الوظيفة . فالخازوقجي كان [[خازوق|مخوزقا]] لعباد الله أيام [[تركيا|بني عثمان]] . لأن الخازوق صناعتهم . والخاشوقجي رغم أنه مهرب لل[[سلاح]] ومتاجر به فإنه صاحب خاشوقة والخاشوقة باللهجة الفلاحية في بعض بلدان [[العرب]] هي الملعقة , أي أن بطنه كان كبيرا صاحب عزائم ومآدب ثم جاء أحفاده فبنوا ثرواتهم من خلال الخوشقة فبات اسمه على مسماة . أما الطوبجي فهي تعني باللغة التركية القديمة المدفعجي أي من كان يلقم المدفع بالذخائر . ويعلم [[الله]] أن كان المدفع ذاك موجها نحو الشعب أو نحو الأعداء . في الأغلب الأعم فإن الأسماء التي تتحفنا بها العائلات الكبيرة في [[الوطن العربي]] لا تقل أهمية عن القنابل الذرية وأسلحة الدمار الشامل فقد قيل وعلم ذلك عند ذوي الخبرة ان الأسماء التي كانت تنتهي ب[[الحيوانات]] والطيور والضواري أصلها يهودي أي أنها كانت [[يهودية]] الديانة ثم تحول أصحابها إلى [[الإسلام]] . فعائلات الغراب والحمام والصقر والباشق والسبع و[[الأسد]] والواوي كلها أسماء كانت في الأصل غير ديانتها الحالية . هناك العديد من العائلات [[مصر|المصرية]] التي تحمل أسماء تنتهي بالطيور أو [[الحيوانات]] قد تنصرت أو أسلمت هربا من الضريبة أيام الحكم العثماني , فقد كانت الضريبة تجبى من المسلمين و[[مسيحية|المسيحيين]] بنسبة متساوية أما اليهودي فكان يدفع ضريبة إضافة لأنه لا يشارك في الجيش والدفاع عن الوطن ومن هنا كانت ضريبته أعلى. لذا فقد تنصر أو أسلم الكثير منهم حتى لا يدفعوا الضريبة الإضافية.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح