الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ريا وسكينة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 2 بايت ،  قبل 17 سنة
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Classic 971
لا ملخص تعديل
imported>Classic 971
طلا ملخص تعديل
سطر 2:
'''ريا وسكينة''' شخصيتان محترمتان ماكانوش يستحقوا [[الإعدام]] صحيح مافيش شبه بينهم وبين [[عبلة كامل]] و[[سمية الخشاب]] بس والله أمورة ولو كنت عايش على اياميها كنت [[تزاوج|اجوزتها]] , كتج الدلجمون أنت و هو , بتقولوا قتلنا 17 الحقيقة انهم 15 بس و لو عايزين نعدهم واحدة واحدة ونسميهم كمان ولو كنا عشنا سنة واحدة كمان لكنا قطعنا لكم دابر [[الشيخة موزة]] , و حرمناها تمشي فى الشوارع دي موزة بتستغفل العبيط جوزها التخين بتاع [[قطر]] . البنتين دول من أشهر الأخوات في [[الوطن العربي]] وكانتا تنتميان الى العقيدة [[السلفية]] حيث كانتا تجاهدان عن طريق قتل السائحات الأوروبيات و[[امريكا|الأميركيات]] الموجودات في [[مصر]] . بدأت القصة في منتصف شهر [[يناير]] 1920 عندما كانت [[كونداليزا رايس]] في سفرة [[سياحة|سياحية]] [[الأزهر|للأزهر الشريف]] وكانت رايس تتزين بغوايش [[ذهب]] في يدها وخلخال [[فضة]] وخاتم حلق ذهب كما انها كانت ترتدي ملاءة سوداء و[[دشداشة|جلباب]] كحلي , بعد ما سلمت على الجنايني بجوار نقطة [[الشرطة|بوليس]] المعزورة وتبادلت النظرات مع اليوزباشي إبراهيم حمدي نائب مأمور قسم بوليس اللبان , إنفجرت في تلك اللحظة [[سيارة مفخخة]] في عش الفراخ المجاور ل[[هرم خوفو]] وإختفت كوندوليزا عن الأنظار.
 
بعد [[الهجرة]] الى [[الحبشة]] تزوجت ريا من حسب الله وتزوجت سكينة من عبدالعال وكانت ريا تأخذ بالها من سكينة وتوصلها لغاية الفصل بتاعها عند [[النجاشي]] وكانت ريا مرات تزعل سكينة و تقول له احنا لاقيناكى على باب [[المسجد|جامع]] . كانت سكينة دايما تدافع عن ريا قدام بابا وماما . بعد تاريخ ميلاد ريا بسنة و شهرين جتي الكلبوزة البيضا سكينة هبهوبة هبه أخر العنقود [[سكر]] معقود وكانت ابتسامتها , روحها المرحة , [[مجتمع|اجتماعية]] لأقصى حد تدخل [[قلب]] الجميع . بعد العودة من الحبشة هاجر الرباعي ريا و سكينة و حسب الله و عبد العال الى [[العراق]] وإلتحقوا بمجموعة [[الزرقاوي]] حيث كانتا تصادقان وتجرجران الجنود [[امريكا|الأمريكيين]] الى المصيدة ويسكروهن بواسطة عرق زحلاوي أبو الكلبجة ثم يقومو بخنقهن بمساعدة أزواجهم بالخرقة والماء . ثم يقومويقمن بدفنهن تحت بلاط البيت وتصوير العملية و إرسالها الى قناة [[الجزيرة]].
 
تم اكتشاف جرائمهم بعد انتشار رائحة الخياس من بيتهم فأبلغ الجيران الكراكون عن هذه الرائحة فلما أتى الشاويش أمر بحفر [[الأرض]] فوجدوا جثة [[أوبرا وينفري]] التي كانت بإجازة في [[مصر]] ومن ثم تلى ذلك اكتشاف جثث أخرى مثل جسد خادمة من [[الفلبين]] اسمها [[غلوريا ماكاباغال أرويو]] وجثة [[مارغريت تاتشر]] وهي سائحة [[بريطانيا|بريطانية]] . عندما تم اعتقالهم و نقلوهم الى [[سجن أبو غريب]] ولم تجدي طريقة إستعمال [[الكلب]] لنزع المعلومات اية فائدة تذكر . ولكن عندما قام [[امريكا|الأمريكان]] بنزع ثياب حسب الله و عبد العال و أجبروهم على ممارسة [[العادة السرية]] و جعلوهم يركبون بعظهم بعضا على شكل أهرامات [[الجيزة]] عندها إعترفت سكينة وقالت '''هي هاي المرجلة''' . حكم على الأربعة بالإعدام وأطلقت عليهم الصحافة [[مصر|المصرية]] لقب الإخوان و الأخوات المسلمون وأما [[وسائل الإعلام|الصحافة]] الأمريكية فقد نشرت تقارير عن دورهم في الإطاحة ببرجي التجارة العالمية وتم إضافة إسم ريا و سكينة الى محور الشر بجانب [[العراق]] و [[ايران]] و [[كوريا الشمالية]]
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح