مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Classic 971 طلا ملخص تعديل |
imported>Classic 971 لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:raya.jpg|left|250px|]]
'''ريا وسكينة''' شخصيتان محترمتان ماكانوش يستحقوا [[الإعدام]] صحيح مافيش شبه بينهم وبين [[عبلة كامل]] و[[سمية الخشاب]] بس والله أمورة ولو كنت عايش على اياميها كنت [[تزاوج|اجوزتها]] , كتج الدلجمون أنت و هو , بتقولوا قتلنا 17 الحقيقة انهم 15 بس و لو عايزين نعدهم واحدة واحدة ونسميهم كمان ولو كنا عشنا سنة واحدة كمان لكنا قطعنا لكم دابر [[الشيخة موزة]] , و حرمناها تمشي فى الشوارع دي موزة بتستغفل العبيط جوزها التخين بتاع [[قطر]] . البنتين دول من أشهر الأخوات في [[الوطن العربي]] وكانتا تنتميان الى العقيدة [[السلفية]] حيث كانتا تجاهدان عن طريق قتل السائحات الأوروبيات و[[امريكا|الأميركيات]] الموجودات في [[مصر]] . بدأت القصة في منتصف شهر [[يناير]] 1920 عندما كانت [[
بعد [[الهجرة]] الى [[الحبشة]] تزوجت ريا من حسب الله وتزوجت سكينة من عبدالعال وكانت ريا تأخذ بالها من سكينة وتوصلها لغاية الفصل بتاعها عند [[النجاشي]] وكانت ريا مرات تزعل سكينة و تقول له احنا لاقيناكى على باب [[المسجد|جامع]] . كانت سكينة دايما تدافع عن ريا قدام بابا وماما . بعد تاريخ ميلاد ريا بسنة و شهرين جتي الكلبوزة البيضا سكينة هبهوبة هبه أخر العنقود [[سكر]] معقود وكانت ابتسامتها , روحها المرحة , [[مجتمع|اجتماعية]] لأقصى حد تدخل [[قلب]] الجميع . بعد العودة من الحبشة هاجر الرباعي ريا و سكينة و حسب الله و عبد العال الى [[العراق]] وإلتحقوا بمجموعة [[الزرقاوي]] حيث كانتا تصادقان وتجرجران الجنود [[امريكا|الأمريكيين]] الى المصيدة ويسكروهن بواسطة عرق زحلاوي أبو الكلبجة ثم يقومو بخنقهن بمساعدة أزواجهم بالخرقة والماء . ثم يقومو بدفنهن تحت بلاط البيت وتصوير العملية و إرسالها الى قناة [[الجزيرة]].
|