حمدان بن محمد آل مكتوم
حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم من مواليد 1982 في الإمارات , هو صاحب الحصان المشهور فان نيستلروي الفائز ببطولة البغال العربية الاصيلة الفئة الاولى التي تقام يوميا في الإمارات وتنقل تفاصيله المملة جريدة الخليج الاماراتية التقدمية , الف الف الف مبروك لبغل سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم منصب نائب رئيس و ولي عهد اسطبلات الريف لمسافة 2200 متر حيث أصبح سمو الشيخ المراهق في فبراير 2008 مالكا رسميا للخيول سهام و راية و شحرور و ميلو و منازع . بإسم محلات العلاف للعلف الحيواني نزف اسمى التهاني الى صاحب السمو الشيح الشاعر الفارس القائد الكبير حمدان بن محمد بن راشد فزاع القلوب بالمنصب الجديد وهنيئا للامارات دولة وشعبا بهذا المراهق الفارس عقبال ما نسمع خبر زفافك يا رب , لاتنسانا ياشيخ من دعمك لسباقات الهجن نحن مستعدون لتقديم العلف بالمجان لسموكم و بغلتكم .
لقبه فزاع في ساحة الشعر حيث يسير الشيخ حمدان على نهج والده الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في كتابة قصائد ركيكة . الشيخ حمدان كبقية الشيوخ الجهلة في شبه الجزيرة العربية مشغول دائما بتوزيع الجوائز , فدولة الامارات تمنح سنويا 97 جائزة في مختلف المجالات تبلغ قيمتها المادية اكثر من عشرة ملايين دولار . الشيئ الذي يقومون بتكريمه بمنح هذه الجوائز هو ليس قطعاً الابداع وانما شراء ولاءات لا اكثر ولا اقل اما الذين سيفوزون بالجائزة فقد تم افهامهم ان منحهم الجائزة مرهون ليس بابداعاتهم وانما بشهادات حسن سير وسلوك تصدرها المخابرات الاماراتية حتى لا يأكل الشيوخ خازوقاً كالذي اكلوه على يدالشاعر العراقي سعدي يوسف الذي قبض مائة الف دولار منهم ثم وصف الشيخ زايد بن سلطان بأنه شيخ سخيف .
جوائز جوائز جوائز
يقضي حمدان بن محمد آل مكتوم معظم وقته بتوزيع جوائز الشيخ راشد للدراسات الانسانية , جائزة الصحافة العربية , جائزة راشد للتفوق العلمي , جائزة خليفة بن زايد للعلم , جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للاداء التعليمي , جوائز الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للعلوم الطبية , جائزة دبي الدولية لافضل الممارسات في تحسين ظروف المعيشة , جائزة دبي للجودة وجائزة دبي للاداء الحكومي , جائزة عوشة بنت حسين للام المثالية , هذا الشيخ كبقية الشيوخ لا يكاد يخرج من تسليم جائزة الا ويجد نفسه مدعواً لتسليم جوائز جديدة في امكنة اخرى .
هناك ما يسمى بجائزة سلطان العويس , سحبت الامارات جائزة العويس التي اعطيت عام 1990 للشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف المقيم في بريطانيا بعد ان وصف سعدي يوسف في مقالة له الشيخ زايد بالشيخ الظريف .