الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بلال أردوغان»

أُضيف 16 بايت ،  قبل شهرين
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
وسم: تعديل مصدر 2017
 
سطر 1:
[[ملف:Bilal1.jpg||يسار|210بك|]]
'''بلال أردوغان''' ,، [[ولادة|مواليد]] 23 ابريل 1980 رجل أعمال من [[تركيا]] ومشتري لل[[نفط]] من السوق [[كهرباء|السوداء]] ونجل الرئيس التركي [[رجب طيب أردوغان]] ، ساهم في تطوير البنية التحتية لإخراج وتصدير [[النفط]] من المناطق التي تسيطر عليها [[داعش]] حيث يستخرج دولة [[خلافة إسلامية|الخلافة]] يومياً نحو 300 ألف برميل [[نفط]] ، ويحصل على عائد بيع يقدر بـ40 إلى 50 [[مليون]] دولار شهرياً ,شهرياً، حيث لا يمكن طرح مثل هذه الكمية من النفط في السوق [[العالم]]ية إلا من خلال شركات لتكرير [[النفط]] تملك المعدات والبنية التحتية اللازمة والعلاقات التجارية ،التجارية، وهو ما يوفره نجل الرئيس التركى. بلال أردوغان هو شقيق سمية أردوغان إبنة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي تشرف على تجهيز مستشفى بالقرب من الحدود [[سوريا|السورية]] لعلاج الجرحى التابعين لتنظيم [[داعش]] .
 
سبق لبلال أردوغان أن تم التحقيق معه في أكثر من قضية [[فساد]] ، لكنه سرعان ما كان يخرج منها مثل [[شعر العانة|الشعرة]] من العجين دون إدانة ،إدانة، مستفيدا من صداقات أبيه و[[كوسا|تدخلاته]] . اضطر بلال الى الهروب إلى جورجيا لفترة من الزمن بعد تفجر فضائح ال[[فساد]] في حكومة والده لتطال [[وزير|وزراء]] ومسؤولين بارزين وأبناءهم ،وأبناءهم، وحين هدأت العاصفة عاد مجددا إلى مسرح [[فضيحة|الفضائح]] . وسبق أن فجرت صحيفة يديعوت احرونوت [[اسرائيل|الإسرائيلية]] [[فضيحة]] أخرى في سجل نجل أردوغان حين كشفت أنه قام بعقد عدد من الصفقات التجارية مع إسرائيل في أعقاب حادثة مرمرة التي راح ضحيتها عدد من الأتراك ذهبوا لمساندة [[غزة]] والتي جعل من أردوغان بطلا [[اسلام|اسلاميا]] من قبل بعض [[الحمار|الحمير]] [[العرب]].
 
وفي 20 يوليو 2015 ،2015، كشف تقرير [[صحفي|صحافي]] نشره مركز الأبحاث الكندي غلوبال ريسيرش ،ريسيرش، عن وجود علاقة واتصالات بين ابنة الرئيس التركي [[رجب طيب أردوغان]] وقيادات تنظيم [[داعش]] في [[سوريا]] و[[العراق]]، عبر هيئة سرية طبية تعالج جرحى التنظيم. وبحسب الموقع الكندي فقد اعتمد في تقريره هذا، على شهادة ممرضة ،ممرضة، فضل الموقع عدم الكشف عن [[هوية|هويتها]] حفاظاً على حياتها، وكشفت الممرضة التي تعمل سراً في مستشفى عسكري في شانلي أورفا ،أورفا، وهي مدينة تقع جنوب شرق [[تركيا]] ، على مقربة من الحدود مع [[سوريا]] ، النقاب عن معلومات حول ترؤس سمية أردوغان لهيئة طبية سرية لعلاج جرحى داعش ونقل المسلحين إلى المستشفيات التركية. وبحسب الموقع، عملت الممرضة التي تسكن في شقة متهالكة في ضواحي إسطنبول مع طفليها، لمدة أسابيع في مستشفى عسكري سري في شانلى أورفا، مؤكدة أنها شاهدت عشرات الجرحى المرتدين ملابس عسكرية في شاحنات عسكرية تركية، تبين أنهم من عناصر [[داعش]]، وأشارت الممرضة إلى أن مهمتها في المستشفى كانت إعداد غرف العمليات ومساعدة الأطباء في مهامهم.
 
== حقيقة صور نجل أردوغان مع قيادات داعش ==
إستنادا الى صحيفة ليبراسيون [[فرنسا|الفرنسية]] إن الصور التي تداولتها العديد من الصحف و[[وسائل الإعلام]] خاصة [[روسيا|الروسية]] خلال [[لاأنباء:أردوغان يتحرش بالدب الروسي|أزمة إسقاط المقاتلة الروسية من قبل القوات الجوية التركية]] عن ابن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ، مع أشخاص قالت إنهم من أعضاء تنظيم [[داعش]] ، ليست كما نشرت الصحف . الصور كانت قد أظهرت بلال أردوغان مع أشخاص يطلقون [[لحية|لحيتهم]] ، لكنهم في الحقيقة حسب تأكيد صحيفة ليبراسيون , رؤساء مطعم في اسطنبول، وخلال التحقق من الصور، وجد أن في خلفية أحدهما، كتب كلمة Ciğeristan ومعناه [[جنة]] الكبدة ، وهو [[الأسم|اسم]] مطعم موجود في اسطنبول ، ويعد من أفضل مطاعم المدينة ، بحسب مواقع على الإنترنت . وبالبحث في موقع المطعم تم العثور على معرض للصور داخله، ومن بينها صورة أخرى لابن الرئيس ، [[أردوغان]] ، مع عدد من المعجبين ، بينهم اثنين مطلقين ال[[لحية]]، وهما الأخوين علي وإسماعيل كمبر ، أصحاب المطعم الذي افتتح في عام 2006 . الموقف التركي الغامض من [[داعش]] ، وانتشار الشكوك حول قيام النظام التركي بنقل [[النفط|البترول]] من تنظيم داعش في [[العراق]] و[[سوريا]]، جعلت الكثير من الصحف خاصة "ليز أوبسرفاتور" السويسرية وموقع "ويكيستريك" الفرنسي، للاعتقاد ان أبن اردوغان مع أفراد من تنظيم [[داعش]].
[[ملف:Bilal11.png||يسار|150بك|]]
إستنادا الى صحيفة ليبراسيون [[فرنسا|الفرنسية]] إن الصور التي تداولتها العديد من الصحف و[[وسائل الإعلام]] خاصة [[روسيا|الروسية]] خلال [[لاأنباء:أردوغان يتحرش بالدب الروسي|أزمة إسقاط المقاتلة الروسية من قبل القوات الجوية التركية]] عن ابن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ،إردوغان، مع أشخاص قالت إنهم من أعضاء تنظيم [[داعش]] ، ليست كما نشرت الصحف . الصور كانت قد أظهرت بلال أردوغان مع أشخاص يطلقون [[لحية|لحيتهم]] ، لكنهم في الحقيقة حسب تأكيد صحيفة ليبراسيون ,ليبراسيون، رؤساء مطعم في اسطنبول، وخلال التحقق من الصور، وجد أن في خلفية أحدهما، كتب كلمة Ciğeristan ومعناه [[جنة]] الكبدة ،الكبدة، وهو [[الأسم|اسم]] مطعم موجود في اسطنبول ،اسطنبول، ويعد من أفضل مطاعم المدينة ،المدينة، بحسب مواقع على الإنترنت . وبالبحث في موقع المطعم تم العثور على معرض للصور داخله، ومن بينها صورة أخرى لابن الرئيس ،الرئيس، [[أردوغان]] ، مع عدد من المعجبين ،المعجبين، بينهم اثنين مطلقين ال[[لحية]]، وهما الأخوين علي وإسماعيل كمبر ،كمبر، أصحاب المطعم الذي افتتح في عام 2006 . الموقف التركي الغامض من [[داعش]] ، وانتشار الشكوك حول قيام النظام التركي بنقل [[النفط|البترول]] من تنظيم داعش في [[العراق]] و[[سوريا]]، جعلت الكثير من الصحف خاصة "«ليز أوبسرفاتور"» السويسرية وموقع "«ويكيستريك"» الفرنسي، للاعتقاد ان أبن اردوغان مع أفراد من تنظيم [[داعش]].
 
[[تصنيف:تركيا]]
[[تصنيف:داعش]]
[[تصنيف:صفحات للتحقق]]