الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المهدي المنتظر»

أُضيف 37 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>سعودي كاوبوي
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
كان المهدي المنتظر غائبا منذ عام 260 هجرية لكنه ظهر مع ظهور [[مقتدى الصدر|الجماعات المهدوية المسلحة]] وآخرها كان '''جند السماء'''. ذكره الرحالة المشهور ابن بطوطة عام 779 هجرية أثناء زيارته للحلة مركز الفرات الأوسط ، في زمن السلطان المغولي بهادرخان بين 716 ـ 736هـ . ورد في فصل المهدي المنتظر لكتاب '''التسكع في البلدان على ظهر [[الحمار]] الفرحان''' :
 
{{قال|من عاداتهم أن يخرج في كلِّ ليلة مائة رجل من أهل المدينة عليهم ال[[سلاح]] ، وبأيديهم سيوف مشهورة ، فيأتون أمير المدينة، بعد [[مسجد|صلاة العصر]] ، يأخذون منه فرساً مُسرجاً مُلجماً أو [[الحمار|بغلة]] كذلك ، ويضربون الطبول والأنفار والبوقات أمام تلك [[حيوانات|الدابَّة]] ، ويتقدمها خمسون منهم ، ويتبعها مثلهم ، ويمشي آخرون عن يمينها وشِِمالها ويقولون : باسم [[الله]] يا صاحب الزمان باسم الله اخرج ، قد ظهر [[الفساد]] وكثر الظلم ، وهذا أوان خروجك .}}
 
و نرجع لقول ان الامام المهدي ( عجل الله فرجه الشريف ) لم يضهر حتى الان و سيضهر ليملئ [[الارض]] خيراًًً بعدما ملأت شراًًً
 
==أفكاره==
كان هذا الدجال على اتصال بمخابرات ال سعود البغال لتغيير الخارطة الطائفية (السياسية] العراقية . بدأ دعوته بشكل سري بمدينة الثورة شرقي [[بغداد]] عام 1996 وكان أول المؤمنين به شخصاً يُكنى أبا المهيمن واجتمع لهما خلق لا يستهان بعددهم ، وهم من مقلدي الصدر الثاني ، وقرروا إعلان الصيحة بالظهور . بعد سقوط نظام حزب [[البعث]] في [[العراق]] في 9 أبريل 2003 أمر المهدي المنتظر بوقف القتال مع [[سرقة|الشرطة العراقية]] في محافظة العمارة طبقا للمرسوم القائل '''السيد جندي بجيش المهدي وسرحناه'''.
مقطع من اخر اتصال اثناء معركة الزركة بين الدجال ضياء الكرعاوي وضابط [[شرطة]] طوارئ النجف
ضياء: "انا المهدي المنتظر"
الضابط: "د كوم بيه انت وال سعود"
سطر 23:
==المهدي و قميص عثمان==
[[صورة:shirt.jpg|right|100px|]]
ان مهدي الزرگة ليس اول دجال يدعي انه المهدي او يدعي الوكالة ولن يكون اخرهم فقد سبقه في [[السودان]] محمد بن عبد الله بن فحل (1843 - 21 يونيو 1885) وجهيمان العتيبي في [[السعودية]](16 سبتمبر 1936 - 9 يناير 1980) وقبلهما الحلاج في العصر العباسي حيث تعرض للسحل من قبل [[الشيعة]] ثم الصلب من قبل [[السنة]] ونزف اليكم بشرى ظهور الدجال احمد الحسن اليماني (مقره الرياض وينعق بالعراق ضابط مخابرات زمن صدام) وكذلك ظهور الدجال ناصر محمد اليماني في [[اليمن]] (ضابط سابق في جيش علي عبد الله صالح). قصة المهدي ، مثل [[قميص عثمان]] تاجر به [[العرب]] طويلا ومثل قضية [[فلسطين]] التي يزايد بها [[زعماء عرب|الحكام العرب]] منذ اكثر من نصف قرن . الفرق ان [[عثمان]] قتل بيد اهله الذين طالبوا ويطالبون بدمه. و[[فلسطين]] ضيعها من يدعي العمل لتحريرها. قتل المهدي في نفس البقاع التي قتل فيها جده الحسين وبنفس الطريقة الفرق ان اتباع [[الأئمة المعصومين|اهل البيت]] تخلوا حينها عن الحسين ، وتنكروا له فاستشهد وحيدا مع صحبه وعائلته واليوم يقتله اتباع اهل البيت انفسهم بايديهم بالتعاون مع جيش [[يزيد بن معاوية]] القادم من عبر المحيط . كان مهدي الزرگة وكيلا [[حزب البعث|بعثيا]] حسب رواية و دمبكچي حسب رواية اخرين و من [[القاعدة]] حسب رواية محافظ النجف و عصابچي حسب رواية نائب المحافظ .
 
المهدي الذي جاء يخلص الناس من [[يوسف القرضاوي|العلماء الفاسدين]] ويمهد لقدوم المهدي على طائرة الخطوط الجوية الهاشمية باعتباره من بني هاشم لم يستطع ان يدافع عن نفسه ولو لدقائق هذه الحادثة والتي سبقتها في [[بغداد]] وغيرها في [[سلفية|التطهير العرقي]] ، والديني ، والطائفي تبين مدى خطورة الخرافات والسخافات و الترهات التي يريد ان يحكمنا بها هؤلاء القادمون من كهوف [[القاعدة|العصر الحجري]] . حتى [[الصهيونية|الصهاينة]] و[[الولايات المتحدة|الامريكان]] ياسفون في بياناتهم الرسمية ولو كذبا عن سقوط ضحايا مدنية او اطفال او [[المرأة|نساء]] او شيوخ . اما الحكومة العراقية وممثليها ومحافظة النجف وحاكميها والمرجعيات الحكيمة فلم يبد منها ولو اشارة ندم على هذه المذابح . ان تصرفات قادة الاحزاب [[اسلام|الاسلامية]] في العراق اثبتت انهم مستعدين مثل عيدي امين على بناء [[الكرسي|عروشهم]] من جماجم ضحاياهم .
مستخدم مجهول