الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الصوم»

فترة الصيام الطويلة التى تصل الى نحو 14 ساعه يوميا من شانها ان تقلل معدل الحرق اليومى للجسم بنحو 10 فى المائة مما يزيد [[الوزن]] يلجا الجسم بعد تناول وجبه الافطار الى اختزان الطعام ليستهلكه فى فتره الصيام التالية وهى ظاهرة فسيولوجية طبيعية يلجا اليها الجسم ليضمن وجود دهون بداخله تسمح بتوليد الطاقه للانسان(ولتوضيح الساعة الذهبية لحرق الدهون في رمضان بينت قطب أنها الساعة التي تسبق موعد الإفطار بعدة ساعات ، وقالت "فمن خلال هذه الساعة يكون معدل حرق الدهون 4 أضعاف المعدل العادي لأن نسبة السكر في الدم تكون ضعيفة نتيجة الامتناع عن تناول الطعام والشراب لعدد طويل من الساعات، ومن ثم فإنه عند ممارسة الرياضة مثلا في المدرسة ، تحترق الدهون في الجسم بسرعة) .

الصداع الشديد وحاله الاعياء والخمول التى تصيب الصائم عقب الافطار ترجع الى الافراط الشديد فى تناول الطعام فيضطر الجسم الى توجيه الدم الى المعدة و[[الجهاز الهضمى]] لهضم الكميات [[+|الزائدة]] من الطعام وتجهيزها للتمثيل الغذائى وبالتالى يقل الدم الواصل [[دماغ|للمخ]] ويعانى الشخص من الصداع وتنصح بتجنب شرب المياه الغازية لانها تخفف وتعادل حموضة المعدة مما يؤدى الى عسر الهضم وكذلك تقلل امتصاص الكالسيوم مما يعرض الاصابه بهشاشة العظام (كلها من الدلوخ اللي يا كلوا كثير , فما عندي شي أقوله) .