تنبيه, هذه المقالة متعرضة لتعديل و حذف و إسترجاع و تخريب مستمر, عدد التخريبات في هذه الصفحة هي:

 

الشيعة مصطلح يعني المشايعة أي المتابعة والمناصرة والموالاة وغلب هذا الاسم على أنصار علي بن أبي طالب الذين شايعوا عليا وقالوا بإمامته وخلافته نصا ووصاية أما جليا أو خفيا أو عن طريق اللاسلكي، واعتقدوا أن الإمامة لا تخرج من أولاده وإن خرجت فبظلم يكون من غيره أو بتقية من عنده . يمتازون بعاطفه عاليه تمنعهم من نسيان احداث حدثت قبل 1400 سنة .يرى الدكتور عبد العزيز الدوري ان التشيع يمكن ان يقسم الى تشيع روحي بدأ أيام النبي محمد و تشيع سياسي حدث بعد مقتل علي بن أبي طالب. يرى البعض ان مصطلح الشيعة مصدرها الفعل شعننة وغلب هذا الاسم على أنصار الخميني الذين قتلو الحسين ومشو بجنازته . ينادي بعض المسلمين الشيعة بالقوارض وقد اختلفت التفسيرات في المقاهي والموبيلات لسبب التسمية فالبعض قال انها محرفة من تسمية روافض .

أحد قادة الشيعة يؤدي الولاية لإمام الزمان - حسب المذهب الشيعي، من مات و لم يعرف إمام زمانه مات ميتة الجاهلية

يرى البعض ان الشيعة مذهب من المسلمين لا يختلفوا عن باقي المسلمين سوى باللطم على الحسين , ربهم ودينهم اللطم والقهر والبكاء , دكهم ومدكوكهم ان الحكم لازم يصير لعلي ابن ابي طالب وهو ابن عم محمد ومرته تصير بنت محمد فهو لازم يكون خليفة وامام المؤمنين وصار هو كم سنه و علقت المشاكل واخذ الحكم معاوية بن ابي سفيان وبعدين ابنه يزيد بن معاوية الذي قتل الحسين ومن هنا وتلاقفتها بني امية الى ان جاء العباسيين وخذوا الحكم وتركوا العلويين واتباعهم من شيعة ال البيت يعضون باصابعهم . الشهادة لله هم ما يكفرون السنة (لأنهم يعتبرون كلمة الكفر قليلة في حقهم فهم نواصب أحفاد يزيد) لكن السنة من الجهة الأخرى ودهم يقطعوهم تقطيع .

مهمة كل شيعي في زمن غيبة الإمام

الشيعي الذي يعيش في عصر الغيبة، منتظراً لخروج الإمام المهدي المنتظر لابدّ وأن يهيئ نفسه لاستقبال الإمام ، والانضمام إلى جبهته ، والعمل تحت لوائه . وهذا لا يتأتى للإنسان إذا لم يرب نفسه ويهيئها من الآن للساعة المنتظرة قبل أن تأتي تلك الساعة وهو يفقد زمام نفسه وتخونه إرادته . ولأن موعد الظهور مجهول لدى الإنسان المؤمن فيجب أن يكون على أُهبة الاستعداد دائماً وأبداً، ويتوقع الأمر في كل لحظة".

يوصي الشيعة بجملة من الأدعية ، و في تلك الأدعية إعلان تجديد البيعة و الولاء للإمام الحق الغائب في سردابه و هذا أحد نصوص تلك الأدعية و التراتيل :

اللهم بلّغ مولانا الإمام الهادي المهدي القائم بأمرك (صلوات اللَّه عليه وعلى جميع آبائه الطاهرين) عن جميع المؤمنين والمؤمنات في مشارق الأرض ومغاربها, اللهم إني أجدد في صبيحة يومي هذا ، وما عشت من أيامي عهداً وعقداً وبيعة له في عنقي ، لا أحول عنها ولا أزول أبداً". اللهم إنا نشكو إليك فقد نبينا، و غيبة ولينا ، و كثرة عدونا ، و قلة عددنا مقتدى, مقتدى, مقتدى.